fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

السعودية تسمح لستين ألفا من سكّانها الملقحين بأداء الحج

الرياض – الناس نيوز :

أعلنت وزارة الحج والعمرة السعودية السبت أنّ مناسك الحج في مكة المكرمة الشهر المقبل ستقتصر على 60 ألفا من سكان المملكة الملقّحين ضد فيروس كورونا، في قرار جاء على خلفية استمرار تفشي الجائحة.

وقالت الوزارة في بيان إنّ أعمار الحجاج يجب أن تراوح بين 18 و65 عاما، وألّا يكون المتقدمون بطلب أداء المناسك السنوية من أصحاب الأمراض المزمنة. كما أنّ العاملين في المكان أيضا يجب أن يكونوا ملقّحين.

وفي العام الماضي، شارك نحو 10 آلاف مقيم في المناسك مقارنة بنحو 2,5 مليون مسلم في 2019، في موسم غير مسبوق من حيث طبيعة التنظيم والعدد خيّم عليه شبح فيروس كورونا المستمر في التفشي حول العالم حاصدا ملايين الوفيات.

وتم تزويدهم بمجموعة من الأدوات والمستلزمات بينها إحرام طبي معقّم وحصى الجمرات وكمّامات وسجّادة ومظلّة، بينما ذكر حجّاج أنه طُلب منهم وضع سوار لتحديد تحرّكاتهم.

وهي السنة الثانية على التوالي التي يُحرم فيها مئات آلاف المسلمين حول العالم من أداء المناسك السنوية بسبب الجائحة.

 عبد الفتاح بن سليمان

وفي هذا السياق، أكّد نائب وزير الحج والعمرة عبد الفتاح بن سليمان مشاط في مؤتمر صحافي في الرياض أنّ وزارته “بلّغت الدول على مضامين القرار وكان هناك تفهّم كبير”، مضيفا “الترتيب لهذا الأمر كان من منطلق حرص المملكة على صحة الحجاج وسلامة بلدانهم”.

ويعدّ الحج من أكبر التجمعات البشرية سنويا في العالم، وبالتالي يشكّل بؤرة رئيسية محتملة لانتشار الأمراض.

وتكتظ خلاله المنطقة المحيطة بالكعبة بمئات آلاف المسلمين الذين يرتدي غالبيتهم لباس الإحرام الأبيض وهم يدورون حول البناء المغلّف بقماش أسود مطرّز بالذهب. ومن الأمراض التي كان يبلغ عنها خلال مواسم الحج التهاب السحايا والانفلونزا.

وقالت وزارة الحج في بيانها اليوم إنّ “إجمالي أعداد الحجاج (…) هو 60 ألف حاج للمقيمين من جميع الجنسيات والمواطنين في المملكة العربية السعودية”، من دون تحديد نسبة الأجانب ونسبة السعوديين والتي كانت 70 بالمئة للمقيمين و30 بالمئة للمواطنين في 2020.

وأضافت أن ّأداء مناسك الحج “سيقتصر على الفئات العمرية من 18إلى 65 عاماً للحاصلين على اللقاح”، مشددة على “ضرورة أن تكون الحالة الصحية للراغبين في أداء مناسك الحج خالية من الأمراض المزمنة”.

وكانت السلطات السعودية أعلنت في نسيان/أبريل أنّ الأشخاص الذين تلقوا اللقاح المضاد لفيروس كورونا هم وحدهم من يُسمح لهم بأداء العمرة والصلاة في المسجد الحرام في مكة.

وتحدثت تقارير في الماضي عن معاناة عدد من الحجاج لدى عودتهم إلى ديارهم بعد نهاية الحج من أمراض تنفسية عدّة بسبب الازدحام الشديد. كما تسببت الازدحام بحوادث تدافع تسبب احدها في 2015 بوفاة نحو 2300 من المصلين بينهم عدد كبير من الإيرانيين.

– “أعلى درجات الاحترازات” –

وبعد سبعة أشهر من الإغلاق، أعادت السعودية في تشرين الأول/اكتوبر الماضي السماح بأداء العمرة وفتحت المسجد الحرام أمام المصلين مع تخفيف سلطات المملكة القيود المفروضة للحد من جائحة كوفيد-19.

وتسمح السلطات حاليا لنحو 20 ألف شخص فقط بأدائها يوميا، ولـ60 ألف شخص بأداء الصلاة في الحرم.

وتجذب العمرة التي يمكن أداؤها في أي وقت طوال العام، ملايين المسلمين من جميع أنحاء العالم كل عام ولكن تم تعليقها في آذار/مارس 2020.

ويتم تعقيم المسجد الحرام عشر مرات يوميا ويُمنع الوصول إلى الكعبة والحجر الأسود، منذ أكثر من عام.

وقالت وزارة الحج “في ضوء ما يشهده العالم أجمع من استمرار تطورات جائحة فيروس كورونا (…) وظهور تحورات جديدة له، فقد عملت الجهات المختصة – صحيًّا وتنظيميًّا – على المتابعة الدقيقة للوضع الصحي العالمي”.

وتابعت أنّ القرارات جاءت “نظرًا لطبيعة الحشود في فريضة الحج”، مشيرة إلى أنّ التسجيل لأداء الحج سيكون إلكترونيا.

وسجّلت السعودية أكثر من 460 ألف إصابة بالفيروس ونحو 7500 حالة وفاة، وهو مجموع الوفيات الأعلى بين دول الخليج الست.

وقدّمت المملكة التي يسكنها نحو 33 مليون شخص حتى الآن أكثر من 15 مليون جرعة من اللقاحات المعتمدة لديها وهي فايزر/بايونتيك وأسترازينيكا وموديرنا وجونسون أند جونسون.

وتشدّد السعودية منذ أسابيع الضغوط على المتردّدين في تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا، فتمنعهم من السفر إلى الخارج ودخول الجامعات ومراكز التسوق.

ولم تكن الصحافة الأجنبية مخوّلة تغطية الحج العام الماضي الذي يكون عادة حدثا إعلاميا عالميا ضخما. ولم يتضح ما إذا كان سيسمح للصحافة بتغطية المناسك التي تمتد لنحو اسبوع الشهر المقبل.

ويأتي تقليص الحج للسنة الثانية على التوالي في وقت تواجه البلاد عواقب التراجع في أسعار النفط والخسائر الناجمة عن فيروس كورونا، الأمر الذي أدى إلى إجراءات تقشف بما في ذلك زيادة ضريبة القيمة المضافة من 5 إلى 15 بالمئة.

كما ضرب الفيروس الشركات التي تعتمد على الحج والتي توظّف مئات آلاف الأشخاص في مكة، من وكلاء السفر إلى الحلاقين في الشوارع والمتاجر التي تبيع الهدايا التذكارية

المنشورات ذات الصلة