fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الصدر يدعو إلى حل الفصائل المسلحة الموالية لإيران في العراق

بغداد – الناس نيوز :

دعا زعيم التيار الصدري الشيعي العراقي ، مقتدى الصدر، الخميس، إلى حل الفصائل المسلحة في العراق، داعياً الجماعات المسلحة التي لا تتبع الحكومة إلى تسليم أسلحتها.

كما دعا الصدر، خلال مؤتمر صحافي في النجف اليوم، إلى “تصفية” ميليشيات الحشد الشعبي من “العناصر غير المنضبطة”، مضيفاً: “يجب حل الفصائل المسلحة أجمع”.

جدّد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر الذي حقّق تياره أعلى عدد مقاعد في البرلمان في الانتخابات البرلمانية التي جرت الشهر الماضي تأكيده على تشكيل “حكومة أغلبية سياسية”، في رسالة واضحة الى خصومه دعاهم فيها أيضا الى تقبّل الخسارة ، وفق فرانس برس .

وفي العراق المتعدد الأديان والأعراق، يستغرق تشكيل الحكومة مفاوضات لا نهاية لها، غالبا ما تنتهي بحل توافق بين الأحزاب الكبيرة التي تهيمن على المجتمع الشيعي، بغض النظر عن توزع الكتل في البرلمان.

وحصل التيار الصدري على أكثر من سبعين مقعداً من أصل 329. وأعلن أن رئيس الوزراء المستقبلي يجب أن يكون من حزبه. ويرى خبراء أنه يمكن أن يسعى إلى بناء أغلبيته البرلمانية من خلال التحالف مع أحزاب سنية وكردية.

وقال الصدر في خطاب من النجف “هم يرغبون بحكومة ائتلافية وأنا مع حكومة أغلبية وطنية”، مؤكدا أن “خيارتنا الوحيدة هي إما حكومة أغلبية وطنية وإما معارضة وطنية”.

وأضاف متوجها الى خصومه، “لا ينبغي أن تكون خسارتكم مقدمة لإنهاء وخراب العملية الديموقراطية”.

وبعدما كان القوة الثانية في البرلمان السابق مع 48 مقعداً، حاز تحالف الفتح، الحليف القوي لطهران، نحو 15 مقعداً فقط في انتخابات العاشر من تشرين الأول/أكتوبر، بحسب النتائج التي لم تصادق عليها السلطات المعنية بشكل نهائي.

وندّد قياديون في التحالف بـ”تزوير” في العملية الانتخابية، واعتصم أنصارهم الذين يمثلون فصائل ضمن الحشد الشعبي أمام بوابات المنطقة الخضراء.

وقال الصدر “ما تقومون به حاليا سيضيع تاريخكم وسيزيد من نفور الشعب منكم”.

وطالب الصدر خصومه في حال رغبتهم في تشكيل حكومة بأن يعملوا على “محاسبة المنتمين إليكم بشبهات فساد وتسليمهم الى القضاء النزيه للوقوف على الحقائق، وتصفية الحشد الشعبي من العناصر غير المنضبطة”.

بعد الانتفاضة الشعبية التي هزت العراق في خريف 2019، وجهت أصابع الاتهام إلى الفصائل الموالية لإيران بالوقوف خلف عشرات الاغتيالات ومحاولات الاغتيال وعمليات الخطف لناشطين ومحتجين وقمع التظاهرات.

حث رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر الفصائل المسلحة في البلاد يوم الخميس على تطهير نفسها ممن وصفهم “بالعناصر غير المنضبطة” ودعا الجماعات المسلحة التي لا تتبع الحكومة إلى تسليم أسلحتها وفق رويترز .

جاءت تصريحات الصدر بعد اتهام فصيل شيعي مسلح مدعوم من إيران بمحاولة قتل رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي في هجوم بطائرة مسيرة في السابع من نوفمبر تشرين الثاني.

وتشكك الجماعات المسلحة في نتيجة الانتخابات العامة التي أجريت في أكتوبر تشرين الأول والتي منيت فيها بهزيمة ساحقة كما نظمت اعتصامات تحولت إلى أعمال عنف في بغداد هذا الشهر.

ويُنظر إلى الصدر، الذي يقود هو الآخر فصيلا مسلحا لكنه يعارض أي نفوذ أجنبي في العراق بما في ذلك النفوذ الإيراني، على أنه المنافس الشيعي الرئيسي للفصائل الشيعية التي تدعمها طهران

المنشورات ذات الصلة