fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الروس يقولون لبوتين “لا للحرب” على أوكرانيا

موسكو – الناس نيوز ::

رسوم صغيرة على الجدران، أو شرائط تُعلّق هنا وهناك قبل أن تتم إزالتها، أو أعمال تخريب سرية… في موسكو، تكثر الدعوات الخجولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، كاسرةً الى حدّ ما قانون الصمت الذي تفرضه السلطات على معارضي غزو أوكرانيا.

“اليوم، لا يمكننا أن ننأى بأنفسنا! اكتب، تكلم، لا تسكت عن الحرب!”، يمكن قراءة هذه الدعوة منحوتة بسكين في خشب مقعد عام مغطى بالثلج في وسط العاصمة الروسية. مثل هذه الكلمات تعرض أصحابها لعقوبات شديدة بالسجن. وفق فرانس برس .

كتب آخرون بسرعة عبارة “#NetVoïne”، “لا للحرب” باللغة الروسية، على جدران المدينة الكبيرة، في تحد للحظر المفروض على استخدام وصف الحرب للتدخل الروسي الذي انطلق في 24 شباط/فبراير 2022 ويسميه الكرملين “عملية عسكرية خاصة”.

تفرض السلطات رقابة شديدة جدًا لدرجة أن حتى تلك الملصقات التي تدعو إلى “السلام للعالم”، والتي تظهر على أبواب مترو موسكو، يمكن أن تعد عمل تخريب أو فتنة أو محاولة لتشويه سمعة الجيش. 

والأكثر غموضًا، تلك الشرائط الخضراء التي يمكن رؤيتها مربوطة بأغصان الأشجار أو الأسيجة أو أعمدة الإنارة. ما علاقة هذا بالنزاع؟ الأخضر هو نتيجة المزج بين الأصفر والأزرق، لونا العلم الأوكراني. 

إنها أعمال مقاومة صغيرة قد تبدو سخيفة لو لم ينته الأمر بالعديد من الروس في السجن، مثل ألكسندرا سكوتشيلينكو التي أوقفت في نيسان/أبريل 2022 لاستبدالها شعارات مسالمة ببطاقات للسلع في متجر كبير في سانت بطرسبرغ، وهي تواجه عقوبة بالسجن عشر سنوات.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد