fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البحرية الملكية الأسترالية تنظم حملة لدعم عائلات قدامى المحاربين

كانبيرا – الناس نيوز ::

نظمت القوات البحرية الملكية الأسترالية حملة لجمع الدعم لأسر عائلات المحاربين القدامى في القوات الملكية الأسترالية.

ووفقا للبيان الصادر عن البحرية الأسترالية ووصلت نسخة منه إلى جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الالكترونية، فإن تقديم الدعم لعائلات قدامى المحاربين سيتم خلال حدث سنوي يمتد من 28 آب/أغسطس حتى 3 تشرين الأول/سبتمبر 2022.

وبحسب البيان فإن حملة Legacy Week بدأت منذ أربعينيات القرن الماضي وهي حملة تعكس مدى أهمية التضامن بين جميع الأستراليين لإظهار دعمهم للأرامل والأطفال العناصر والضباط.

وجاء في البيان أنه “تُعد شارة Legacy شعارًا خاصًا لدعم عائلات المحاربين القدامى ، وترمز إلى أعظم قيم أمتنا المتمثلة في الصداقة والرحمة والإنصاف. وقد تكون شارات الإرث قليلة ولكن الأموال التي يجمعونها لها تأثير كبير في حياة عائلات قدامى المحاربين. أسبوع الإرث هو وقت رد الجميل لأسر أولئك الذين قدموا أثمن ما يملكون.

ووفقا لإحصاءات صدرت عام 2021 ، فقد توفي أكثر من 500 من المحاربين القدامى الأستراليين بسبب إقدامهم على الانتحار ومطالبات بإنشاء لجنة تحقيق ملكية للنظر في هذه المسألة.

وفي خطوة وصفت بالمهمة صوت مجلس الشيوخ بالاجماع على مقترح بإنشاء مفوضية ملكية للنظر في أسباب الانتحار في صفوف عناصر القوات المسلحة الحاليين والسابقين، ومعرفة احتياجاتهم، ووضع سياسات وخطط لمنع حصولها. وتشير الاحصائيات إلى أن عدد الذين ماتوا انتحارا قد فاق عدد الجنود الذين قتلوا في أفغانستان والعراق في نفس الفترة.

وهذه الخطوة اعتبرت مهمة لأنها جاءت بعد خمس سنوات من الدفع في هذا الاتجاه. وسوف ينظر مجلس النواب بالمقترح هذا الأسبوع، مع إعلان رئيس الوزراء السابق سكوت موريسون أنه لن يعارضه، لكنه يفضل تعيين مفوض مستقل للنظر في هذه المسألة.
وقتها انضم نواب من حزب العمال وحزب الخضر والمستقلين لدعم إنشاء هذه اللجنة معتبرين أن تأثير هذه الحوادث يكون كارثيا على العائلات.
ويشير المقترح إلى أن نسبة الانتحار بين العسكريين الذين ما زالوا في الخدمة هي أقل من نصف نسبة الانتحار في المجتمع بشكل عام، لكنها تتضاعف عن المعدل العام عندما يخرجون من الخدمة العسكرية.
وخلال العقدين الماضيين أجريت تحقيقات عدة بانتحار المحاربين القدامى، وسوء المعاملة المؤسساتية، والصحة النفسية، والانتقال من الحياة العسكرية إلى المدنية، والمعاناة من صدمة الحروب، لكنها لم تُفضِ إلى نتائج إيجابية تذكر.
وتشير الاحصائيات إلى أن عدد العسكريين الذين فقدوا حياتهم بسبب الانتحار فاق عدد الذين قتلوا وهم في الخدمة العسكرية الفعلية منذ إرسال القوات الاسترالية إلى أفغانستان عام 2001. وكانت عائلات ضحايا الانتحار بدأت بجمع تواقيع للمطالبة بإنشاء اللجنة الملكية للنظر في هذه المسألة، وبلغ عدد الذين وقعوا عليها 400 ألف شخص.

وكان المعهد الأسترالي للصحة والرفاهية Australian Institute of Health and Welfare قال في تقرير له 2020 إن خفض نسبة الانتحار بين الجنود الحاليين والسابقين يجب أن يكون من أولويات الحكومة الاسترالية. ويقول المطالبون بإنشاء اللجنة الملكية إنها سوف تساعد في جمع المعلومات من أجل فهم حاجات الجنود وضمان وضع سياسات هادفة وفعالة.

المنشورات ذات الصلة