fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحراك الجزائري يطلق شعارات مناهضة لفرنسا ودعوات للوحدة

الجزائر – الناس نيوز :

برزت من جديد شعارات مناهضة لفرنسا في المسيرة الأسبوعية التي ينظمها متظاهرون من الحراك ضد النظام في الجزائر العاصمة، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة فرانس برس، وذلك غداة إلغاء مفاجئ لزيارة رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس التي كانت مقررة الأحد.

وهتف عدد من المتظاهرين الجمعة “فرنسا راهي ولات نوضوا يا الأولاد” (فرنسا عادت، انهضوا يا شباب) في حين كُتب على لافتات “أينما توجد فرنسا، يحلّ الدمار” و”ارحل يا ماكرون، غير مرحب بك في بلد الشهداء”.

وأظهر رسم ديكاً يرمز إلى فرنسا، ينقر خريطة الجزائر مع شعار “الجزائر ليست للبيع”.

وتتكرر هذه الشعارات في تظاهرات الحراك، إذ إن المعارضين يتّهمون باريس بأنها تؤيد الرئيس عبد المجيد تبون.

وأُلغيت زيارة كاستيكس مساء الخميس بناء على طلب الجزائر المستاءة على ما يبدو من حجم الوفد الوزاري الفرنسي.

وقال صحافيون في فرانس برس إن المحتجّين دعوا إلى الوحدة الجمعة، بعدما حذّرت السلطة الحراك المنادي بالديموقراطية من “انحرافات خطيرة” في صفوفه.

وهتف المتظاهرون، “الشعب موحّد!” مجددين تأكيدهم على معارضتهم للانتخابات التشريعية المقررة في 12 حزيران/يونيو المقبل.

وندّد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون هذا الأسبوع بـ”النشاطات غير البريئة والتجاوزات غير المسبوقة (…) التي تحاول عرقلة المسار الديموقراطي والتنموي في الجزائر” مشيراً إلى أن الدولة “لن تتسامح مع هذه الانحرافات”، وذلك بعد اجتماع للمجلس الأعلى للأمن.

وقالت الرئاسة الجزائرية إن المجلس الأعلى للأمن درس خلال الاجتماع “ما سُجّل من أعمال تحريضية وانحرافات خطيرة من قبل أوساط انفصالية، وحركات غير شرعية ذات مرجعية قريبة من الإرهاب، تستغلّ المسيرات الأسبوعية” للحراك.

في العاصمة، جدّد المتظاهرون مطالبتهم بـ”قضاء مستقل” وبالإفراج عن سجناء الرأي وانتقدوا القمع و”تجريم التجمّعات”.

وبحسب اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، فإن ستين شخصاً مرتبطاً بالحراك يقبعون اليوم خلف القضبان، من بينهم ثلاثون احتجزوا منذ أسبوع.

والحراك الجزائري الذي بدأ في شباط/فبراير 2019 رفضاً لترشّح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، يطالب بتغيير جذري لـ”النظام” السياسي القائم منذ استقلال البلاد عام 1962. 

وهذا الحراك غير المسبوق في الجزائر متنوّع، إذ يشمل علمانيين وإسلاميين، ويفتقد حتى الآن إلى قيادة وبنى تنظيمية، ما يعرّضه لخطر الانقسام.

المنشورات ذات الصلة