fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الناشرة سمر حداد: التنوع البيبليوغرافي ضروري وحيوي في العالم العربي

سوزان المحمود – الناس نيوز :: 

من بين جميع السيدات العاملات في حقل النشر الشائك في سوريا وعددهن قليل على كل حال، تتفرد السيدة  سمر حداد بريادتها وبتجربتها في عالم النشر و بخطها الجاد والمدروس، وربما أحد أسباب ذلك عملها عندما كانت في كندا مديرة لمكتبة هناك، واطلاعها على حركة النشر العالمية، وعضويتها في الرابطة الدولية للناشرين المستقلين، حيث تقوم حداد اليوم بمسؤولية المنسقة للشبكة العربية في الرابطة، وربما أيضاً لتأثرها بوالدها الأستاذ سمعان حداد، الذي افتتح مكتبة أطلس في حي الصالحية في دمشق في خمسينيات القرن الماضي مع أحد أصدقائه، بعد سنوات من وصوله وعائلته من صفد في فلسطين “بعد النكبة”، المكتبة التي كانت محطة عبور ونقاش للعديد من المثقفين القادمين والراحلين عن دمشق، المدينة التي احتضنت آل حداد وأحبتهم وأحبوها،  والتي شهدت بدايات تفتح وعي سمر، التي ستتسلم مسؤولية هذه المكتبة عن والدها بعد عودتها من كندا في عام 2000، وتحولها بعد عام ونصف إلى دار نشر عريقة، ومع مرور السنوات ستصبح دار أطلس ذات حضور فاعل في الثقافة السورية، إذ ستعكس الدار توجهات صاحبتها الفكرية التنويرية فيما بعد.

جريدة الناس نيوز الأسترالية حاورت الناشرة سمر حداد:

–        انتخبتِ للمرة الثالثة على التوالي كمنسقة للشبكة العربية في الرابطة الدولية للناشرين المستقلين، أي مسؤولية تقع على عاتقك اليوم؟ خاصة أن دار أطلس من بين جميع الدور السورية هي الدار الأكثر اطلاعاً على حركة النشر في العالم؟

 اسمحي لي ألا أتفق مع مقولة أن دار أطلس هي الأكثر اطلاعا على حركة النشر الدولية، الكثير من الزملاء في سوريا لديهم اطلاع واسع ويشاركون بمعارض دولية. ولكن ربما بحكم عضويتنا في الرابطة الدولية للناشرين المستقلين من العام 2009، وهي تضم 800 ناشر وناشرة، وتجمعات نشر من كافة قارات العالم، هذا فتح لنا الباب أن نوطد معرفتنا بالعديد من الناشرين الدوليين ونتبادل معهم الخبرات والتجارب المشتركة والمتشابهة.

 عملي الأساسي هو الربط بين مكتب الرابطة في باريس والزملاء في الشبكة اللغوية العربية. المشاركة في تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات وكل الأنشطة التي تقوم بها الرابطة لرفع الوعي بالنشر المستقل، وتسليط الضوء على هموم الناشر المستقل أينما كان، وكل من بلده وحسب خصوصية منطقته. إضافة إلى حضور الاجتماعات مع منسقي الشبكات اللغوية الأخرى ومناقشة جدول الأعمال والميزانيات المقترحة من مكتب باريس ومن ثم مناقشتها مع الزملاء والزميلات ضمن الشبكة. واقتراح مشاريع نشر مشترك بين الشبكة الواحدة أو عبر الشبكات المختلفة…

–        تقوم حالياً الرابطة الدولية للناشرين المستقلين بتنسيق دراسة تهدف إلى رسم خرائط لسياسات الكتاب العمومية في إفريقيا الناطقة بالفرنسية وأمريكا اللاتينية والعالم العربي. وقد كلفت دار أطلس بمشروع الخارطة في العالم العربي. هل يمكن أن تحدثينا عن ذلك، وأين وصلتم بالعمل؟

منذ عدة سنوات وحتى الآن وفي إطار مرصد التنوع البيبليوغرافي، قامت الرابطة الدولية للناشرين المستقلين بتنسيق دراسة تهدف إلى رسم خرائط لسياسات الكتاب العمومية في أفريقيا الناطقة بالفرنسية وأمريكا اللاتينية والعالم العربي. وقد كلفت دار أطلس بمشروع الخارطة في العالم العربي. بفضل عمل الأكاديميين والخبراء، تم إنشاء مجموعات البيانات مع الناشرين المحليين، وعلى أساسها تم إعداد الدراسات لتوفير بانوراما غير مسبوقة لأنظمة الدعم العام للكتب والمطبوعات. وضع هذا المشروع بالكامل في وقت لاحق موضع التنفيذ وتم إنشاء موقع ويب مخصص له.

إن السياسات العمومية للكتاب (الورقي والرقمي) هي مجموعة من الإجراءات والمعايير والأطر والقوانين التي تنظم منظومة الكتاب في بلد ما وتدعمها، وعليها أن تعزّز عملية إنتاج الكتاب في كل بلد، وأن تسهم في دعم الإنتاج المحلي للكتاب ونشره وتسهيل وصوله إلى جميع الناس، من خلال وضع إجراءات قانونية وإنتاجية مناسبة، وتعزيز عملية انتشاره وانتشار القراءة (المكتبات العمومية على سبيل المثال).

كما يجب أن توضع سياسات عمومية للكتاب وأن تنفّذ بالتشارك مع جميع الفاعلين في هذا المجال، وبخاصة التجمعات المهنية، لتعكس بشكل واضح الواقع الاقتصادي والاجتماعي لكل بلد.

العمل تأخر جداً بسبب تأخر التفاعل من قبل الزملاء الذين أرسلت لهم الاستمارات أو بسبب عدم رد الغالبية العظمى.

من الضروري أن ترفع الخريطة على الموقع الإلكتروني للرابطة الدولية للناشرين المستقلين فربما تشكل صدمة مع كل الحقائق التي تحملها، وبالتالي حافز لبعض المؤسسات الناظمة لتغيير سياساتها وللناشرين في سوريا والعالم العربي برفع الصوت والمطالبة بحقوقهم التي ربما لا يعرفونها. الخريطة ستكون تفاعلية جداً ويمكن الإضافة عليها أو تعديل بعض البنود وسترفع على الإنترنت باللغتين العربية والإنكليزية.

نحاول الانتهاء من العمل على الخارطة هذا الصيف بالمعطيات الموجودة لدينا، ويتم استدراك النقص بعد رفعها على الإنترنت على موقع الرابطة.

–        نظمت دار أطلس في السنوات التي سبقت الحرب العديد من المؤتمرات الفكرية منها كان حول العلمانية في المشرق العربي، ومنها حول أزمة القراءة، هل ترغب دار أطلس في استئناف ذلك النشاط في المستقبل؟

بالطبع نرغب وقد بدأنا بالفعل. حاليا تحتضن دار أطلس معرض “كتاب ونسيج” في دمشق، وهو أول نشاط لنا منذ العام 2010، والفكرة أن نجمع الكتاب مع أشغال يدوية لمبادرات سورية، ومن هنا أتت تسمية المعرض. وهذا المعرض هو تجربة لتفاعل الجمهور الدمشقي، وسنستمر بهذه الأنشطة انطلاقاً من إيماننا أن مكان الكتاب بين الناس ويجب أن “يتفركشو فيه وين ما راحو”، وبالتأكيد سوف تتكرر هذه التجربة ربما في مدن سورية أخرى.

–        تهتم دار أطلس بموضوع التنوع البيبلوغرافي في منشوراتها، وهو موضوع حيوي بالنسبة للناشرين المستقلين حول العالم، هل يمكن أن تحدثينا عن ذلك؟

موضوع التنوع البيبليوغرافي هو مهم وحيوي جداً في هذا الوقت، حيث تملأ الكتب “ذات التوجه الواحد” واجهات ورفوف المكتبات على حساب الكتب “الجميلة” للناشرين المستقلين. وهو ما نعبر عنه بمصطلح “عدالة التعبير” مقابل “حرية التعبير”. عدالة التعبير تعني بمفهومها الواسع إعطاء صوت وحضور لكل الأنواع والأشكال من الكتب وليس فقط الكتب الرائجة والتجارية.

من هنا تأتي أهمية الموضوع في توزيع الكتاب المستقل. وبهذه المناسبة سيكون يوم 26 مارس/آذار هذا العام هو يوم الكتاب المستقل Indiebook وهو مناسبة أسسها ناشرون من ألمانيا، للاحتفاء بالكتاب المستقل كل عام.

نعاني من مشاكل التوزيع في العالم العربي بسبب هذا الموضوع حيث ينصِب الموزع أو المكتبي نفسه رقيباً على ما يختار عرضه من الكتب، وبالتالي يدعي أنه يعرف ذائقة القارئ وماذا يحب أو لا يحب! وهكذا تبقى كتبنا المشغولة بالحب والشغل على الرفوف بينما تبيع الكتب “التجارية” ذات المحتوى الأقل آلاف النسخ.

يحتفل بيوم التنوع البيبليوغرافي 21 سبتمبر/أيلول من كل عام، ولم نقرر بعد كيف سيكون الاحتفال هذا العام.

–   من بين جميع المواضيع والعناوين المتنوعة التي نشرت فيها الدار، يعد مشروع مكتبة الجنس في حياة العرب من المواضيع الجريئة التي تحسب للدار، هل يمكن أن تحدثينا عن ذلك؟

نشرت هذا السلسلة التراثية في الشركة الشقيقة: أطلس لبنان. هو مشروع جميل وكان له صدى إيجابي، وتحدينا بنشره قواعد الرقابة في كل البلدان العربية، وقد تم منعه في الكثير من المعارض، وكذلك مصادرة بعض النسخ! المشروع فكرة الباحث جورج كدر وهو يهدف إلى الإضاءة على الحرية والانفتاح في ذاك العصر، مقابل الانغلاق والتقوقع في عصرنا هذا. والطريف في هذا المشروع أن أغلفة كتب السلسلة من اختيار الصديق الفنان منير الشعراني، وهي تشكيل خطي لصفات النساء الجنسية عند العرب!

–   أغلقت العديد من المكتبات العريقة في دمشق في السنوات الأخيرة، ماهي تأثيرات الحرب ووباء كورونا على عمل الدار وعلى القراءة بشكل عام؟ وماهي الصعوبات التي تواجه دار أطلس اليوم وكيف ستتفاداها في المستقبل؟ خاصة أن الدار لديها خط نشر جاد بعيد عن الثقافة الرائجة؟

بداية أثر سنوات الحرب كانت كارثية على الجميع في سوريا، وبالطبع لم يسلم قطاع النشر المأزوم أصلا. خسرنا أكثر من 70% من قراء الدار لأسباب مختلفة! وبعد عودة الهدوء نسبياً جاء الوباء لكي يشل الحركة كلياً، من إلغاء معارض وتوقف الطلبيات الخارجية والداخلية بسبب الحجر الذي فرض على الكوكب.

نعمل حالياً على العديد من المشاريع المؤجلة والتي تأخرت لأسباب عدة، ونحاول البحث دوماً عن مشاريع جديدة تتناسب مع خط الدار. ونناقش مع الزملاء في الرابطة الدولية للناشرين المستقلين مشاريع نشر مشتركة من الممكن أن تخفف العبء علينا كأفراد، ومن الممكن أن يطلب لها الدعم من إدارة الرابطة التي تشجع مشاريع النشر المشترك كمؤشر على تعاضد الناشرين، بدلاً من تنافسهم وخاصة الناشرين الأعضاء ضمن الشبكة اللغوية الواحدة، وبالتالي تخف كلفة توزيع الكتاب في بلدان عدة.

الأب المؤسس سمعان حداد

–    برأيك هل النشر مجرد مهنة أم هو علم، وماهي تأثيراته على المجتمع؟

في الإجمال النشر مهنة بكل تأكيد، ولكن إن لم يحمل الناشر الهم الثقافي ويتحلى بالشغف تصبح المهنة تجارة هدفها الربح المادي فقط! في بلاد فاضلة وحياة مثالية الناشرين والناشرات هم/هن قادة الرأي، وهذا ما يجب أن يكون، ولكن…

ربما يبدو قول “أن الثقافة تحرر المجتمعات”، خطاباً خشبياً، ولكنني أؤمن به تماماً برغم كل التحديات والمصاعب. النشر علم بكل تأكيد وله أسسه وقواعده، وقد خضعت خلال بدايات عملي في الدار لعدة دورات وورشات في مناحٍ مختلفة من المهنة وما زلت أتعلم. وقد بدأت بعض بلدان المنطقة تدرج “مهنة الكتاب” في جامعاتها وأكاديمياتها، وهذا ضروري لتخريج جيل جديد يتقن المهنة على أصولها علماً وليس اكتساباً.

–   يلاحظ القارئ أن دار أطلس تهتم بجماليات وتنوع تصميم أغلفة كتبها، كيف تعملون على ذلك؟

فريق الدار صغير جداً ليس لأننا لا نريده كبيراً، بل لأننا نفضل أن نعمل مع أشخاص نثق بعملهم وعاصروا الدار لسنوات طويلة، ونرتاح معهم، وأصبحنا نفهم بعضنا البعض. وهذا ينطبق على التحرير والتدقيق اللغوي والإخراج وتصميم الأغلفة وحتى المطابع!

ومن هنا أطلقنا شعاراً على المرحلة الحالية: الفريق صغير والشغل كثير والوقت قليل! خاصة لمن يعيش في دمشق ويعاني الويلات في السباق مع الوقت والكهرباء وتحديات الحياة!

بالنسبة لمصممي الأغلفة نختار المصمم حسب النص، فمنهم من يبرع بالتشكيل، ومنهم من يبرع بالتجريد. ونستعين بالطبع بالفنانين التشكيليين أصدقاء الدار: مثال: منير الشعراني، يوسف عبدلكي وبطرس المعري وهمام السيد.. وبما أننا ننشر جميع الأجناس الأدبية انطلاقا من الإيمان العميق بالتنوع فنحتاج هذا التنوع أيضاً في الأغلفة، وقد نشرنا كتباً رياضية أيضاً!

–   تناولت الدار مروحة من المواضيع والعناوين التي تلامس معظم الناس، في همومهم الحياتية والفكرية، هل أحد أسباب ذلك كونك امرأة، أو كيف ترين المرأة اليوم كقائدة لدار نشر هل تختلف رؤيتها وهمومها عن الرجل؟

تنوع مواضيع الدار يأتي بالدرجة الأولى من إيماننا العميق بالتنوع البيبليوغرافي، وله بالطبع توجه تجاري، وهو توسيع شريحة القراء والمتابعين لإصداراتنا. موضوع المرأة وقيادة دار النشر له شجون، لا مجال للخوض فيها في هذه العجالة.

أقول فقط أن حضور المرأة الناشرة في سوريا والعالم العربي ما زال قاصراً وعددهن محدود، على الأقل اللواتي يحملن كل الأعباء على كاهلهن. يوجد الكثير من السيدات الناشرات اللواتي يملكن دور نشر ولكنهن لا يقمن بكل المهمات، كما أفعل أنا وقلة من الزميلات.

لا أعتقد أن الهم الثقافي يختلف بين رجل وامرأة الذي يختلف هو طريقة العمل والتعاطي مع المهنة والشغف. اجتماعياً، أرى أن موضوع المرأة (خارج أي حساسية جندرية) هو موضوع شائك ومازال بحاجة للكثير من العمل والنقاش والتصويب.

في مجتمعاتنا، على المرأة أن تخوض عدة معارك اجتماعية مع المحيط والتسلط الذكوري قبل أن تلتفت إلى مهنتها أو شغفها، أنا شخصياً لا أذكر أنني تعرضت لأي موقف أشعرني بهذا الفارق عدا عن موقف وحيد لم أفهمه في حينها واستطعت إدراكه فيما بعد.

في إحدى دورات معرض الكتاب في دمشق، أتى إلي ناشر سوري من دار نشر تراثية وطلب مني مشاركته لقاء على محطة إذاعية رسمية ورفضت بداية، ولكنه ألحَّ وتابعت الرفض. وفيما بعد استوعبت أنه يريد النقيض بهدف إبراز التنوع وتجميل الصورة! هذا ما يحصل.

أعي الآن أن تجربة الهجرة إلى كندا كانت ردة فعل ربما على تلك الظواهر ومحاولة للابتعاد عن هذه الأجواء وبناء شخصيتي واستقلاليتي في جو صحي بعيداً عن مشاكل مجتمعنا المحزنة.

المنشورات ذات الصلة