fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحجاج يرمون جمرة العقبة الكبرى في ختام موسم الحج

الرياض – الناس نيوز ::

واصل الحجّاج الأربعاء رمي جمرة العقبة الكبرى في منى قرب مدينة مكّة المكرّمة، في أوّل أيّام عيد الأضحى، في ختام أبرز محطّات مناسك الحجّ هذا العام الذي شهد مشاركة 1,8 مليون شخص.

وحتى مساء الأربعاء، واصل الحجاج التوافد لرمي سبع حصوات على مجسّم يُجسّد غواية الشيطان في وادي منى. وتتم هذه المناسك في مبنى ضخم متعدد الطوابق شيدته السلطات السعودية للحد من إمكانية وقوع حوادث تدافع.

وبعد الانتهاء، يتحلل الحاج من إحرامه عبر حلق شعر رأسه أو قصّه، ثم يرتدي ملابسه العادية.

ويُقام موسم الحجّ هذا العام في أجواء شديدة الحرارة وصلت إلى 48 درجة مئوية الثلاثاء في عرفات.

لكنّ المعلمة المصرية شاهيناز مصطفى (57 عاما) أكّدت أنها لا تأبه بالحرارة.

وقالت بعدما انتهت من شعيرة الرجم من تحت مظلتها البيضاء “لا أركز اذا كان الجو حرا او بردا. كلما كان الجو حرا كلما زادت حسناتي”.

وكان الكثير من الحجاج المنهكين يفترشون الأرض في الظل ليأخذوا قسطا من الراحة.

في إرجاء منى، شوهد حجاج خصوصا من كبار السن يحاولون المكوث في الظل قدر الإمكان، حتى أنّ بعضهم احتمى من الشمس تحت شاحنات متوقفة.

وقرابة الفجر في مكة المكرمة، اكتظ المسجد الحرام بآلاف الحجاج الذين قدموا لأداء طواف الإفاضة. وامتلأت منطقة السعي بين الصفا والمروى بالحجاج.

وقال حاج من فلسطينيي الداخل فضلّ عدم ذكر اسمه “قررنا اداء الطواف الليلة لتفادي الحر والزحام غدا”.

وتبادل الحجاج الذين ارتدوا ملابس الإحرام البيضاء التهاني بالوقوف على عرفات وحلول عيد الأضحى.

وفي كلمة متلفزّة خلال لقائه قيادات أمنية، أكّد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة، مواصلة “بذل الجهود وتسخير الامكانيات لتسهيل أداء الحج إلى ما لا نهاية”.

وكان الأمير محمد وصل الثلاثاء إلى منى لتفقد الحجاج والوقوف على جودة الخدمات المقدمة لهم.

-“جسدي ينصهر”-

ومساء الثلاثاء، وعلى طول الطريق بين منى ومزدلفة وقف متطوعون يرشون رذاذ المياه على وجوه الحجاج الذين ظهر عليهم الإعياء الشديد جراء الحرارة المرتفعة.
وقالت التونسية فرح (26 عاما) وهي تصب الماء فوق رأس صديقتها “لن افكر في الحج مجددا قبل أن يحلّ في الشتاء”.

وتابعت من تحت مظلتها الحمراء “حققت حلم حياتي لكنّ جسدي ينصهر”.

على مر العقود، وقعت الكثير من الحوادث راح ضحيتها المئات بسبب عمليات التدافع خلال الرجم أو في الأماكن الضيقة عموما.

لكنّ لم تسجل أي حوادث كبيرة منذ العام 2015، حين تسبّب تدافع أثناء شعائر رمي الجمرات في منى بوفاة نحو 2300 من الحجيج في أسوأ كارثة على الإطلاق في موسم الحج.

والاربعاء، أعلن الدفاع المدني السعودي تكثيف “الجولات التفتيشية في مخيمات منى لضمان سلامة الحجاج”. فيما حلّقت طائرات مروحية عسكرية لمتابعة تدفق الحشود على الأرض.

ويتوجّه الحجّاج لاحقًا إلى مكّة المكرّمة لأداء طواف الإفاضة وهو ركن من أركان الحجّ، ثمّ يعودون بعد ذلك إلى منى حيث يبيتون أيّام التشريق التي يقومون خلالها برمي الجمرات الثلاث. ويمكن للحجّاج المغادرة بعد جمرة العقبة الكبرى إذا توفر لديهم العذر.

بعد طقوس الرجم، يعود الحجّاج إلى المسجد الحرام في مكّة لأداء “طواف الوداع” حول الكعبة المشرفة في المسجد الحرام.

وأعلنت السلطات السعوديّة الثلاثاء مشاركة أكثر من 1,8 مليون حاج، 1,66 مليون منهم من خارج المملكة.

والحجّ عادةً ما يكون أحد أكبر التجمّعات الدينيّة السنويّة في العالم.

“حر شديد”
وبعد ثلاث سنوات من مواسم حج بأعداد محدودة، فاضت شوارع مكة بمئات الألوف من الحجاج، وازدحمت المطاعم ومتاجر الهدايا التذكارية بالزبائن، فيما كان العثور على غرفة شاغرة بالعاصمة المقدسة حلما بعيد المنال.

والأربعاء، قال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، خادم الحرمين الشريفين، في تغريدة على تويتر إنّ الحج يلهم “معاني التعاضد والأخوّة والوحدة”، متمنيا من الله أن “يحقق لبلادنا وللمسلمين والعالم الخير والازدهار”.

وذكرت قناة الإخبارية أنّ العاهل السعودي تكفل بنفقات الهدي لـ” 4951 حاجا وحاجة من 92 دولة من مختلف قارات العالم”.

ويكلف الهدي، وهو ذبح يقوم به الحجاج، 720 ريالا على الأقل (200 دولار)، وهو مبلغ لا يقوى على دفعه العديد من الحجاج البسطاء.

ويؤدي الحجاج المناسك تحت شمس حارقة وفي أجواء خانقة، تتسبب في كثير من الأحيان في ضربات شمس وحالات إعياء إضافة إلى توقف عضلة القلب.

وتحمل بعض مناسك الحج مشقة، إذ لا يمكن للرجال وضع قبّعات منذ لحظة الإحرام ونيّة الحجّ.

وأقر كامل سلطان (50 عاما) الآتي من داغستان بصعوبة الأجواء خصوصا “الحر الشديد”. لكنّه قال إنّ “الأجواء الروحانية تطغى على الظروف الجوية الصعبة”.

المنشورات ذات الصلة