fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

السعودية تستضيف مباحثات “الإصلاح” البينية الأميركية الروسية…

الرياض – واشنطن – موسكو وكالات – الناس نيوز ::

بدأ مسؤولون أميركيون وروس كبار بينهم وزيرا خارجية البلدين في الرياض الثلاثاء محادثات تهدف إلى إصلاح العلاقات المتوترة بين واشنطن وموسكو، والتباحث بشأن أوكرانيا، على ما أفاد صحافيون، تمهيدا لقمة محتملة بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في المملكة الخليجية.

وأظهرت لقطات بثتها قناة العربية السعودية وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ومستشار الأمن القومي السعودي مساعد بن محمد العيبان يتوسطان طاولة جلس حولها من الجانب الأميركي وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز والمبعوث الخاص لترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومن الجانب الروسي وزير الخارجية سيرغي لافروف، والمستشار الدبلوماسي للكرملين يوري أوشاكوف، في قصر الدرعية في شمال غرب الرياض.

وهذه أول مباحثات على هذا المستوى بين الجانبين منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022.

ولم يدل الجانبان بأي تصريحات قبل الاجتماع، بحسب صحافي في وكالة فرانس برس.

وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إنّ استضافة المحادثات الروسية الأميركية تأتي “في إطار مساعي المملكة لتعزيز الأمن والسلم في العالم”.

ويأتي الاجتماع في الرياض، بعد ثلاث سنوات من التجميد شبه الكامل للعلاقات، وقبل أسبوع من الذكرى الثالثة لبدء الغزو الروسي لأوكرانيا، في وقت شغلت مكالمة ترامب الهاتفية مع بوتين الأسبوع الماضي الوسط الدبلوماسي.

وأعلن ترامب الأربعاء أنه سيعقد اجتماعه الأول مع بوتين في السعودية بعد مكالمة هاتفية بينهما، في إطار مساعيه لوضع حد للغزو الروسي لاوكرانيا.

وقال الخبير في معهد دراسات الشرق الأوسط في جامعة  سنغافورة الوطنية جيمس دورسي إنّ “أوروبا هي مكان اللقاء التقليدي للأميركيين والروس، ولكن هذا ليس خياراً في السياق الحالي. وتركيا ليست خياراً للأميركيين. إما أن تذهب إلى آسيا وإما إلى المملكة العربية السعودية”.

ترغب روسيا منذ مدة في إعادة تنظيم البنية الأمنية في القارة الأوروبية وهي تدعو حلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى سحب قواته من بلدان شرق أوروبا. ويرى الكرملين أن غزو أوكرانيا كان هدفه صد التهديد الوجودي الذي يمثله الحلف.

لذا، يتوقع أن يشكل النزاع في أوكرانيا إحدى النقاط المدرجة على جدول أعمال هذه المناقشات الروسية الأميركية في الرياض، والتي يُستبعد منها الأوكرانيون والأوروبيون راهنا.

وأعربت الصين الثلاثاء عن أملها في “مشاركة جميع الأطراف والجهات المعنية” في المحادثات الرامية لإنهاء الحرب في أوكرانيا “عندما يحين الأوان”.

لكنّ المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس قالت للصحافيين في الرياض إنّ الولايات المتحدة لا ترى في اجتماع الرياض الثلاثاء بداية “مفاوضات” بشأن أوكرانيا.

وسُئلت عما إذا كان الاجتماع قد يكون بمثابة تحضير لمفاوضات مقبلة بشأن أوكرانيا، فأجابت: “أرى أن هذا الاجتماع سيكون فرصة، وسيكون بمثابة مقدمة”.

وقال دورسي “لا أرى أنه من الممكن التفاوض على اتفاق بدون مشاركة أوكرانيا على الطاولة. ولا أظن أنهم قادرون على التفاوض على اتفاق بدون مشاركة أوروبا على الطاولة”.

وفي الفترة الأخيرة، زادت الإدارة الأميركية الجديدة من انتقاداتها لحلفاء الولايات المتحدة الأوروبيين التقليديين.

واجتمع قادة الدول الأوروبية في باريس الاثنين لمناقشة استراتيجيتهم بشأن أوكرانيا، إلا أنهم عبّروا عن انقسامات أيضا في شأن إرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا.

وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين الثلاثاء بعد اجتماع مع المبعوث الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ، إن الاتحاد الأوروبي يريد “التعاون” مع الولايات المتحدة من أجل سلام “عادل ودائم” في أوكرانيا.

ومن المتوقع أن يصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى تركيا الثلاثاء، كما سيتوجه كيث كيلوغ إلى بولندا الثلاثاء ثم إلى كييف الخميس.

ويقوم زيلينسكي الأربعاء بزيارة رسمية للرياض “مخطط لها منذ فترة طويلة”، وقال الناطق باسمه الإثنين أنه لا يعتزم لقاء مسؤولين روس أو أميركيين.

وقال زيلينسكي الإثنين إن كييف “لم تكن تعرف شيئا عن” المحادثات الروسية الأميركية، مضيفا في تصريحات نقلتها وكالة إنترفاكس-أوكرانيا للأنباء أن البلاد “لا يمكنها الاعتراف بأي اتفاقات تتعلق بنا بدوننا. ولن نعترف بهذه الاتفاقات”.

– “إعادة بناء العلاقات” –

ورفضت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تحديد ما إذا كان روبيو ولافروف سيلتقيان على حدة.

والإثنين، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في إحاطة صحافية شاركت فيها وكالة فرانس برس، إن المحادثات بين الجانبين “ستُخصص في المقام الأول لإعادة بناء العلاقات الروسية الأميركية في كل المجالات”.

وأضاف أن لقاء الرياض “سيخصص أيضا للتحضير لمفاوضات محتملة لتسوية الوضع في أوكرانيا وتنظيم اللقاء بين الرئيسين” بوتين وترامب.

ويبدو أنّ المباحثات ستتناول أيضا الجانب الاقتصادي.

وقال كيريل دميترييف، المفاوض الاقتصادي الروسي في المحادثات مع واشنطن، للتلفزيون الرسمي الثلاثاء إنه يتوقع “تقدما في المستقبل غير البعيد، في غضون الشهرين أو الثلاثة أشهر المقبلة”.

وأفاد دميترييف، رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي “لدينا سلسلة من المقترحات التي يفكر فيها زملاؤنا”.

ومهما كانت نتيجة هذه المحادثات على تطور العلاقات بين واشنطن وموسكو، فإن السعودية هي المستفيد الأكبر.

وقال الخبير في السياسة الخارجية السعودية بجامعة برمنغهام الإنكليزية عمر كريم “كل هذا من شأنه أن يضع (ولي العهد السعودي الأمير) محمد بن سلمان في مركز الصدارة، مما سيعزز من مكانته في العلاقات العامة حيث سيكون الآن في دائرة الضوء لأسباب مختلفة للغاية”.

وأضاف “كما أن هذا التطور سيجعل محمد بن سلمان والسعودية لاعبين أكثر أهمية بالنسبة للدول الأوروبية التي قد ترغب أيضًا في المشاركة أو الانخراط في هذه المحادثات الروسية الأميركية”.

المنشورات ذات الصلة