fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

العالم يستقبل الحكومة الإسرائيلية الجديدة بعبارات التفاؤل والغضب والتحدي

القدس – الناس نيوز :

من ستيفن فاريل رويترز – فيما يلي ردود الفعل على الحكومة الجديدة في إسرائيل بزعامة رئيس الوزراء نفتالي بينيت.

* بنيامين نتيناهو رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق:

“سنعود قريبا”.

* الرئيس الأمريكي جو بايدن: 

“باسم الشعب الأمريكي أهنيء رئيس الوزراء نفتالي بينيت ورئيس الوزراء المناوب ووزير الخارجية يائير لابيد وجميع أعضاء الحكومة الإسرائيلية الجديدة. أتطلع إلى العمل مع رئيس الوزراء بينيت لتعزيز كافة أوجه العلاقة الوثيقة والدائمة بين بلدينا. ليس لإسرائيل صديق أفضل من الولايات المتحدة”.

* نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس:

“هذا شأن داخلي إسرائيلي. ما نريده واضح دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس قرارات الشرعية الدولية”.

* دومينيك راب وزير الخارجية البريطاني على تويتر:

تهانينا لنفتالي بينيت ويائير لابيد على تشكيل حكومة جديدة في إسرائيل. أتطلع لمواصلة التعاون في مجال الأمن والتجارة والتغير المناخي والعمل معا لتعزيز السلام في المنطقة”.

* شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي على تويتر:

تهانينا لرئيس الوزراء نفتالي بينيت ورئيس الوزراء المناوب ووزير الخارجية يائير لابيد على آداء اليمين في حكومة إسرائيلية جديدة. نتطلع لتعزيز الشراكة من أجل الرخاء والعمل من أجل السلام الدائم والاستقرار في المنطقة”.

* فوزي برهوم المتحدث باسم حماس

“بغض النظر عن شكل الحكومة في إسرائيل فإنها لن تغير الطريقة التي ننظر بها للكيان الصهيوني. هذا كيان محتل ومستعمر ينبغي مقاومته بالقوة لاستعادة حقوقنا”.

* بيني جانتس وزير الدفاع الإسرائيلي:

مع كامل احترامي .. إسرائيل ليست أرملة. أمن إسرائيل لم يكن قط معتمدا على شخص واحد. ولن يكون أبدا معتمدا على شخص واحد.

* تشاك شومر زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ الأمريكي:

“الآن هناك إدارة جديدة في إسرائيل. يحدونا الأمل الآن في أن نتمكن من بدء مفاوضات جادة حول حل الدولتين. أدعو إدارة بايدن لبذل كل ما في وسعها لجمع الطرفين معا والمساعدة في تحقيق حل الدولتين حيث يمكن للطرفين العيش جنبا إلى جنب في سلام”.

* جاستن ترودو رئيس وزراء كندا:

تهانينا على تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة ولرئيس الوزراء نفتالي بينيت ورئيس الوزراء المناوب يائير لابيد. دعونا معا نستكشف السبل لتعزيز العلاقات بين كندا وإسرائيل”.

* منصور عباس العضو العربي في الحكومة الإسرائيلية الجديدة 

“ندرك أن هذه الخطوة تنطوي على مخاطر ومصاعب كثيرة لا يمكن أن ننكرها لكن الفرصة المتاحة أمامنا أيضا كبيرة: لتغيير المعادلة وميزان القوة في الكنيست وفي الحكومة القادمة”.

نظرة فاحصة- من يشغل ماذا في الحكومة الائتلافية الجديدة بإسرائيل

من آري رابينوفيتش – تتشكل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، التي أدت اليمين يوم الأحد، من مزيج من الأحزاب السياسية التي ليس لديها كثير من القواسم المشتركة اللهم إلا الرغبة في الإطاحة برئيس الوزراء اليميني المخضرم بنيامين نتنياهو.

فالائتلاف يمتد من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين، ويضم لأول مرة فصيلا إسلاميا صغيرا يمثل الأقلية العربية في إسرائيل.

ومن المتوقع أن تركز الحكومة في الغالب على القضايا الاقتصادية والاجتماعية بدلا من المخاطرة بكشف الانقسامات الداخلية بمحاولة معالجة قضايا سياسية رئيسية مثل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني.

وها هم الأشخاص الذين سيقودون الحكومة الجديدة: 

نفتالي بينيت – رئيسا للوزراء

يقود بينيت حزب يامينا (إلى اليمين) القومي المتطرف الذي يؤيد الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية المحتلة. وحقق الرجل ثروة طائلة في مجال التكنولوجيا الفائقة بإسرائيل قبل أن يدخل عالم السياسة في 2013. وسبق أن خدم في حكومات قادها نتنياهو فيما مضى، وشغل آخر مرة منصب وزير الدفاع.

ويقول بينيت الآن إنه ينضم للمعارضين من أجل إنقاذ البلاد من فترة اضطراب سياسي من الممكن أن تؤدي لإجراء انتخابات خامسة خلال ما يزيد قليلا على عامين. وتبدو الخطة التي طرحها لضم معظم الضفة الغربية غير مجدية أخذا في الاعتبار شركائه الجدد. كما أنه يعارض إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وبموجب اتفاق تشكيل الحكومة الائتلافية تولى بينيت رئاسة الوزراء لمدة عامين يحل محله بعدهما يائير لابيد. وسيكون أول زعيم لإسرائيل يضع القلنسوة التي يعتمرها اليهود المتشددون.

يائير لابيد – وزيرا للخارجية

يرأس لابيد حزب يسار الوسط يش عتيد (هناك مستقبل) وكان المخطط الرئيسي للحكومة الجديدة. ورغم أن حزبه هو الأكبر في الائتلاف فقد وافق على اقتسام السلطة مع بينيت لضمان أغلبية برلمانية.

واستقال من عمله كمذيع تلفزيوني في 2012 وشكل حزبه الخاص ليفي بوعده بتخفيف الضغوط المالية على الطبقة الوسطى. كما يسعى لإنهاء كثير من الامتيازات التي يتمتع بها اليهود المتشددون والتي تمولها الدولة، وهي مصدر شكوى منذ زمن للعديد من الإسرائيليين العلمانيين. 

وشغل في البداية منصب وزير المالية قبل أن ينتقل إلى صفوف المعارضة التي قادها حتى يوم الأحد.

وسيشغل لابيد منصب وزير الخارجية لمدة عامين ثم يتولى رئاسة الحكومة حتى نهاية فترتها، هذا لو قُدر لها أن تستمر.

بيني جانتس – وزيرا للدفاع

كان جانتس، وهو قائد عسكري سابق يرأس حزب الوسط أزرق أبيض، يمثل قبل عامين فقط أفضل أمل للمعارضة في الإطاحة بنتنياهو.

لكنه وافق على الانضمام لنتنياهو في حكومة “وحدة وطنية”، وهو قرار أغضب الكثيرين من أنصاره.

وسيكون جانتس جزءا من الائتلاف الجديد، ببقائه في منصب وزير الدفاع. 

أفيجدور ليبرمان – وزيرا للمالية

كان ليبرمان، وهو مهاجر يميني متطرف من مولدوفا يعيش في مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، شخصية سياسية بارزة خلال السنوات العشر المنصرمة. فقد انضم لحكومات نتنياهو ومن بين مناصبه كان منصب وزير الدفاع لكنه استقال منه أيضا.

وكوزير للمالية سيتعين عليه كبح جماح عجز الميزانية الذي تضخم خلال جائحة كورونا.

وقال كذلك إنه سيحاول تغيير الوضع الراهن بين الحكومة والأقلية الدينية المتشددة القوية سياسيا في إسرائيل والتي تشكل الدعامة الأساسية لحكومة نتنياهو المنتهية ولايتها.

ومعدلات مشاركة المجتمع المتشدد في القوى العاملة منخفضة حيث يعتمد أعضاؤه بشكل كبير على المساعدات الحكومية بينما يركزون على الدراسات الدينية. وقال ليبرمان إنه سيعمل على دمجهم بشكل أكبر في الاقتصاد.

جدعون ساعر – وزيرا للعدل

كان ساعر منافس نتنياهو الرئيسي في حزب ليكود لكن الأخير بذل قصارى جهده لإبقائه بعيدا عن الأضواء وبعيدا عن المناصب الحساسة. ولشعوره بالإحباط دشن ساعر محاولة فاشلة للقيادة ثم انفصل عن الحزب.

وبصفته رئيسا لحزب أمل جديد سيشغل ساعر منصب وزير العدل حيث سيشرف على النظام القانوني ويصبح عضوا في مجلس الوزراء الأمني.

منصور عباس

القائمة العربية الموحدة الصغيرة التي يتزعمها عباس ستكون أول حزب يشارك في حكومة إسرائيلية من أحزاب الأقلية العربية في إسرائيل. ويشكل العرب 21 في المئة من سكان إسرائيل، وهم فلسطينيون من ناحية الثقافة والتراث وإسرائيليون من حيث الجنسية.

وقد انشق عباس عن سياسيين عرب آخرين يفضلون البقاء خارج الحكومة ونحى الخلافات مع بينيت وغيره من اليمينيين جانبا لقلب الموازين ضد نتنياهو.

ومن المتوقع أن يشغل عباس منصب نائب وزير في مكتب رئيس الوزراء. ويستهدف التفاوض على زيادة كبيرة في الإنفاق الحكومي للبلدات والقرى العربية.

لكن وجوده عامل مزعزع للاستقرار. فقد تعرض لانتقادات من فلسطينيين لقبوله دعم حكومة إسرائيلية في وقت تواصل فيه إسرائيل احتلال الأراضي الفلسطينية.

وفي محاولة من جانبه لمواجهة هذه الانتقادات قال عباس لصحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية يوم الجمعة “سيتعين اتخاذ قرارات صعبة بما فيها قرارات أمنية. علينا التوفيق بين هويتنا كعرب فلسطينيين وكمواطنين في دولة إسرائيل، بين الجانبين المدني والقومي”.

المنشورات ذات الصلة