fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الشيشكلي… من أميركا إلى مخيمات النزوح السوري

ليندا بلال – الناس نيوز :

التقى عام 2012 بطفلة سورية يقول عنها: “مليئة بالحيوية والعفوية والبراءة. تعرض والد الطفلة للتغييب على يدي النظام. تعيش مع والدتها وأخيها الصغير. خسرت قدميها الصغيرتين جراء شظية قذيفة. كان اسمها “مرام” ومنها جاء اسم المنظمة”. باشر العمل على قاعدة أن الاحتكاك اليومي مع أناس فقدوا كل شيء في حياتهم يمثل أكبر دعم روحي ونفسي. لذا صار منظمة “مرام” طرفاً في معادلة تضع الإنسان في مواجهة نفسه وقيمه كل يوم.

تلك ليست إلا لحظة توسع أعمال “يقظان الشيشكلي” في عالم الإغاثة والتنمية على الساحة السورية المنكوبة. ترك الولايات المتحدة الأمريكية ليخوض غمار العمل الإغاثي والتنموي. يروي لـ “الناس نيوز” أجزاء من تجربته: “بداية كان الجميع متحمس لفعل شيء يساعد. تدفقت الناس إلى المخيمات والمناطق الحدودية. تزايدت الاحتياجات. ظننت أنها رحلة مؤقتة يمكن لها أن تمتد لستة شهور أو سنة على أبعد تقدير. أخذني العمل الإغاثي والتنموي. كغالبية من نادوا بالحرية، حاولت أن أساعد بما استطعت إليه سبيلاً. لم يكن طموحي يوما العمل في منظمة إغاثية”.

تتابع الثورة تداعياتها. تزداد الحاجة الملحة للمساعدات الإغاثية. شمّر الشبان والشابات عن سواعدهم، وكلّ على طريقته لخوض غمار العمل الميداني. يتابع الشيشكلي: “بدأت العمل مع أصدقائي على الإغاثة وجمع التبرعات الفردية. أدركت من اللحظة الأولى أن الاحتياج أكبر من أن تغطيه التبرعات الصغيرة. استثمرت لغتي الإنكليزية ومعارفي وتواصلت مع الحكومة التركية ومنظمات في الأمم المتحدة لتنسيق العمل. جاء الرد بضرورة وجود منظمة وحساب بنكي لتقديم الدعم ومتابعة العمل وفق قوانين صارمة جداً وتدقيق مالي يحصل كل سنة حتى اليوم. هنا أصبح من الضروري وجود كيان إغاثي وتنموي وجاءت فكرة منظمة مرام”.

يشكل العمل الإغاثي والتنموي المصدر الوحيد الذي يلبي احتياجات النازحين السوريين. هل من السهل الحفاظ على هذا العمل فعالاً وقائماً؟ يجيب الشيشكلي: “نحاول أن يكون أداء منظمة “مرام” متوازنا بين الدعم الغذائي والتنمية الإنسانية. التنمية ضمان آمن للاعتماد على الذات وبالتالي إمكانية استمرار الدعم الإنساني والإغاثي. لدى المنظمة حوالي 700 عامل وعاملة بمرتبات شهرية، منهم مدرسون ومدرسات في المدارس التي نشرف عليها”. مع انتشار كوفيد 19 باتت الاحتياجات الإغاثة مختلفة. “افتتحنا أول مركز عزل صحي في الشمال السوري. دعمنا ما يقارب من 22 مدرسة في المنطقة. افتتحنا أول دار للأيتام أيضا، وكنا سباقين في افتتاح أول مركز لدعم النساء والذي لا يزال يعمل حتى اليوم”.

لكن بيئة العمل الإغاثية في الشمال السوري ليست بهذه المثالية. يتابع الشيشكلي حديثه: “هناك بعض الممارسات أراها غير إنسانية. التقاط الصورة للمستفيد من السلة ونشرها، دون اعتباره شريكا بالعمل الإغاثي ويجب التعامل معه من هذا المنظور. في منظمة مرام نتعامل وفق معايير أخلاقية لا نحيد عنها. بالإضافة لوجود ارقام وإيميل للتواصل. يحق لكل شخص تقديم شكاوى عن الموظفين والموظفات العاملين معنا. نتعامل مع الشكاوى بشكل جدي ويتم التصرف فورا”.

الحديث عن إعادة اللاجئين السوريين حول العالم خلط أوراق العمل الإغاثي وعن هذا يقول الشيشكلي: “هناك قانون واضح يمنع تدخل القرار السياسي في قرار الدول المانحة للمنظمات الإغاثية. لكن لا نستطيع إنكار أن الواقع مختلف بعض الشيء. العام الماضي لم يتأثر المال الإغاثي بالقرارات السياسية. لكن لا وعود دائمة في هذا السياق. الضامن الأكبر للسوريين هو التركيز على التنمية وزيادة القدرات للشركاء المستفيدين والتعافي المبكر”.

تنمو أرقام النازحين داخل الأراضي السورية وتتحول الخيام إلى بيوت ترابية ثم منازل خرسانية. تتشكل مدن جديدة في أرياف إدلب وقرب الشريط الحدودي. صرحت الأمم المتحدة في تقريرها لعام 2020 أن الملف الإنساني السوري يحتاج أكثر من ثلاثة مليارات دولار لتلبية احتياجاته الملحة داخل سوريا. أما مساعدة اللاجئين السوريين في دول الجوار فالرقم يقفز إلى أكثر من خمسة مليارات دولار.

 

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد