fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البحرية الأسترالية تكافح الصيد الجائر في المحيطين الهندي والهادي

بورت فيليب ( أستراليا ) – الناس نيوز :


قالت المفوضة السامية الأسترالية في جمهورية فانواتو، سارة ديزويتن: “إن جهوداً مشتركة بين قوات البحرية الملكية الأسترالية بالتعاون مع عناصر من حماية الشواطئ في فانواتو، تبذل جهوداً للحؤول دون وقوع صيد جائر، يهدد أنواع نادرة ومهددة بالانقراض لبعض الأنواع البحرية في المحيطين الهندي والهادي”.

وغرّدت المفوضة ديزويتن مع الإشارة إلى وزيرة الخارجية الأسترالية ماريز باين بالقول: “نفخر بشراكتنا مع جمهورية فانواتو لحماية محيطاتنا، بموجب برنامج حماية البيئة البحرية للمناطق المحية لأستراليا، نعمل معاً لمعالجة الصيد غير المشروع وغير المبلغ عنه وغير المنظم”.

وجمهورية فانواتو، هي دولة جزيرة تقع في جنوب المحيط الهادئ. هي عبارة عن أرخبيل من أصل بركاني وتقع على بعد 1,750 كم تقريباً شمال شرق أستراليا، و500 كم شمال شرق كاليدونيا الجديدة، وغرب فيجي وجنوب شرق جزر سليمان، وبالقرب من غينيا الجديدة. أول من سكن فانواتو هم الشعوب الميلانيزية.

وفي وقت سابق، حذّرت منظمات دولية غير حكومية من احتمال نفاد أنواع مختلفة من الأسماك، نتيجة عمليات الصيد غير الشرعية والجائرة، قبالة الجزر الواقعة بالمحيطين الهادي والهندي، وسواحل الدول المطلة على هذين المحيطين في مناطق متعددة.

جاء ذلك في تقرير لمجلة “الإيكونوميست” البريطانية عن عمليات الصيد الجائر، التي تقوم بها أساطيل صيد غير شرعية تعمل تحت جنح الظلام، وأصبحت توصف بأساطيل الظلام.

وذكرت مجلة “الإيكونوميست” في تقريرها، أن أساطيل الظلام تقوم بنهب الثروة السمكية في المحيطين الهادي والهندي، وحذرت من العواقب التي يمكن أن تترتب على ذلك، وعلى رأسها تناقص المخزون السمكي في مياه الدول التي تنتهكها هذه الأساطيل تحت ستار الليل.

وقالت المجلة البريطانية إن منظمة “جلوبال ووتش “لمراقبة عمليات الصيد عبر أنحاء العالم، تستخدم أجهزة لالتقاط إشارات من أجهزة الإرسال بالسفن أثناء تشغيلها، وتلتقط صورا بالأشعة تحت الحمراء من الأقمار الصناعية، تحدد أماكن السفن التي تعمل أثناء الليل”.

وأوضحت “الإيكونوميست” أن منظمة “جلوبال ووتش” استنتجت من خلال تلك الصور تواجد أسطول من أساطيل الظلام، يضم حوالي ألف مركب صيد صيني من مراكب الصيد ذات الأحجام الصناعية، يقوم بسحب سمك الحبار من المياه داخل المنطقة الاقتصادية لكوريا الشمالية التي تبلغ مساحتها 200 ميل بحري سنويا.

وأضافت أن الحبار يحظى بشعبية عبر أنحاء شرق آسيا، ويتزايد عليه الطلب في أماكن أخرى وتستورد منه أمريكا 80 ألف طن سنويا، ويجري جلب معظم هذه الكمية من الصين.

وأشارت “الإيكونوميست” إلى أن عمليات الصيد الجائر أدت إلى انخفاض حصيلة صيد كوريا الجنوبية واليابان من سمك الحبار في المحيط الهادي، بما يزيد على أربعة أخماس الحصيلة منذ عام 1983، ويجعل ذلك المخزون المتبقي أكثر قيمة، ومن المرجح أن سفن الأسطول التي توصف بالسفن الأشباح وتضم نحو 260 مركباً، تتواجد في مياه كوريا الشمالية بدون تصريح وتبدو وكأنها في “غزوة صيد”.

وقالت منظمة “جلوبال ووتش” إن أسطول الظلام الصيني يتسبب في حدوث أضرار بمنطقة المحيطين الهادي والهندي، ويتزامن نضوب الثروة السمكية في المياه الساحلية اليابانية خلال الأعوام القليلة الماضية مع حدوث زيادة حادة في المراكب الأشباح في المياه اليابانية، وذلك بالإضافة إلى دخول آلاف من المراكب الكورية الشمالية المتهالكة إلى المياه الروسية بطريقة غير مشروعة.

وذكرت منظمة “جلوبال ووتش” ومنظمة “تريج مات” النرويجية لاقتفاء آثار السفن، والتي تقدم معلومات استخبارية لدول أفريقية عن مصائد الأسماك، أن أسطول الظلام الصيني يعتبر أكبر أسطول في العالم، لكنه ليس الأسطول الوحيد، حيث تم اكتشاف حوالي 200 مركب صيد إيراني تستخدم الشباك لصيد سمك التونة قبالة سواحل الصومال واليمن.

وأكدت المنظمتان أن الجرائم التي ترتكبها مثل هذه السفن تتضمن عمليات صيد غير مشروعة، وغير منظمة دون الإبلاغ عنها، وأن أجهزة وطنية وإقليمية ومتعددة الجنسيات تكافح من أجل إصلاح الأضرار التي يسببها الصيد الجائر للنظم البيئية البحرية.

وجاء في دراسة دولية أنه تمت إزالة 82% من 1300 نوع من الأصناف التجارية للأسماك واللافقاريات البحرية، وأن مراكب الصيد غير الشرعية لا تقوم فقط بالصيد بدون ضوابط، بل إنها تحرم الحكومات من مليارات الدولارات من بيع حق الوصول إلى المصائد، كما تهدد سبل معيشة عشرات الملايين من صغار الصيادين الشرعيين في إندونيسيا وغرب أفريقيا وجزر المحيط الهادئ ودولا ساحلية أخرى، بحسب تقرير “الإيكونوميست”.

من ناحية أخرى، ذكرت البحرية الإكوادورية أنه جرى رصد أسطول صيد صيني، قبالة المنطقة الإكوادورية الاقتصادية الخاصة حول جزر جالاباجوس.

وأشارت إلى أن شركة “هوك آي” الأمريكية استخدمت إشارات راديو خافتة لتحديد هوية سفن بالقرب من الأسطول الصيني، الذي دخل المنطقة الاقتصادية الاكوادورية تحت جنح الظلام، لكنها ذكرت أن من المستحيل إثبات أن هذه المراكب مراكب صيد صينية، لأن الأسطول لم يبدُ في صورة تشكل أي انتهاك للقوانين نظراً لوجوده في المياه الدولية.

ونبهت “الإيكونوميست” إلى أنه على الرغم من أن الاتفاقيات الدولية هدفها تنظيم مخزون الأسماك الرئيسة، خاصة أنواع التونة التجارية، إلا أنه لا يوجد تنظيم خاص بصيد الحبار، وتستغل المراكب الصينية هذه الميزة.

وتقول منظمة “تريج مات” إنها رصدت أساطيل صينية تقوم بتوسيع نطاق صيدها للحبار في منطقتين شاسعتين، لكنها لم تتمكن من توثيق ذلك في المحيط الهندي، وأن الحبار يستخدم كطعم هام لكثير من الأنواع الأخرى، من بينها التونة التي ترغب أساطيل محلية في صيدها.

وعلى الرغم من أن أساطيل الظلام تعمل تحت ستار الليل أو خارج النطاق القانوني، إلا أن مارك زيمرينج، عضو منظمة الحفاظ على الطبيعة، يقول إن معظم عمليات الصيد غير الشرعية تقوم بها أساطيل مرخصة، وإنها مسؤولة عن أكثر من 90% من الانتهاكات بجنوب منطقة المحيط الهادئ.
ولفتت مجلة “الإيكونوميست” البريطانية في تقريرها إلى أن حالة الكثير من السفن ليست جيدة، كما أن العديد من العاملين عليها غير مدربين، خاصة في الدول الفقيرة بغرب وشرق أفريقيا وجنوب شرق آسيا والمحيط الهادي، وأدى تفشي وباء كورونا إلى تفاقم الوضع، ويتم استغلال الصيد كغطاء لعمليات تهريب المخدرات والأسلحة وغسيل الأموال.

واختتمت بأن الصيد كان دائما حرفة خطيرة، وعلى الرغم من أنه يكون مربحاً في بعض الأحيان، إلا أنه لا يكون كذلك في كثير من الأحوال.

وأشارت “الإيكونوميست” إلى أن محللين اقتصاديين يقترحون على الحكومات ضرورة قطع الدعم عن أساطيل الصيد، لأن أكثر من 35 مليار دولار من هذا الدعم تتجه سنوياً إلى عمليات صيد غير شرعية في أنحاء العالم.

المنشورات ذات الصلة