كانبيرا – واشنطن – الناس نيوز ::
نفذت وحدات وقطع من البحرية الملكية الأسترالية تمرينا بحريا بالشراكة مع وحدة من قوات المارينز الأميركية، كما شاركت وحدات من فرنسا وكندا وماليزيا وكوريا الجنوية.
Starting #FltOps in the #SouthChinaSea. 🛫 ⚓
📍 SOUTH CHINA SEA – The #USSRonaldReagan (CVN 76) Carrier Strike Group is operating in the South China Sea for the first time during its 2022 deployment, July 13.
Read the story here: https://t.co/E8abDnOXcr pic.twitter.com/ImEXVKyAw9
— U.S. Navy (@USNavy) July 15, 2022
وقالت البحرية الأميركية إن إحدى مدمراتها أبحرت بالقرب من جزر سبراتلي المتنازع عليها، السبت، في ثاني عملية من “حرية الملاحة” في غضون أسبوع في بحر الصين الجنوبي.
وقال الجيش الصيني يوم الأربعاء إنه “أبعد” السفينة ذاتها وهي المدمرة “بينفولد”، عندما أبحرت بالقرب من جزر باراسيل المتنازع عليها.
وتنفذ الولايات المتحدة بانتظام ما تسميه عمليات ضمان حرية الملاحة في بحر الصين الجنوبي، متحدية ما تقول إنه قيود على المرور تفرضها الصين وآخرون.
وأضافت البحرية الأميركية أنه “في 16 يوليو، أكدت المدمرة بينفولد على الحقوق والحريات الملاحية في بحر الصين الجنوبي بالقرب من جزر سبراتلي بما يتفق مع القانون الدولي”.
وتقول الصين إنها لا تعرقل حرية الملاحة أو الطيران، وتتهم الولايات المتحدة بتعمد إثارة التوتر.
وحلت يوم الاثنين الماضي الذكرى السادسة لحكم محكمة دولية أبطل مطالبات الصين في بحر الصين الجنوبي الذي تمر عبره تجارة تقدر قيمتها بنحو ثلاثة تريليونات دولار سنويا.
ولم تقبل الصين الحكم.
وتطالب الصين بالسيادة على بحر الصين الجنوبي بأكمله تقريبا. ولكل من فيتنام والفلبين وماليزيا وتايوان وبروناي مطالب أيضا بالسيادة متنافسة ومتداخلة في كثير من الأحيان.
وأقامت الصين جزرا صناعية على بعض ممتلكاتها في بحر الصين الجنوبي ضمت مطارات مما أثار مخاوف إقليمية بشأن نوايا بكين.


الأكثر شعبية



الشرع يستقبل عضو الكونغرس الأميركي كوري ميلز والوفد السوري…
