fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الدكتور وائل العجي مغترب سوريّ مسيحيّ : استشعرتُ روحًا جديدة في إدارة البلاد…

دمشق – الناس نيوز ::

يتقاطر آلاف السوريين المهاجرين والمهجّرين إلى بلادهم بعد سنوات طويلة من الغياب. فقد شكّل سقوط النظام ( الأسدي ) السابق فرصة لهؤلاء لزيارة ذويهم وأصدقائهم، والسير في شوارع مدنهم وبلداتهم، مسترجعين الذكريات.

من بين الواصلين قبل أيام (من بريطانيا) إلى دمشق منسّق «اللقاء التشاوري المسيحي السوري» الطبيب والمعارض السابق وائل العجي.

وفي حديث إلى «آسي مينا»، أوضح العجي أسباب زيارته سوريا: «زيارتي شخصية بالدرجة الأولى، ولكن في هذا الوقت من الصعب فصل الجانب السياسي عن الجانب الشخصي».

وشرح: «أحاول أنا وغيري إيصال رسالة مفادها أنّ سوريا ما بعد الأسد يجب أن تكون “مدنية ومتعدّدة وديمقراطية”. هذه الكلمات الثلاث من المهم جدًّا تطبيقها، وهي تنوب في الحالة السورية الراهنة عن مصطلح “العلمانية”، الذي شوّهته الأنظمة الاستبدادية ليس في سوريا حصرًا بل في المنطقة كلّها.

وبالطبع نطالب باحترام حقوق الإنسان وأن يُمثَّل الجميع في سوريا الجديدة».

وأضاف : «هذه مطالب المسيحيين، وهي في الحقيقة لا تختلف عن مطالب أي مواطن سوري. فمعظم السوريين يريدون نظام دولة يعكس المجتمع السوري المعتدل، ويحترم الجميع ولا يميّز بين أحد، ويكون لنا جميعًا دور في بناء بلدنا».

المنشورات ذات الصلة