fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

التحالف بين تركيا والعراق وسوريا.. أزمات الماضي وفرص المستقبل…

ميديا – الناس نيوز ::

الشرق – رياض النزال – أثار تصريح السفير الأميركي في أنقرة والمبعوث الأميركي إلى سوريا، مارتن باراك، حول “أفول زمن التدخل الغربي في الشرق الأوسط” وتسميته اتفاقية تقسيم المنطقة، سايكس- بيكو، إشارات سياسية بالغة الدلالة.

فرغم غياب إعلان رسمي برفض تقسيم جديد للمنطقة، إلا أن الموقف الأميركي بدا حريصاً على ترسيخ الاستقرار الجيوسياسي كشرط أساس لتفعيل فرص الاستثمار الاقتصادي، إلى جانب احتفاظ واشنطن بدور المحور الرئيسي في إدارة توازنات المنطقة التي أثقلها إرث عقود من صراعات النفوذ بين القوى العالمية.

حلف بغداد وتحالف المصالح

في الخمسينيات خلال الحرب الباردة أوكلت الولايات المتحدة البعيدة عن الشرق الأوسط آنذاك لبريطانيا إقامة حلف “بغداد” الذي جمع العراق مع إيران وباكستان وتركيا ليقف في وجه التمدد السوفيتي الذي بدوره أوعز لقيادات مصر وسورية برفض الدخول في الحلف ومعاداته. لكن عقد التحالف انفرط بعد انسحاب العراق (المؤسس للحلف مع تركيا) إثر الانقلاب على الملكية.

الآن بعد أكثر من نصف قرن تعود المصالح لتمهد لتحالف جديد في المنطقة بين أنقرة وبغداد ودمشق بدأت بوادره مبكراً حيث كان من الملفت أن توجه أولى الرسائل المباشرة التي وجهتها قيادة عملية ردع العدوان خلال تحرير سوريا من نظام الأسد إلى رئيس الوزراء العراقي لدعوة القيادة العراقية لعدم التدخل في الوضع السوري

والتذكير بالعمق التاريخي والجغرافي بين سوريا والعراق.
أعقبت ذلك زيارات متبادلة بين القيادة الجديدة والقيادة العراقية والتي توجت بلقاء الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في قطر وكان هذا التقارب برعاية وضمانة تركية، وبدعم أميركي وسعودي.

في هذه اللحظة التاريخية الفريدة التي تتقاطع فيها مصالح الدول الثلاث تحاول تركيا أن تثبّت أقدامها كقوة إقليمية وخاصة بعد استتباب الوضع الداخلي من خلال الاتفاق التاريخي مع حزب العمال الكردستاني، والانفتاح على العالم العربي، وتحوّل البوصلة الاقتصادية العراقية أولاً والسياسية لاحقاً بعيداً عن المحور الإيراني الذي تقطعت أوصاله بالتزامن مع الانفتاح الدولي الذي تحظى به القيادة السورية الجديدة؛ والأهم هو الرضا الأميركي والدعم العربي لإعادة رسم خريطة التوازنات وفق المصالح الاقتصادية.

من أعالي الفرات إلى خور عبد الله

مع اتضاح ملامح الشرق الأوسط الجديد، تواجه الدول الثلاث تحديات بنيوية متداخلة. فالعراق، أحد أبرز منتجي “أوبك”، يمتلك احتياطات نفطية هائلة لكنه يعاني من ضعف القدرة التصديرية عبر موانئه، مع ضعف إمكانيات ميناء أبو قصر، والممرات الضيقة في خور عبد الله، الذي يواجه أيضاً نزاعات قانونية مع الكويت. كما أن علاقته بحكومة إقليم كردستان شمالاً غير مستقرة، مما يجعل الاعتماد على خط كركوك-جيهان التركي خياراً غير مضمون استراتيجياً.

في هذا السياق، يظهر خط أنابيب كركوك–بانياس كممر حيوي لاستئناف تصدير النفط العراقي إلى البحر المتوسط، حيث تنخفض المخاطر الجيوسياسية مقارنة بمضيق هرمز وباب المندب، وتقترب المسافة إلى الأسواق الأوروبية.

أما سوريا، التي تحاول تجاوز آثار حرب مدمّرة، فقد وضعت قيادتها المدعومة إقليمياً وعربياً في صلب أولوياتها بناء علاقات متوازنة مع دول الجوار، وعلى رأسها العراق وتركيا.

المنشورات ذات الصلة

مَن يزيد؟

مبديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – سمير عطالله