fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

التحقيق مع “لافارج” بتهم التواطؤ بجرائم ضد الإنسانية في سوريا

باريس وكالات – الناس نيوز :

أعلنت محكمة النقض الفرنسية اليوم الثلاثاء أنه “يجب التحقيق مع شركة لافارج بتهم التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية في سوريا”، ملغية قرارا سابقا بحقها.

ورفضت أعلى محكمة في فرنسا، حكما قانونيا سابقا يقضي بـ”إسقاط تهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية ضد شركة الإسمنت “لافارج” بسبب تعاملاتها في سوريا، لافتة إلى أنه “يتعين على القضاة إعادة النظر في هذه المزاعم” .

معمل اسمنت لافارج في منطقة ” خراب عاشق ” بريف حلب شمال سورية .

وحكمت المحكمة العليا في فرنسا بشأن ما إذا كانت محكمة دنيا محقة أم لا في إسقاط تهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية ضد لافارج في هذا التحقيق، مؤكدة أنه “يجب على المحكمة إعادة النظر في قرارها”.

واعترفت “لافارج”، التي هي الآن جزء من “هولسيم” المدرجة في سويسرا، بعد تحقيقها الداخلي الخاص، بأن “فرعها السوري دفع لجماعات مسلحة لمواصلة العمليات بعد عام 2011″، لكنها رفضت عدة تهم ضدها في تحقيق أجراه قضاة فرنسيون.

ويشكل قرار محكمة النقض، التي تعتبر أعلى هيئية قضائية فرنسية، انتكاسة كبيرة للشركة، المتهمة بدفع ملايين اليوروهات لجماعات جهادية من بينها تنظيم “الدولة الإسلامية”، لاستمرار العمل في مصنعها للإسمنت في شمال سوريا في بداية النزاع ، بحسب فرانس برس .

وأقرت لافارج بعد تحقيق داخلي بأن الشركة السورية التابعة لها دفعت أموالا لجماعات مسلحة لمواصلة عملياتها في البلاد بعد 2011، لكنها رفضت عدة تهم موجهة لها في تحقيق يجريه قضاة فرنسيون.

وكانت المحكمة العليا تنظر فيما إذا كان لمحكمة أقل درجة الحق في إسقاط تهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية عن لافارج في هذا التحقيق، وقالت إنه يتعين على المحكمة إعادة النظر في قرارها.

تكبدّت شركة لافارج الفرنسية لصناعة الاسمنت انتكاسة كبيرة: فقد ألغت محكمة النقض، أعلى محكمة في النظام القضائي الفرنسي، الثلاثاء قرار محكمة الاستئناف القاضي بإبطال الاتهام الموجه إلى الشركة بـ”التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية” في التحقيق بشأن أنشطتها في سوريا حتى العام 2014.

وأبطلت المحكمة أيضاً قرار محكمة الاستئناف في باريس القاضي بإبقاء تهمة “تعريض حياة الآخرين للخطر” الموجهة إلى الشركة، وأعادت المسألتين إلى غرفة التحقيق، بأعضاء جدد، لبتّهما من جديد.

في المقابل، ثبّتت المحكمة تهمة “تمويل الإرهاب” ضد الشركة.

وقالت المجموعة في تصريح لوكالة فرانس برس إن “القرار الذي اتخذته اليوم محكمة النقض لا يفترض بأي حال من الأحوال احتمال أن تكون شركة لافارج اس. آ. مذنبة”، مؤكدةً أنها ستواصل “التعاون بشكل كامل مع القضاء”.

وأضافت “لقد اتخذنا تدابير فورية وصارمة لضمان عدم حصول بعد الآن أمور مشابهة” مشيرةً إلى أن لافارج “لم تعد تمارس أي نشاط في سوريا منذ أكثر من ستة أعوام”.

في هذه الدعوى القضائية التي فُتحت عام 2017، يُشتبه بأن مجموعة “لافارج اس آ” دفعت في 2013 و2014 عبر فرعها في سوريا “لافارج سيمنت سيريا” حوالى 13 مليون يورو لجماعات جهادية بينها تنظيم الدولة الإسلامية، وإلى وسطاء لضمان استمرار عمل فرعها في ظل الحرب القائمة في هذا البلد.

وبلغ استثمار المجموعة 680 مليون يورو في بناء هذا المصنع الذي انتهى تشييده عام 2010.

– “دفع ملايين الدولارات بإدراك” –

كما يشتبه بأن المجموعة باعت اسمنتاً لمصلحة تنظيم الدولة الإسلامية ودفعت لوسطاء من أجل الحصول على مواد أولية من فصائل جهادية.

سلط تقرير داخلي بتكليف من لافارج هولسيم التي قامت من اندماج لافارج الفرنسية وهولسيم السويسرية عام 2015، الضوء على تحويل أموال من فرع لافارج السوري إلى وسطاء للتفاوض مع “جماعات مسلحة”. لكن لافارج في سوريا نفت على الدوام أي مسؤولية عن وصول هذه الأموال إلى منظمات إرهابية. 

وقالت محكمة النقض في بيان “يمكن لطرف أن يكون شريكاً في جرائم ضد الإنسانية حتى لو لم تكن لديه نية المشاركة في ارتكاب هذه الجرائم”.

وأوضحت أن “في هذه القضية، يكفي دفع ملايين الدولارات بإدراك لجماعة هدفها إجرامي حصراً، لإعطاء صفة التواطؤ، بغض النظر عما إذا كان الطرف المعني يتصرّف من أجل ممارسة نشاط تجاري”.

واعتبر محامي منظمة شيربا غير الحكومية وليام بوردون أن “محكمة النقض ثبتت أن قاضي التحقيق محق بشأن نقطتين أساسيتين، عبر تأكيد الملاحقات بتهمة تمويل الإرهاب وعبر إعادة فتح الجدل في تهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية، التي سيتمّ إبقاؤها نظراً إلى العناصر الدامغة الموجودة في الملف”.

وتابع “على الصعيد العالمي، هذه الملاحقات التي ستؤدي إلى محاكمة لافارج وقادتها لأخطر الجرائم، هي سابقة من نوعها وتذكرنا بالضرورة المطلقة التي يمثلها واجب المشرع في مساءلة طوعاً أو بالإكراه، أكبر شركات العالم”.

واعتبرت محكمة النقض في قرارها أن وحدها منظمة “المركز الأوروبي للحقوق الدستورية وحقوق الإنسان” غير الحكومية يمكن أن تكون طرفاً مدنياً في القضية وفقط في ما يتعلق بتهمة “التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية” الموجهة إلى الشركة.

كذلك، رُفض طلبا منظمتي “شيربا” و”لايف فور باريس” (الحياة من أجل باريس)، لتكونان طرفين مدنيين في القضية.

واعتبر المحامي بوردون أن “شيربا لا تزال فخورة بفتحها هذه الدعوى. إذا كان رفض طلبنا غريباً، فهو ليس سوى لأسباب تقنية يمكن تصحيحها سريعاً”.

المنشورات ذات الصلة