fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الطاقة المتجددة في أستراليا تحتاج إلى دعم المجتمعات المحلية لتحقيق التحول

ملبورن – الناس نيوز ::

مكن لمشاركة المجتمعات المحلية بمشروعات واستثمارات الطاقة المتجددة في أستراليا، أن تؤدي دورًا مهمًا في تسريع التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، التي تسعى إلى معالجة تداعيات تغير المناخ.

لذلك، يقول تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) إن أستراليا تجد نفسها في الوقت الحالي أمام فرصة سانحة لإعادة النظر في طريقة تفكيرها بشأن تحول الطاقة، لجلب الفوائد وتقاسمها مع المستخدمين والمنتجين الصغار.

في الوقت نفسه، تجد الشركات الكبيرة العاملة في مجال الطاقة المتجددة في أستراليا، نفسها مجبرة على بذل جهود كبيرة لتنفيذ مشروعاتها، في ظل غياب معايير وطنية لموارد الطاقة الموزعة.

تجدر الإشارة إلى أن متوسط أنظمة الطاقة الشمسية على الأسطح يبلغ، حاليًا، ما يقرب من 10 كيلوواط، وقُلِّصَت في جميع أنحاء البلاد إلى 5 كيلوواط، وهو سيناريو لن يكون من الضروري أن يحدث إذا تحولت الشبكات إلى استعمال قدرات التشغيل المرنة.

أفادت بذلك الرئيسة التنفيذية لمعهد اقتصاديات الطاقة والتحليل المالي في أستراليا IEEFA Australia أماندين دينيس-رايان.

ويُعدّ ذلك مثالًا على عدم تحقيق مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا أقصى استفادة من الأصول التي تمتلكها الدولة، وأن التركيز السياسي والتنظيمي متحيز لصالح مشغّلي الشبكات.

غياب معايير وطنية لموارد الطاقة الموزعة
على الرغم النقاشات التي استغرقت سنوات، لا توجد معايير وطنية لموارد الطاقة الموزعة، ولا توجد هيئة مسؤولة عن تطويرها، حسبما قالت الرئيسة التنفيذية لمعهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي في أستراليا أماندين دينيس-رايان، خلال مؤتمر الطاقة والمرافق، في مدينة ملبورن، هذا الأسبوع.

وأضافت: “لقد أجرينا بعض التحليلات بشأن الفوائد المحتملة لموارد الطاقة الموزّعة، ولم تُفهَم جيدًا حتى الآن،” حسبما نشرته منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) المعنية بأخبار وتحليلات الطاقة النظيفة والمناخ.

وبيّنت وجود “دور كبير للحلول المجتمعية، لكننا لا نعطيها الأولوية والجهد ذاته، فيما يتعلق بالسياسة والتنظيم”.

وأوضحت أن “التأكد من أننا نعطي هذه الحلول مزيدًا من الرؤية والدعم سيوفر المزيد من الفوائد”، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويمكن أن تصل هذه الفوائد إلى 90 مليار دولار من المكاسب الاقتصادية بحلول عام 2040 في انخفاض تكاليف الشبكة والتوليد، بالإضافة إلى 10 مليارات دولار من الفوائد الاستهلاكية من خلال انخفاض الأسعار وتقلّص الأرباح الفائقة، وفقًا لدراسة أجراها معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي أواخر العام الماضي.

وتُقدَّر أصول موارد الطاقة الموزّعة وحدها في أستراليا بقيمة 25 مليار دولار، مع إضافة 250 مليار دولار أخرى في السنوات الـ20 المقبلة، عندما تصبح السيارات الكهربائية هي القاعدة.

استثمار المستهلكين
تركّزت النقاشات المتعلقة بأصول الطاقة منذ مدة طويلة على أن المستعمِل يجب أن يدفع، إمّا مقابل الأصول الشخصية مثل الطاقة الشمسية على الأسطح أو البطاريات، أو بصفته عميلًا لشبكات الكهرباء الذي يجب عليه في نهاية المطاف أن يدفع مقابل الترقيات اللازمة لجلب الطاقة المتجددة في أستراليا إلى الشبكة.

“لكن هذه العقلية يجب أن تتغير”، حسبما قال الرئيس التنفيذي السابق لشركة هيدرو تسمانيا، إيان بروكسبانك، وأكد أن “الوقت قد حان للتفكير في تحول الطاقة بصفته فرصة للمستهلكين للاستثمار، مستشهدًا بمثال في ولاية تسمانيا، إذا تتطلع بعض المجتمعات إلى استثمارات جماعية بمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا”.

في المقابل، أصبح مفهوم الاستثمار المجتمعي بالطاقة المتجددة في أستراليا خارج المنزل أكثر شيوعًا بين المشروعات التي يقودها السكان الأصليون، ولكن خارج هذا القطاع ما يزال الأمر نادرًا.

وفي ولاية كوينزلاند، باعت “شركة سنشاين هيدرو” Sunshine Hydro خيارًا بنسبة 20% في مشروعها الرائد لضخ المياه والهيدروجين الأخضر إلى مجموعة “فيرست نيشن غرينتايم إنرجي غروب” (FNGEG).

وفي ولاية أستراليا الغربية، يقود المالكون التقليديون لأراضي ينجيبارندي في بيلبارا تطوير مشروع بمليارات الدولارات يشمل نحو 3 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين البطاريات لتزويد المستعمِلين الصناعيين الأساسيين بالكهرباء.

وتُعدّ شركة “سكوادرون إنرجي” Squadron Energy واحدة من كبار مطوّري الطاقة المتجددة في أستراليا القلائل الذين يقدّمون فرصة المشاركة المجتمعية للأشخاص الذين يعيشون في وسط غرب أورانا REZ، وهي موطن محطة “أونغولا” Uungula بقدرة 414 ميغاواط (قيد الإنشاء الآن) ومشروعات طاقة الرياح المقترحة سبايسرز كريك Spicers Creek بقدرة 700 ميغاواط. .

ويتمثل الجانب الآخر من هذه الفرصة في جعل التعاملات مع الشركات الكبيرة -مثل مطوري مصادر الطاقة المتجددة- أكثر شفافية، حسبما تقول الرئيسة التنفيذية لمركز الأبحاث الأسترالي “بيوند زيرو إيميشنز” Beyond Zero Emissions، هايدي لي.

في حالة مصادر الطاقة المتجددة وتطوير خطوط النقل، لا توجد فوائد شفافة ومتّسقة للأشخاص الأكثر تضررًا من هذه المشروعات، حسبما نشرته منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy).

المنشورات ذات الصلة