fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم تستهجن كلام الوزير حتي بحق المغتربين

بيروت – الناس نيوز :

قالت الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم إنها تستهجن محاولات البعض للعودة بوزارة الخارجية لممارسات ولّت، وأضافت الجامعة المرخصة دوليا وهي ليست منظمة حكومية أنه وفي غمرة جائحة كورونا، ومن قعر الأزمة المالية والاقتصادية التي يعاني منها اللبنانيون فقراً
وعوزاً، ومن سقوطٍ مدوٍ للسلطة السياسية في لبنان، ومن عزلة دولية وعربية لم يعرف لها الوطن مثيلاً حتى في عز الأحداث اللبنانية، وفي أبشع وجوه سرقة أموال واستثمارات المغتربين، ينبري وزير الخارجية والمغتربين ناصيف حتي، وفي خيبة أمل منا، وهو الذي يعرفنا، وقد وضعنا ثقتنا فيه يوماً، ليعمم قراراً يتعلق بالجامعة اللبنانية الثقافية في العالم، أقل ما يقال فيه إنه سطحي، لا يلم بشؤون الاغتراب وهمومه، ولا يعرف واقعه واهتماماته.

وقال الجامعة في بيان لها ارسلت نسخة منه لجريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية انه بناء على تقدم تعلن إدارة الجامعة :
1- إن الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم هي مؤسسة مستقلة، غير حكومية عابرة للقارات، مركزها نيويورك،مسجلة في الأمم المتحدة وعضو مشارك مع المؤسسات غير الحكوميةالعاملة معها، وفي مجلسها الاقتصادي والاجتماعي، تستمد شرعيتها من دول الإقامة ومن أعضائها المنتشرين في أصقاع الدنيا، ومن مؤتمراتها العالمية التي لا تتوخى حضور وزارة الداخلية اللبنانية في انتخاباتها، ولا تنتظر موافقة أي من وزارات لبنان.ٍ
2- قبل أن يوزع الوزير حتي “بركة” إضفاء شرعية على البعض نقول له: أنتم الذين بحاجة لإضفاء الشرعية عليكم، لقد لفظكم الشعب اللبناني والاغتراب، فآن أوان رحيلكم والإتيان بحكومة مستقلة فعلاً،غير مرتهنة للخارج قوةً وقرارات،وآن الأوان لانتخابات ٍنيابية مبكرة لتغيير السلطة.


3- يبدو أن البعض يحن لأيام الوصاية في تعامله مع الاغتراب طالما أن هناك وصاية جديدة من خلف الحدود، لهؤلاء نقول، إن أتباعكم المزروعين في بعض الوزارات لن يحصدوا إلا الخيبة، فمحاولاتكم لزرع الشقاق بين المغتربين لن تمر، فالمغتربون باتوا على دراية بمؤامراتكم، ورائحة فسادكم النتنة سبقتكم في تنفيرهم منكم، فلا عودة إلى ما قبل ٢٠٠٠ مهما تذاكى اللاعبون.
4- من الغريب أن يصادف ما حصل بعد المجلس العالمي الذي عقدته الجامعة بنجاح كبير في
الأسبوع المنصرم برئاسة الرئيس العالمي ستيفن ستانتن، فكأن هذا المجلس، والمقررات التي
صدرت عنه، والبيانات التي تستمر بنشرها الجامعة، والعمل الدولي الوطني الدؤوب الذي تقوم به في الأمم المتحدة وفي دول القرار بحق الفاسدين وسارقي أموال اللبنانيين، وتأييدنا لثورة ١٧ تشرين، ومطالبتنا المستمرة برفع يد الوصاية عن لبنان.. كأن كل ذلك جعل من البعض يتحسس بأن الأرض بدأت تتزحزح من تحت أقدامهم المزروعة خلف الحدود، لا داخل حدود الوطن، فأرادوا العودة للعبة تقسيم الاغتراب والتي لم تعد تنطلي على أحد.
5- إننا نؤكد، كما أكدنا في بياننا الأخير، على تلقف مبادرة بكركي في الدعوة لتحرير الشرعية اللبنانية من أغلال المسيطرين عليها، وإلى حياد لبنان الإيجابي، وتطبيق القرارات الدولية كلها، وعلى رأسها القرار 1559 .


6- وعدناكم بالمارد الاغترابي،وسوف ترونه،نتحداكم مجدداً أن تزوروا الاغتراب،وأن تواجهوا الذين كذبتم عليهم، وأغدقتم عليهم تكريماً باليد اليمنى لتسرقوا استثماراتهم في غفلة من
الزمن باليد اليسرى.

إن تقاعس وزارة الخارجية والمغتربين عن الدفاع عنا لن ُينتسى، وما هو إلا نموذج عن الدولة التي سلمت قرارها للخارج وارتهنت للقوى الإقليمية، ولن تستحق من المغتربين
أبداً أي براءة ذمة.

المنشورات ذات الصلة