fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحكومة الأمريكية: لن نقدم المساعدات للحكومة اللبنانية بل للمجتمع المدني

واشنطن – الناس نيوز:

قالت الحكومة الأمريكية إنها قدمت 18 مليون دولار مساعدات فورية لـ “الشعب اللبناني” ولكنها لن تقدم أيا منها إلى الحكومة اللبنانية.

وقال القائم بأعمال مدير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية جون بارسا إن حكومة الولايات المتحدة قدمت حتى الآن أكثر من 18 مليون دولار من المساعدات الإنسانية من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة الدفاع الأمريكية لمساعدة الشعب اللبناني.

وأضاف بارسا في لقاء مع صحفيين تم عبر الهاتف: “يرفع هذا التمويل إجمالي المساعدات الإنسانية التي قدمها الشعب الأمريكي في لبنان إلى ما يقرب من 594 مليون دولار على مدار العام ونصف العام الماضيين.”

وأضاف بارسا: “لم أدرك التأثير الحقيقي للانفجارات إلا بعد أن أصبحت على الأرض في بيروت، أساعد اللبنانيين في إزالة الأنقاض وأتحدّث مع المتضررين في الشوارع. يمكن القول ببساطة إن ما ترونه على شاشات التلفزة لا يمكنه أن ينقل حجم الدمار الذي رأيتُه هناك. طوال مسيرتي المهنية قمت بزيارة العديد من مواقع الكوارث. لم أر قط هذا المستوى من الدمار.”

ولكنه قال إنه على عكس الكوارث الطبيعية، كان من الممكن منع هذه المأساة بالكامل. وهذا أكثر ما يثير غضبي ويدفع بالشعب اللبناني اليوم إلى التظاهر في الشوارع. ما كان ينبغي لهذا الأمر أن يقع.

وخلّفت الانفجارات وراءها ما يقرب من 2500 منزل غير صالح للسكن، وألحقت أضرارًا أو دمرت أكثر من عشرة مستشفيات ومراكز صحية، وعطّلت استيراد المواد الغذائية في الميناء، ودمّرت المتاجر والشركات التي اعتمدت عليها العائلات لأجيال في كسب قوتها. وقد حظيت بشرف الحديث مع بعض المتضررين عندما زرت مرفأ بيروت، موقع الدمار، وقابلت أول المستجيبين الذين فقدوا زملاءهم الذين كانوا في الموقع عندما وقع الانفجار الثاني.

وأعلن بارسا عن زيادة في الدعم المالي الذي تقدّمه الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لمنظمات المجتمع المدني في لبنان بنسبة 30 في المئة هذا العام إلى 6.627 مليون دولار “لتوسيع الجهود لتحسين الشفافية والمساءلة ومحاربة الفساد”.

وأكد بارسا على أن مساعدات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لا تذهب للحكومة اللبنانية، بل مباشرة إلى الناس من خلال المنظمات غير الحكومية الموثوقة، مثل برنامج الأغذية العالمي، أو المنظمات المحلية. زيارة وكيل الوزارة هيل لها هدف منفصل وكانت زيارتي قائمة بذاتها. فالجواب إذن، لا، كان زيارة وكيل الوزارة هيل مقرّرة في وقت لاحق من الأسبوع.

وزار جون بارسا بيروت مطلع هذا الأسبوع، بينما يقوم وكيل وزارة الخارجية الأمريكية ديفيد هيل بزيارة أخرى لبيروت في الفترة من 13-15 آب/أغسطس.

وقال بيان لوزارة الخارجية الأمريكية إن هيل سيسافر إلى لبنان في الفترة ما بين 13 و15 آب/أغسطس، حيث سيقدّم تعازيه للشعب اللبناني على خسائره جراء الانفجار المدمّر الذي وقع في بيروت في 4 آب/أغسطس.

وأضاف البيان: “سيذكّر وكيل الوزارة هيل، خلال اجتماعاته مع القادة السياسيين والمجتمع المدني والشباب، على الحاجة الملّحة لتبني إصلاحات أساسية، اقتصادية ومالية وحكومية، والقضاء على الفساد المستشري، وتحقيق المساءلة والشفافية، وإدخال سيطرة الدولة على نطاق واسع من خلال المؤسسات العاملة. كما أنه سيؤكد استعداد أمريكا لدعم أي حكومة تعكس إرادة الشعب وتلتزم التزامًا حقيقيًا بأجندة الإصلاح هذه وتعمل وفقًا لها.”