fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الرئيس موريسون ينصح بالاهتمام بالصحة النفسية بعد فترات الإغلاق الطويلة

كانبيرا – الناس نيوز:

حثّ رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون على الالتفات للصحة النفسية للأطفال، سيما في المجتمعات التي شهدت فترات إغلاق وتباعد اجتماعي لفترات طويلة، انعكست سلباً على الصحة النفسية والعقلية للمجتمعات.

وزار الرئيس موريسون مركز “Head Space” الذي تأسس عام 2006، بهدف توفير دعم مخصص وشامل للصحة العقلية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 25 عاماً. مع التركيز على التدخل المبكر، في كل عام. تساعد headspace آلاف الشباب في الوصول إلى الدعم الحيوي من خلال مراكز headspace في 124 مركزا حول أستراليا، وخدمات الاستشارة عبر الإنترنت والهاتف.

وكتب الرئيس موريسون على حسابه في “فيسبوك”: “لقد واجهنا جميعاً تحديات خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون الأمر صعباً للغاية. اليوم واجبنا تشجيع الشباب، وفي الواقع جميع الأستراليين، على اتخاذ خطوات صغيرة كل يوم من أجل الحفاظ على صحتهم العقلية. الخطوة الصغيرة التي أحب القيام بها هي السباحة، حيث أجد أنها تساعدني حقاً في ضبط تركيزي. على الرغم من ذلك، مثل العديد من الأشخاص، كان عليّ أن أجد خطوات صغيرة أخرى أثناء الإغلاق والحجر الصحي”.

بدورها حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، من أن جائحة كوفيد-19 فاقمت مشكلات الصحة العقلية لدى المراهقين في العالم، ما يستلزم تخصيص استثمارات إضافية لمعالجة الوضع.

وأكدت المديرة العامة لليونيسف هنرييتا فيور في بيان أن “تبعات الجائحة كبيرة، وهذا ليس سوى غيض من فيض”، موضحة أن “عدداً كبيراً من الأطفال الذين يعانون مشكلات في الصحة العقلية لم يتلقوا الرعاية المطلوبة حتى قبل بدء الجائحة”.

ونشرت الوكالة الأممية المعنية بالطفولة الثلاثاء تقريراً عن الصحة العقلية لدى الأطفال في العالم، لمناسبة مؤتمر دولي حول الصحة العقلية تستضيفه باريس.

وأشارت اليونيسف إلى أن تقديراتها على مستوى العالم تظهر أن “أكثر من 1 من كل 7 مراهقين من الفئة العمرية 10-19 سنة في العالم مصابون باضطراب عقلي تم تشخيصه. ويتوفى زهاء 46 ألف مراهق في العالم سنوياً، من جراء الانتحار الذي “يشكل واحداً من أكبر خمسة أسباب للوفاة في صفوف هذه الفئة العمرية”.

وأوضح التقرير أن “نحو 2% من الميزانيات الحكومية الصحية في العالم تُخصص للإنفاق على الصحة العقلية”.

وأفادت اليونيسف أن الوضع تفاقم بسبب الجائحة والقيود التي رافقتها، موضحة أن “ما لا يقل عن 1 من كل 7 أطفال في العالم تأثروا بصورة مباشرة بالإغلاقات العامة، فيما عانى أكثر من 1.6 مليار طفل بقدرٍ ما من خسارة التعليم”.

وأضافت المنظمة: أدى تعطيل الروتين اليومي والتعليم والترفيه، إلى جانب الانشغال بشأن دخل الأسرة وصحتها، إلى دفع العديد من اليافعين إلى الشعور بالخوف والغضب وإلى الانشغال بشأن مستقبلهم”.

ودعت اليونيسف في تقريرها إلى “الاستثمار العاجل في الصحة العقلية للأطفال والمراهقين”.

وأكدت هنرييتا فيور أن “الصحة العقلية جزء لا يتجزأ من الصحة الجسدية، وقد شهدنا منذ مدة طويلة، في البلدان الغنية والفقيرة على حد سواء، قدراً قليلاً من الفهم والاستثمار”، في هذا المجال.

المنشورات ذات الصلة