fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحكومة الأسترالية تسعى لـ”عقلنة” أسعار الطاقة في البلاد

كانبيرا – الناس نيوز ::

قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي إن فريقه الحكومي يعمل جاهدا لـ”عقلنة” أسعار الطاقة في البلاد.

وأكد الرئيس “أن الطاقة تحتل مكانة عالية في جدول أعمال حكومتي. وبعد عقد من الإنكار والتأخير، نحن نبدأ العمل.

نحن نعمل بجد بالفعل لجعل الطاقة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة”

وبالتزامن، بدأت احتمالات تجنب الركود تتلاشى حول العالم وفي جميع الدول، ويأتي هذا التكهن المتشائم في تقرير صادر عن البنك الدولي حذر من أن الحرب الطاحنة في أوكرانيا وأزمة سلسلة التوريد وعمليات الإغلاق المرتبطة بجائحة “كوفيد-19” في الصين والارتفاع المذهل في أسعار الطاقة والغذاء تتسبب في خسائر متزايدة للاقتصادات.

وصرح رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس -في بيان له- بأن هذه المشاكل تقوّض النمو، وسيكون من الصعب على العديد من البلدان تجنب الركود الاقتصادي.
وذكرت الكاتبة باتريشيا كوهين -في تقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” (New York Times)- أنه من المتوقع أن يتباطأ النمو العالمي إلى 2.9% هذا العام ليتراجع عن 5.7% المسجلة عام 2021، كما أن هذه التوقعات الواردة في تقرير الآفاق الاقتصادية العالمية للبنك الدولي ليست أكثر قتامة مما كان متوقعا قبل 6 أشهر فحسب أي قبل الغزو الروسي لأوكرانيا، وإنما أيضا أقل من توقعات حددت نموا بنسبة 3.6% في أبريل/نيسان من قبل صندوق النقد الدولي.

من المتوقع أن يظل النمو ضعيفا خلال العام المقبل، أما بالنسبة لما تبقى من هذا العقد فتشير التوقعات إلى إمكانية انخفاضه إلى أقل من المعدل المتوسط الذي تم تحقيقه العقد الماضي.

باستثناء مجموعة صغيرة من الدول المصدرة للنفط مثل السعودية التي تستفيد من أسعار تزيد على 100 دولار للبرميل، بالكاد توجد دولة في العالم ليس لها توقعات قاتمة، وبالنسبة للاقتصادات الأكثر تقدما، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، من المتوقع أن يتباطأ النمو إلى 2.5% هذا العام.

حسب التوقعات، من المنتظر أن تشهد الصين (ثاني أكبر اقتصاد ومحرك الازدهار المتزايد في العالم، العقود الأخيرة) تراجعا في النمو من 8.1% عام 2021 إلى 4.3%، وستواجه الدول الناشئة أيضا أقوى انتكاسة في ظل استمرار أزمات الوباء وحرب أوكرانيا، وبالتالي سيتفاقم الفقر والجوع في أفقر الدول وسينعدم الأمان.

وأشارت الكاتبة إلى أن حوالي 75 مليون شخص سيواجهون فقرا مدقعا أكثر مما كان متوقعا قبل الوباء، في حين ذكر تقرير البنك الدولي أنه من المحتمل أيضا أن ينخفض دخل الفرد في الاقتصادات النامية بنسبة 5% عما كان يتجه إليه قبل انتشار الوباء. وفي الوقت نفسه، أصبحت أعباء الديون الحكومية أثقل، وستتفاقم مع زيادة أسعار الفائدة وتكلفة الاقتراض.

تهديدات اقتصادية
وقالت بياتا جافورسيك، كبيرة الاقتصاديين في البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير، إن أكثر من نصف السكان مؤهلون للحصول على الخبز المدعم، لكن ذلك سيكون أكثر تكلفة اليوم مما يمكن لخزائن الحكومة تحمله، وهو ما يحدث في البلدان المثقلة بالفعل بالديون أكثر من ذي قبل.

ونبه البنك الدولي إلى أن التهديدات الاقتصادية تعكس نوعا ما الأزمات التي حدثت في السبعينيات، عندما تسببت الصدمات النفطية المتصاعدة التي أعقبها ارتفاع أسعار الفائدة في حدوث ركود تضخمي مصحوب بمزيج خطير من الأسعار المرتفعة والنمو المنخفض.

وأشار البنك الدولي إلى أن الاقتصاد العالمي والحكومات في وضع أفضل اليوم مما كانت عليه قبل 40 عاما -لحسن الحظ – لإدارة الظروف الصعبة، ذلك أن الدولار قوي مثل الميزانيات العمومية لمعظم المؤسسات المالية.

ورغم القفزة المفاجئة في أسعار الطاقة، فإن هذه الزيادة لا تزال أقل من تلك المسجلة في السبعينيات، كما تتمتع البنوك المركزية بسجل موثوق في إدارة التضخم مما يساعد على إبقاء النتائج العكسية للتوقعات التضخمية تحت السيطرة.

وذكرت الكاتبة أن الولايات المتحدة، التي تجمعها القليل من العلاقات الاقتصادية مع روسيا وأقل اعتمادا على الطاقة الروسية من أوروبا، أقل عرضة لتداعيات حرب أوكرانيا والعقوبات الانتقامية.

المنشورات ذات الصلة