fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحوثيون بتوعدون بمواصلة مهاجمة السفن رغم التحذيرات الأميركية

صنعاء – الناس نيوز ::

قال المتمردون الحوثيون إنهم “لن يوقفوا” عملياتهم العسكرية “دعمًا لغزة” في البحر الأحمر على الرغم من إدانة الأميركيين لها واعتبارها تهديدًا “غير مقبول” لحرية التجارة في الممر الملاحي الدولي.

وهددت الهجمات التي يشنها المتمردون اليمنيون المدعومون من إيران بمسيرات وصواريخ منذ أواخر تشرين الثاني/نوفمبر، بتعطيل الملاحة الدولية مع توقف شركات الشحن الكبرى عن عبور مضيق باب المندب وتحويل سفنها وناقلاتها إلى رأس الرجاء الصالح.

وقال الناطق الرسمي باسم البنتاغون إن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن الذي يزور المنطقة “أدان هجمات الحوثيين على الشحن البحري الدولي والتجارة العالمية ووصفها بأنها غير مسبوقة وغير مقبولة مشيراً إلى أن الهجمات تهدد التدفق الحر للتجارة وتعرض البحارة الأبرياء للخطر”.

وتحدث أوستن خلال اجتماع وزاري افتراضي مع وزراء وممثلين من 43 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، “لمناقشة التهديد المتزايد للأمن البحري في البحر الأحمر”.

وحث أوستن “المشاركين على الانضمام إلى المبادرات التي تقودها الولايات المتحدة وغيرها من المبادرات الدولية … لاستعادة الأمن في البحر الأحمر لردع أي عدوان حوثي في المستقبل”.

ويضم التحالف الدولي الذي أعلن عنه الوزير الأميركي الإثنين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنروج والسيشيل وإسبانيا. وهو ما أجج غضب الحوثيين الذين توعدوا بمواصلة الهجمات.

وقال المسؤول الحوثي محمد البخيتي على منصة “إكس”، “حتى لو نجحت أميركا في حشد العالم كله فإن عملياتنا العسكرية لن تتوقف إلا بتوقف جرائم الإبادة الجماعية في غزة والسماح بدخول الغذاء والدواء والوقود لسكانها المحاصرين مهما كلفنا ذلك من تضحيات”.

من جانبه، قال الناطق الرسمي باسم “أنصار الله” الحوثيين ورئيس فريق التفاوض محمد عبد السلام إن “عمليات اليمن البحرية بهدف مساندة الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان والحصار على غزة، وليست استعراضا للقوة ولا تحديا لأحد، ومن يسعى لتوسيع الصراع فعليه تحمل عواقب أفعاله”.

وأضاف في تصريح نشر على منصة “إكس” إن “التحالف المشكل أميركيا هو لحماية إسرائيل وعسكرة للبحر دون أي مسوغ، ولن يوقف اليمن عن مواصلة عملياته المشروعة دعما لغزة، وكما سمحت أمريكا لنفسها أن تساند إسرائيل بتشكيل تحالف وبدون تحالف، فشعوب المنطقة لها كامل المشروعية لمساندة الشعب الفلسطيني، وقد أخذ اليمن على عاتقه أن يقف إلى جانب الحق الفلسطيني ومظلومية غزة الكبيرة”.

وخلال اجتماع الثلاثاء أطلع الوزير الأميركي “المشاركين على أن الحوثيين نفذوا أكثر من 100 هجوم بمسيرات وبصواريخ بالستية استهدفت 10 سفن تجارية على ارتباط بأكثر من 35 دولة مختلفة”.

وشدد على أن الحوثيين “احتجزوا السفينة التجارية غالاكسي ليدر وطاقمها الدولي المكون من 25 فردًا كرهائن في 19 تشرين الثاني/نوفمبر وما زال الطاقم محتجزاً ظلما في اليمن”.

– صعوبة الاعتراض –

أعلن الحوثيون الإثنين أن “القوات المسلحة اليمنية” التابعة لهم “نفذت عملية نوعية ضد سفينتين لهما ارتباط بالكيان الصهيوني الأولى سفينة سوان اتلانتيك محملة بالنفط والأخرى سفينة إم إس سي كلارا تحمل حاويات وقد تم استهدافهما بطائرتين بحريتين”.

وحذّر الحوثيون في بيانهم الإثنين “كافة السفن المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية من أي جنسية كانت من الملاحة في البحرين العربي والأحمر حتى إدخال ما يحتاجه أخواننا الصامدون في قطاع غزة من ماء ودواء”.

وقالت القيادة المركزية للجيش الأميركي إن السفينة سوان أتلانتيك “تعرضت لهجوم بمسيرة هجومية أحادية الاتجاه وصاروخ بالستي مضاد للسفن أطلق من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن”. وأضافت أن المدمرة الصاروخية يو إس إس كارني “استجابت لتقييم الأضرار”. وفي الوقت نفسه تقريبًا، “أبلغت سفينة الشحن MV Clara عن انفجار في المياه بالقرب من موقعها”. وأضافت أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات في أي من الهجومين.

ومنذ بدء الهجمات ومع ارتفاع تكاليف التأمين، علق الكثير من كبرى شركات النقل البحري المرور عبر مضيق باب المندب إلى حين ضمان سلامة الملاحة فيه. ومن بين هذه الشركات الدنماركية ميرسك والألمانية هاباغ-ليود والفرنسية سي ام إيه سي جي إم والإيطالية السويسرية إم أس سي، والبريطانية “بريتيش بتروليوم” (بي بي).

والثلاثاء أصدرت ميرسك بيانًا أكدت فيه أن “لأسباب تتعلق بالسلامة، سيعاد الآن توجيه جميع السفن التي كانت متوقفة موقتًا ومن المقرر أن تبحر عبر المنطقة حول إفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح” وهو أطول بكثير.

وأضافت أن اعتبارًا من 18 كانون الأول/ديسمبر، “كان لدى ميرسك تقريبًا 20 سفينة متوقفة عن العبور، نصفها كان ينتظر شرق خليج عدن والباقي ينتظر جنوب السويس في البحر الأحمر أو شمال السويس في البحر الأبيض المتوسط”.

ووفق بيان البنتاغون، يمر في الوقت الحالي 10 إلى 15% من التجارة العالمية عبر البحر الأحمر، وبسبب الهجمات، تضطر شركات الشحن الدولية إلى إعادة توجيه مسارها عبر رأس الرجاء الصالح، ما يؤخر عمليات تسليم السلع والمواد الأساسية أسابيع، بما في ذلك النفط والغاز.

ويرى محللون أن التحالف الذي أعلنت عنه واشنطن لا يمكنه أن يفعل الكثير لوقف هجمات المتمردين الحوثيين الذين يملكون ترسانة من الصواريخ البالستية وصواريخ كروز والمسيرات.

وقال أندرياس كريغ الأستاذ في كينغز كوليدج لندن لوكالة فرانس برس إن “الحوثيين لديهم ترسانة كبيرة من المسيرات والصواريخ المختلفة التي يمكنهم إطلاقها… وبعضها سيكون من الصعب اعتراضه بواسطة سفينة عادية تابعة للبحرية”.

وقال توربيورن سولتفيدت، من شركة تحديد المخاطر فيريسك مابلكروفت، إن “التهديد الذي يواجه الشحن يتزايد أيضًا بسبب قدرة (الحوثيين) على نشر ألغام مضادة للسفن وتنفيذ عمليات منسقة باستخدام القوارب والمروحيات”.

في إطار التحالف الجديد، أعلنت بريطانيا الثلاثاء أنها سترسل السفينة أتش ام اس دايموند. وقالت إيطاليا إنها سترسل فرقاطة إلى البحر الأحمر. وقالت إسبانيا إن مشاركتها ستكون في إطار حلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي، فيما قالت فرنسا إن لديها فرقاطة في المنطقة.

المنشورات ذات الصلة