fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الجالية اللبنانية والعربية في فيكتوريا تبحث مع مسؤولين ونواب آليات كبح كورونا

ملبورن – الناس نيوز:

قالت النائبة العمالية برونوين هالفبيني عضو مجلس توماستاون (إحدى ضواحي ملبورن عاصمة ولاية فيكتوريا ): “إن إيصال المعلومات إلى المجموعات والأشخاص يعتبر التحدي الأكبر وخصوصا وقت الأزمات، وأن أحد أكبر المشاكل التي تواجه الحكومات هي عدم اتباع النصائح والتوجيهات الصحية والقيود المفروضة لضمان سلامة المجتمع”.

كلام هالفبيني جاء ضمن اجتماع ضم عددا من الجالية اللبنانية والعربية في ولاية فيكتوريا الأسترالية مع مسؤولين حكوميين بمقاطعة حيث قدمت شكرها للدكتور مايكل خير الله، المستشار الفيدرالي لمكتب الضرائب الأسترالية للشؤون الإثنية، ولجميع المشاركين في الاجتماع.

ووفقا للإجتماع الذي حضرته جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية ممثلة برئيس التحرير الاعلامي جوني عبو طلبت هالفبيني معرفة ما يحتاجه المجتمع حتى يتمكن صنّاع القرار من المساعدة لوقف الأخبار الكاذبة والشائعات المنتشرة في المجتمع حول فيروس كورونا.

وتحدث الدكتور تارون ويرمانثي (ممثل قطاع الصحة والخدمات الإنسانية الحكومي) عن مدى عدوى الفيروس وأهمية اتباع النصائح الصحية من المصادر الطبية، كما تحدث عن حقائق علمية عن الفيروس التاجي المستجد ، وكيف يمكن للجميع لعب دور حاسم في المساعدة بكبح انتشار الفيروس كورونا .

وقدمت الدكتورة عفاف حداد ( رئيسة الجمعية الطبية الأسترالية اللبنانية في فيكتوريا) مداخلة مفصّلة عن وضع تفشي الفيروس ضمن أفراد الجالية اللبنانية في أستراليا، وتطرقت لمخاطر الفيروس وخطورته وكيفية مكافحته بالنظافة الشخصية، والحفاظ على التباعد الاجتماعي كطريقة لمنع انتقاله.

وأوضحت حداد أن الناس ما زالوا يعتقدون أن الفيروس ليس خطيرا ومازالوا يقارنونه بنزلات البرد، وقالت: “إننا حقا بحاجة لتذكير الناس بأن هذا الفيروس قاتل، ولا يوجد له علاج حتى الآن”.

وأكدت حداد أن الجمعية الطبية الأسترالية اللبنانية المعروفة اختصارا ألما ستعقد ندوة عبر الإنترنت حول الصحة النفسية في آب/أغسطس وسيتم إعلان التاريخ المحدد قريباً.

ولفتت حداد إلى أن بعض الأشخاص الذين كانت نتيجة فحوصاتهم سليمة، يعتقدون أن الحياة يمكن أن تعود إلى طبيعتها، دون الاستمرار بإجراءات الوقاية، “نحتاج إلى إيصال الرسالة بأن الأمر ليس كذلك.

كما تحدث الرقيب أندرو غاردنر (من جهاز الشرطة في فيكتوريا) عن كيفية عملهم مع الجالية اللبنانية وباقي الجاليات العربية والأثنية في أستراليا للتأكد من وصولهم للمعلومات التي يحتاجونها، وخاصة المواد المترجمة ومساعدة الجاليات على فهم الرسائل الحكومية بشكل واضح دون لبس، وتحدث عن الكيفية التي يرون بها تحسينات كبيرة بطرق إيصال المعلومات للتأكد من أن الجاليات والمجتمعات المتنوعة ثقافيا تحصل على المعلومات دون تشويش، وخاصة تلك التي تستخدم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية، بحيث تتلقى الرسالة وتتفهم الإجراءات التي تفرضها الشرطة في الوقت الراهن.

ومن ضمن الأسئلة التي طرحها الحضور كان سؤال حول جدوى ارتداء الأقنعة، فأجاب الدكتور ويرمانتي، أن البيانات الجديدة تظهر أن الأقنعة يمكن أن تساعد بشكل كبير في وقف انتشار الفيروس. 

وأثار أحد الحضور استفسارا عن إجراءات العزل المفروضة على برج سكني، فأجاب الدكتور ويرمانثي بأن هذه القيود المفروضة على البرج السكني مستمرة لغاية 19 يوليو/تموز الجاري، حتى تتمكن السلطات من التأكد وعزل المصابين بعد إجراء اختبار نهائي للحالات المشبوهة. 

وكذلك تم طرح سؤال حول المدارس وأجابت هيلفبيني أن الطلاب بأعمار تتجاوز العشر سنوات قادرون على الذهاب للمدارس، وكذلك الأمر بالنسبة لمدارس ذوي الاحتياجات الخاصة. 

وأوضح الدكتور ويرمانثي أنه من الأسهل على الأطفال بالعمر المذكور فهم موضوع التباعد الاجتماعي بشكل أفضل من الأطفال الصغار.

وقال الناشط الاجتماعي خالد علوش من جميعة ابناء عكار في ملبورن ، إن المصيبة تكمن في أن الناس لا يعتقدون أننا في مشكلة حقيقية، وربما نحتاج إلى اتخاذ المزيد من الخطوات لبث المزيد من البرامج التلفزيونية بلغات مختلفة تحث على اتباع القواعد والقانون ، منتقدا الأساليب التقليدية في طرق المصافحة والقبلات بين أهالي الجالية في زمن الكورونا دون مرعاة ان هناك ظروف وقوانين تمنع هذه الاساليب والعادات والتقاليد حماية لإنفسهم من خطر الموت من هذا الفيروس الذي ينتقل بالعدوى ….

وأيدت المذيعة الشهيرة إيمان ريمان مقدمة ومعدّة أخبار في إذاعة أس بي أس الحكومية ما ذهب إليه خالد وقالت: “إننا بحاجة إلى اتصال متكرر ومستمر لإيصال الرسائل الإعلامية، ويتطلب ذلك خطا مباشرا مع وزارة الصحة ليشكل بذلك الإعلام حلقة وصل بين الجهات الصحية الرسمية والمجتمع، ونحتاج لمتحدث رسمي يلخص الخطط الحكومية باللغة العربية مرة واحدة في الأسبوع”.

وأبدت هيلفبيني إعجابها بالأفكار المثارة وأثنت عليها، وقالت إنها “جيدة للغاية”، كما طرح صاحب إذاعة الشرق الأوسط ومديرها أحمد صبح، استفسارا حول عدم وجود أقنعة أو قفازات أو بطاقات طبية لأفراد الفرق الصحية الذين يتوجب عليهم التجوال، وأنهم مع نقص هذه الأدوات والمعدات “تركوا أدوات الاختبار على أبواب المنازل مع القليل من التعليمات”.

وأكدت هيلفبيني أنه سيتم تخصيص خط ساخن، وليس خط الهاتف العام للاستفسار عن معلومات بخصوص فيروس كورونا، بلغات مختلفة، بحيث يكون هناك رقم خاص لكل لغة.

وأثنى الدكتور خيرالله ، وهو مدير ومنظم هذه الندوة ، في نهاية الاجتماع الافتراضي بنظام زووم على جميع المشاركين واعدا بتكرار مثل هذه الاجتماعات المفيدة مع شخصيات متنوعة الخلفيات والاختصاصات في قادم الأيام .

المنشورات ذات الصلة