fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الصين تناشد أستراليا تحرير العلاقة الثنائية بعض النظر عن العلاقات مع اميركا

بكين – كانبيرا – الناس نيوز :

اتخذت وسائل الإعلام الحكومية الصينية حفل تنصيب جو بايدن فرصة لدعوة أستراليا لتحرير نفسها من “الديكتاتورية” الأمريكية كخطوة لإحياء العلاقات الصينية الأسترالية التي تضررت بشدة بعد عام 2020 العصيب.

وكتب من ليو تشينغ، نائب رئيس معهد الصين للدراسات الدولية، مقالة في جريدة غلوبال تايمز الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني قال فيها: “إلى حد ما، اختارت كانبيرا أن تتبع حملة ترامب العنيدة المناهضة للصين وربط نفسها بالمركبة الأمريكية، على حساب علاقتها ذات المنفعة المتبادلة مع أكبر شريك تجاري لها”. 

وأضاف ليو: “من الواضح أن وضع أستراليا نفسها في موقع ثانوي للاستماع دائمًا إلى إملاءات واشنطن لا يتماشى مع المصالح طويلة الأجل لها” على حد وصفه.

بينما يؤكد رئيس الوزراء سكوت موريسون في كثير من الأحيان على أهمية وجود الولايات المتحدة كحليف رئيسي، فقد دحض مزاعم أن أستراليا تتلقى أوامر من واشنطن.

واتخذت أستراليا، مثل الولايات المتحدة، موقفًا متشددًا مع الصين في العام الماضي بشأن عدد من الأمور بما في ذلك الأمن القومي والإكراه والمسائل الداخلية التي تشمل شينجيانغ وتايوان وهونغ كونغ والأمن السيبراني ومنشأ فيروس كورونا .

وأدى هذا الموقف إلى فرض مجموعة واسعة من العقوبات التجارية على الصادرات الأسترالية، حيث حذر المسؤولون الصينيون مرارًا وتكرارًا من أن أستراليا يجب أن تتخذ خطوات ملموسة في شكل تنازلات بشأن مواقفهم حتى تتمتع العلاقة بأي فرصة للتحسن ، بالمقابل ردت أستراليا على تلك المقاطعة بسلوك ومواقف عملية ، سياسياً واقتصادياً .

ومع ذلك، من المتوقع على نطاق واسع أن يتابع بايدن ترامب في نهجه المتشدد مع بكين، وإن كان ذلك بدون المظاهر الدعائية لسلفه.

وقالت غلوبال تايمز إن أستراليا تسعى بشدة للحصول على تطمينات من إدارة بايدن بأن تحالفهم يمكن أن يستمر في الازدهار، لكنها حذرت من أن كانبيرا ستكون أفضل حالاً إذا تبنت شعوراً بالاستقلال.

ولكنها أملت في أن “تتخذ إدارة موريسون إجراءات تساعد على التعاون مع الصين، من أجل توفير الظروف لإعادة العلاقات الثنائية المتوترة إلى المسار الصحيح ، بدلاً من زيادة ضبابية الاحتمالات”.

وصرح السيد موريسون يوم الخميس أن التحالف الأسترالي الأمريكي “الآن هو أكثر أهمية من أي وقت مضى”.

المنشورات ذات الصلة