fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحوثيون يتبنّون استهداف سفينة يونانية في البحر الأحمر

صنعاء – الناس نيوز ::

أعلن المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران الثلاثاء استهداف سفينة يونانية قبالة سواحلهم، كانت متجهة إلى “موانئ فلسطين المحتلة”، بعد ساعات من تقارير عن إصابة ناقلة ترفع علم مالطا، وغداة هجوم مماثل للحوثيين على سفينة أميركية في إطار التوتر المتصاعد في منطقتي البحر الأحمر وبحر العرب.

ويشنّ الحوثيون منذ أسابيع هجمات قرب مضيق باب المندب وفي البحر الأحمر وبحر العرب وبحر عمان، تستهدف سفناً يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إليها، دعماً للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر بين الدولة العبرية وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان مقتضب “نفذتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنية (…) عمليةَ استهدافٍ لسفينةِ زوغرافيا كانتْ متجهةً إلى موانىءِ فلسطينَ المحتلة”.

وأضاف أن الاستهداف كان “بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبة، وكانتِ الإصابةُ مباشِرة”، مشيراً إلى أن عملية الاستهداف جاءت “بعد رفضِ طاقمِ السفينةِ النداءاتِ التحذيريةِ منها الرسائلُ التحذيريةُ الناريةُ”.

وأكد المتحدث مجدداً على أن ذلك الاستهداف يأتي “انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ الذي يتعرضُ للعدوانِ والحصارِ في قطاعِ غزة”، مؤكداً مواصلة “تنفيذِ قرارِ منعِ الملاحةِ الإسرائيليةِ أو المرتبطةِ بالعدوِّ الإسرائيليِّ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ” و”اتخاذِ كافةِ الإجراءاتِ الدفاعيةِ والهجوميةِ ضمنَ حقِّ الدفاعِ المشروعِ عن اليمنِ العزيزِ”.

وكانت وكالة “أمبري” البريطانية للأمن البحري أفادت في وقت سابق إن سفينة شحن بضائع أصيبت بصاروخ في جنوب البحر الأحمر على بعد نحو 76 ميلاً بحرياً إلى شمال غرب الصليف.

وأكد مصدر في وزارة البحرية اليونانية أنه تواصل مع الشركة التي تتبع لها السفينة، وأن الأخيرة أصيبت بصاروخ قبالة السواحل اليمنية.

وأضاف أن الناقلة “زوغرافيا تضم طاقماً مكوناً من 24 فرداً ولا يوجد على متنها بحارون يونانيون… وتعرّضت لأضرار محدودة بعد الاصطدام ولم يصب أي أحد بجروح، ولا تزال صالحة للإبحار، وتواصل رحلتها”.

ولفت المصدر إلى أنها كانت “تُبحر من فيتنام إلى إسرائيل، وسيتم إجراء تقييم الأضرار في السويس”.

ويأتي هذا الهجوم غداة إعلان الحوثيين المدعومين من إيران استهداف “سفينة أميركية” في خليج عدن، واضعين ذلك “في إطار الردّ” على غارات أميركية وبريطانية استهدفت مواقع في اليمن الأسبوع الماضي، واستكمالا لدعمهم الفلسطينيين على خلفية حرب غزة.

وشنَّت القوات الأميركية والبريطانية ليل الخميس الجمعة عشرات الغارات على مواقع عسكرية تابعة للحوثيين في العاصمة صنعاء ومحافظات الحديدة وتعز وحجة وصعدة، وذلك ردّا على استهداف سفن في الممرات البحرية قبالة اليمن.

وأعلنت القوات الأميركية إسقاط صاروخ كروز للحوثيين الأحد كان يستهدف مدمرة أميركية.

– مصادرة مكوّنات صواريخ –

وتتهم واشنطن طهران بالضلوع في هجمات الحوثيين ومدّهم بالسلاح.

وأعلن الجيش الأميركي الثلاثاء مصادرة مكونات صواريخ إيرانية الصنع على متن سفينة في بحر العرب كانت موجهة إلى الحوثيين، في أول عملية من نوعها منذ بدأوا شن هجمات على سفن تجارية.

ونفذت قوات النخبة في البحرية الأميركية (“نيفي سيلز”) العملية في 11 كانون الثاني/يناير في المياه الدولية قرب سواحل الصومال، وفق ما أعلنت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى (سنتكوم) في بيان الثلاثاء.

وتتضمن المضبوطات “مكونات صواريخ بالستية وصواريخ كروز”، وفق بيان سنتكوم الذي كشف أن عنصرين من قوات النخبة أعلِن فقدان أثرهما في البحر، شاركا في هذه المهمة”.

وسبق للجمهورية الإسلامية أن نفت مرارا الاتهامات الأميركية بدعم الحوثيين بالسلاح، مؤكدة أن تأييدها لهم سياسي.

ونوّه المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي بما يقوم به الحوثيون “دعما لأهالي غزة”.

وقال خامنئي الثلاثاء خلال استقباله في طهران وفدا من أئمة الجمعة إن “ما أقدم عليه شعب اليمن وحكومة أنصار الله دعماً لأهالي غزة كان عملاً عظيماً”، وفق ما أورد موقعه الالكتروني

وأضاف “لقد وجّه اليمنيّون ضربة إلى الشرايين الحيوية للكيان الصهيوني. هدّدتهم أمريكا ولم يخشوها”.

– “التصعيد الأخطر” –

وأثّر تصاعد التوتر في منطقة البحر الأحمر على حركة الملاحة، ودفع الكثير من شركات الشحن الكبرى الى تحويل مسارات سفنها نحو جنوب قارة إفريقيا.

وفي هذا الإطار، قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الثلاثاء، إن شحنات الغاز الطبيعي المُسال ستتأثر بالهجمات.

وقال آل ثاني أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس السويسرية إن “الغاز الطبيعي المُسال… على غرار أي شحنات تجارية أخرى. سيتأثر بذلك”.

وأضاف أن “هناك طرقات بديلة، وتلك الطرقات البديلة ليست أكثر كفاءة، بل أقل كفاءة من الطريق الحالية”، معتبراً أنه لمعالجة انعدام الأمن المتزايد يجب معالجة “القضية المركزية” في غزة.

ووصف الأزمة في البحر الأحمر بأنها “التصعيد الأخطر في الوقت الحالي لأنه لا يؤثر على المنطقة فحسب، بل يؤثر على التجارة العالمية أيضاً”.

وكانت وكالة بلومبرغ ذكرت الاثنين أن خمس سفن على الأقل للغاز الطبيعي المُسال تديرها قطر أوقفت أثناء توجهها نحو مضيق باب المندب الذي يفصل شبه الجزيرة العربية عن القرن الأفريقي، حيث نفذ الحوثيون عدداً متزايداً من الهجمات بالصواريخ والمسيّرات على سفن يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إليها.

أودى ذلك بشركات شحن كبرى عدة إلى تحويل مسار سفنها عن الطريق الرئيسية التي تمرّ عبرها 12% من التجارة العالمية، كان آخرها شركة النفط البريطانية العملاقة “شل” التي علّقت كل شحناتها عبر البحر الأحمر إلى أجل غير مسمى الأسبوع الماضي، بحسب ما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية الثلاثاء.

المنشورات ذات الصلة