fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البروفيسور السوري كمال أبو ديب ..اليمن هي الأهم في حياتي

د. خالد عبد الكريم – الناس نيوز :

(القوة الرمزية للفن والعمارة، تأمل في الفن والتاريخ السياسي لليمن) . كان ذلك عنوان الندوة التي نظمتها الجمعية البريطانية اليمنية الإثنين الماضي. وجهت الدعوة لجريدة “الناس نيوز “الأسترالية الإلكترونية للمشاركة في الندوة عبر الاتصال المرئي .

الندوة غلبت عليها اهتمامات سياسية وثقافية تميزت بدفء الكلمات وكم من المعلومات. المتحدث الرئيسي كان البروفيسور كمال أبو ديب .

الأستاذ أبو ديب يعتبر من أبرز نقاد وباحثي الأدب العربي في العصر الحديث. ولد في سوريا عام 1942 وله العديد من المؤلفات وفاز بعدد من الجوائز الأدبية. وهو حاليًا أستاذ فخري للغة العربية بجامعة لندن ، وأستاذ زائر في كل من جامعة أغا خان (الهند) ومعهد الدراسات الإسماعيلية في لندن.

قال كمال أبو ديب الذي تحدث بإنجليزية متقنة ” دعوني أعبر عن مشاعري تجاه بلد أحببته كثيرا، إنه الأكثر قربا إلى قلبي من بين الدول التي مريت بها. هي أصل التاريخ، هي الإنارة والحضارة والمعرفة الأولى.

وأكد البروفيسور كمال أبو ديب، لي في اليمن تجربة دراماتيكية، غنية، وهي الأهم في حياتي.

وتحدث أبو ديب عن خواطر ذاتية، ووصف شجي، عن مشاهداته للمرتفعات الشاهقة الخضراء، والمباني الصخرية المعلقة في قمم الجبال، تحيط بها السحب، في لوحة أسطورية.

ويضيف البروفيسور كمال ،أحيانا كانت تنتابني أسئلة عن باني تلك الشاهقات، إنها أمور تدعو للتأمل في إمكانيات فن العمارة في اليمن ورمزيته.

السياسة الثقافية والقوة الرمزية لفن المعمار اليمني نجدها أيضا في سد مأرب، ومباني شبام حضرموت أقدم ناطحات سحاب بناها البشر.

كمال أبو ديب، عمل لسنوات في جامعة صنعاء في الثمانينات أستاذا للأدب العربي، وكانت تربطه علاقات واسعة بالأدباء والمثقفين اليمنيين، وجمعته علاقة صداقة وطيدة مع الشاعرين والأديبين اليمنيين د. عبد العزيز المقالح والأستاذ زيد مطيع دماج. وهنا ألقى البروفيسور أبو ديب مقتطفات من ( كتاب الحب) للدكتور عبد العزيز المقالح.

تحدث البروفيسور كمال أبو ديب عن تفرد اليمن برمزية ثقافية وسياسية ليس لها شبيه في أي مكان مستدلا بالخطوط والرموز المعمارية التي تطرز المباني اليمنية من الخارج، معتبرا إياها رموزا للانفتاح والترحيب بالآخر ، ليست قلاعا تتوجس الشر. وعن ملكة سبأ تحدث البروفيسور أبو ديب باعتبارها رمزا سياسيا للمكانة السياسية والثقافية للمرأة لدى اليمنيين.
وكان للتاريخ اليمني المعاصر، جزء من الندوة عن ظلام الإمامة، وعن الثورة والأفكار القومية، وعن تعثر التجربة الماركسية في اليمن، وعن أشياء كثيرة.

كانت ندوة قيمة، أدارها رئيس الجمعية البريطانية اليمنية السيد جيمس فيربراس بمعية الشاعر والأديب اليمني الدكتور همدان دماج، نائب رئيس مركز الدراسات والبحوث اليمني، الذي تحدث عن ذكرياته عن الدكتور كمال أبو ديب في صنعاء عندما كان ما يزال شاباً في الثانوية وكان أبو ديب محاضراً في جامعة صنعاء. وأوضح دماج أنه عرف أبو ديب في مقيل والده، وكيف أنه تعلم أول الدروس في التنوع الثقافي والديني على يد أبو ديب بشكل عفوي وغير مقصود، كما تعلم منه أهمية أن يتحلى الشاعر أو المبدع بصدق المشاعر، وأن يكون حريصاً على أن يكون ما يكتبه نابعاً من القلب أكثر من حرصه على البلاغة اللغوية.

وتذكر دماج كيف أن أبو ديب كان يشجع الكتاب والأدباء الشباب، وكيف ترك عنده انطباعاً مُلهماً عندما امتدح إحدى قصائده الأولى في مقالة ما يزال يتذكرها حتى الآن.

واختتم دماج بالقول أن “من بين ما يتميز به كمال أبو ديب عن غيره من كبار النقاد أنه كلما قرأت له أو دخلت معه في حوار عادة ما تخرج بشعور هو مزيج من دهشة لا نهائية وشكوك غير متوقعة، وأعتقد أن هذه ميزة كبيرة في أي عملية معرفية أو جدل فكري أو إبداعي”.

المنشورات ذات الصلة