fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البنتاغون يوافق على إنتاج “إف-35” الأقوى في العالم

واشنطن وكالات- الناس نيوز ::

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” صدور قرار “المرحلة سي” المتعلق بالطائرة المقاتلة “إف-35 لايتننغ” (F-35 Lightning II)، ما يتيح دخولها في مرحلة الإنتاج الكامل.

ويأتي القرار، الصادر الثلاثاء، بعد اختبارات “الذخيرة الحية” والتقييمات لمعايير النظام والأداء والموثوقية وإنشاء أنظمة الاستدامة والدعم الكافية.

وكيل وزارة الدفاع للاستحواذ والاستدامة، وليام لابلانت، قال في بيان إن هذا “يشكل إنجازا كبيرا لبرنامج طائرات إف-35″، مشيرا إلى أن هذا القرار يسلط الضوء على الشراكات في برنامج تطوير الطائرة.

وأضاف أن هذه الطائرة تعتبر أساسية “مع الحلفاء والشركاء للمساهمة في عنصر الردع المتكامل في استراتيجية الدفاع الوطني”.

وأكد لابلانت أن برنامج تطوير طائرة “إف-35” أصبح في وضع جيد لإنتاج “الجيل القادم من الطائرات وتقديمها بكفاءة لتلبية الاحتياجات المتطورة”.

المدير التنفيذي لبرنامج تطوير هذه المقاتلات، الجنرال مايك شميدت، قال إن “برنامج إف-35 حقق تحسينات كبيرة على مدى العقد الماضي، وسنكون مدفوعين دائما إلى التحسين المستمر للاستدامة وقابلية التشغيل، حتى يتمتع المقاتلون بالقدرة اللازمة للقتال والفوز عندما يُطلب منهم القيام بذلك”.

وفي سبتمبر من عام 2023، تم التحقق من صحة التجارب التي أجريت على الطائرة من خلال أنظمة محاكاة متطورة.

وكشف البيان أنه حتى الآن تم تسليم أكثر من 990 طائرة “إف-35” إلى القوات الأميركية وبرنامج الشركاء في تصنيع الطائرة.

ويشير البنتاغون إلى أن طائرات “إف-35” قادرة على تدمير الدفاعات الجوية المعادية، وإجراء عمليات الهجوم المضاد والدفاعي، وتنسيق الضربات والاستطلاع والدعم الجوي.

كما توفر هذه الطائرة ميزة هامة وهي “التخفي” ودمج أجهزة الاستشعار وقابلية التشغيل وتحليل المعلومات بشأن البيئة التي تتواجد فيها.

في عام 1997، اختيرت شركتا بوينغ ولوكهيد مارتن لصنع نموذج تجريبي للطائرة التي حلقت أول مرة، في أكتوبر عام 2000.

الطائرة تنتمي إلى الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة الشبحية، وتمتلك مجموعة واسعة من القدرات جعلتها تُعرف بأنها “أفضل مقاتلة في العالم”.

وفي يونيو من عام 2001، أصبحت المقاتلة أول طائرة حربية في التاريخ تقوم بالتحليق من الأرض إلى الجو بشكل عمودي، بدون الحاجة إلى مدرج، وفقا لموقع المقاتلة على الإنترنت.

وتتمتع الطائرة، أيضا، بخاصية “الإقلاع القصير” التي تمنحها القدرة على حمل حمولات أكبر والإقلاع من مدرج قصير للغاية.

وظهرت المقاتلة إلى العلن أول مرة خلال طيران تجريبي، عام 2006، وسُلِّمت أول نماذج الطائرة إلى الجيش الأميركي، عام 2010، لكنها دخلت الخدمة رسميا، عام 2015.

وفي عام 2012، أصبحت بريطانيا أول دولة، عدا الولايات المتحدة، تحصل على نسخة من الطائرة.

وخلال هذه الأعوام كانت الشركة المصنعة تختبر وتحلق بالموديلات الأكثر حداثة من الطائرة، إف-35 إيه وبي وسي والمصممة خصيصا للعمل مع أفرع مُحدَّدة من القوات المسلحة.

ووفق تقرير لصحيفة واشنطن بوست، بإمكان المقاتلة القيام بمهام الهجوم البري والاستطلاع الجوي والدفاع الجوي للقوات العسكرية الأميركية والقوات المتحالفة معها.

ويمكنها اكتشاف مركبات وطائرات العدو قبل وقت طويل من رصدها، حيث صُمِّم شكلها الخارجي ومنصات الأسلحة والوقود وأجهزة الاستشعار المدمجة لتحقيق أقصى أداء للتخفي.

يستطيع الطيار من خلال الخوذة المتطورةالتي يرتديها البقاء على معرفة تامة بما يجري في ميدان المعركة لعشرات الأميال، حيث تستطيع رادارات الطائرة المتطورة التقاط وتحليل بيانات المركبات المُعادية واستهداف العديد منها في وقت واحد.

نظريا، يمكن للطائرة مقاتلة أهداف جوية وبرية عدة في نفس الوقت، كما يمكنها شن “حرب إليكترونية” للتشويش على رادارات الأعداء وشل اتصالاتهم إلى جانب التقاط بيانات ساحة المعركة ونقلها إلى مراكز القيادة.

يمنح محرك الطائرة المتطور مسافة تحليق أطول بـ30 بالمئة مقارنة بالنماذج السابقة، كما أنها تمتلك نظام أسلحة من الجيل الخامس “JASSM” القادر على تدمير الأهداف بدقة من مسافات كبيرة، ما يجعل الطائرة آمنة ضد نظم الدفاع الجوي.

وتصف شركة لوكهيد مارتن النظام بأنه “أول صواريخ كروز” المحمولة جوا التي صنعتها.

ويمكن للطائرة إطلاق صواريخ “LARSM”، وهي صواريخ كروز طويلة المدى مضادة للسفن.

بالإضافة إلى الولايات المتحدة تمتلك عدة دول أخرى أعدادا من الطائرات، بينما تنتظر دول أخرى وصول طلبياتها.

ويقول موقع شركة نورثروب غرومان إن هناك أكثر من 600 طائرة عاملة في تسع دول حول العالم، و1200 طيار مستعد للتحليق وأكثر من 10 آلاف عنصر صيانة.

وتخطط الولايات المتحدة لتصنيع وتشغيل أكثر من 2400 طائرة في فروع الجيش المختلفة، بينما تمتلك كل من إسرائيل وبريطانيا وإيطاليا وهولندا وأستراليا والنرويج واليابان وكوريا الجنوبية هذا الطراز من الطائرات المقاتلة، بينما تقترب سنغافورة والدنمارك وبلجيكا وبولندا من الحصول عليها بعد إكمال الاتفاقات التجارية والدخول في مرحلة التصنيع.

المنشورات ذات الصلة