fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الشتاء يفاقم معاناة النازحين السوريين

دمشق – الناس نيوز ::

 

يكافح النازحون السوريون في منطقة إدلب، شمالي غربي البلاد، من أجل مواصلة العيش في ظروف صعبة يفاقمها حلول موسم الشتاء.

ويستقبل النازحون السوريون موسم شتاء آخر وهم في الخيام التي نزحوا إليها هربا من قصف قوات النظام وحلفائه لمنازلهم وقراهم، وفقا لـ”الأناضول”.

ويواصل قرابة مليوني سوري، العيش في مخيمات النزوح بمنطقة إدلب قرب الحدود التركية، في ظل ظروف تفتقر إلى العديد من أساسيات الحياة الكريمة.

وفي حديثه للأناضول، قال محمد خالد (73)، النازح في مخيم عين البيضا بإدلب، إن موسم الشتاء يفاقم من معاناتهم في الخيام.

وأضاف أنهم يفتقرون بالدرجة الأولى إلى التدفئة والمواد الغذائية، لافتا إلى عدم قدرته على العمل بسبب كبر سنه.

بدوره، قال حذيفة عمر إنهم يعيش في مخيم النازحين برفقة أولاده الـ 4، مشيرا إلى أن غياب التدفئة يفاقم من معاناتهم في مواسم الشتاء.

وأوضح أنه يقوم بجمع ما تيسر من الحطب في المناطق المحيطة بالمخيم، بغرض التدفئة، حيث يعمل على الاقتصاد في استخدامها عبر إشعال النار لساعات محدودة فقط.

أما صفية شامي، فقالت إنها لا تملك سوى البطانيات لتدفئة أولادها، فضلا عن مواجهتهم صعوبات في الحصول على المأكل.

ويقطن في منطقة إدلب قرب الحدود التركية، قرابة مليوني نازح ممن فروا من هجمات قوات النظام وحلفائه.

المنشورات ذات الصلة