fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

العاهل الأردني يقيِّد اتصالات وتحركات وإقامة الأمير حمزة

عمان وكالات – الناس نيوز ::

سليمان الخالدي رويترز – قال العاهل الأردني الملك عبد الله يوم الخميس إنه فرض قيودا على تحركات أخيه غير الشقيق الأمير حمزة، وحد من اتصالاته بالعالم الخارجي لضمان عدم قيامه بأعمال تتعارض مع مصالح البلاد.

واتُهم الأمير حمزة، ولي العهد السابق الذي وُضع رهن الإقامة الجبرية العام الماضي، في أبريل نيسان 2021 بمحاولة زعزعة استقرار الملكية في إطار مؤامرة لكنه أفلت من العقاب بعدما أعلن ولاءه للملك. 

وذكر بيان صادر عن الديوان الهاشمي الأردني يوم الخميس أن العاهل الأردني وافق على توصية بتقييد اتصالات أخيه غير الشقيق الأمير حمزة وإقامته وتحركاته. 

وحُكم على رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله وأحد أفراد العائلة المالكة بالسجن 15 عاما لتورطهم في المؤامرة المزعومة.

وعُين حمزة (42 عاما) وليا للعهد عندما توفي الملك حسين عام 1999 وأصبح عبد الله ملكا لكنه فقد اللقب بعد خمس سنوات عندما نصّب عبد الله ابنه وليا للعهد على النحو المنصوص عليه في الدستور.

وهز الخلاف صورة الأردن كملاذ للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.

وقال الملك عبد الله في رسالة إلى الأردنيين إنه توخى “أقصى درجات التسامح وضبط النفس والصبر” مع أخيه الأصغر غير الشقيق الذي لم يتخل على مدى سنوات طويلة عن “وهم” تولي العرش.

وأضاف الملك أن حمزة لن يتم إفساح مجال له بعد الآن بأن يمثل مرة أخرى تهديدا لبلاده، بعد أن استنفد كل فرص العودة للصواب.

وقال العاهل الأردني في الرسالة “سنوفّر لحمزة كل ما يحتاجه لضمان العيش اللائق، لكنه لن يحصل على المساحة التي كان يستغلها للإساءة للوطن ومؤسساته وأسرته، ومحاولة تعريض استقرار الأردن للخطر”.

وقال المطلعون على شؤون القصر إنه منذ ظهور الأزمة إلى الواجهة، تُرك حمزة ليعيش حياة مترفة مع عائلته في قصر داخل مجمع ملكي متمتعا بكل امتيازات وبدلات الأمير، مع إتاحة إجراء المكالمات عبر الإنترنت والهاتف.

وغضب القصر حين أعلن الأمير حمزة الشهر الماضي تخليه عن لقبه الملكي احتجاجا على سياسات الأردن الحالية.

ويقول القصر إن قوانين العائلة المالكة تقضي بعدم جواز إلغاء الألقاب إلا من قبل الملك

وخفت تحركات حمزة بعد أن أصدر اعتذارا في مارس آذار تعهد فيه بعدم العمل ضد مصالح حكام الأردن.

ووفق فرانس برس فقد أعلن العاهل الأردني الخميس رسميا فرض قيود على “اتصالات وتحركات وإقامة” ولي العهد السابق الأمير حمزة بعد أكثر من عام من اتهامه بالمشاركة في زعزعة أمن المملكة ونظام الحكم.

وقال الملك عبدالله الثاني في رسالة الى الأردنيين بُثّت عبر وسائل الإعلام الرسمية “قرّرتُ الموافقة على توصية المجلس المشكّل بموجب قانون الأسرة المالكة، بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته”، مشيرا الى أن أخيه غير الشقيق “يعيش في حالة ذهنية أفقدته القدرة على تمييز الواقع من الخيال”.

وبحسب الرسالة، رفع المجلس التوصية للملك في 23 كانون الأول/ديسبمر الماضي.

وأعلن الأمير حمزة بن الحسين (42 عاما) الشهر الماضي تخليه عن لقب “أمير”، بعد عام من اتهام الحكومة له بالتورط في ما سمي “قضية الفتنة”، وهو اتهام لم يحاكم على أساسه، بل وُضع قيد الإقامة الجبرية، من دون أن يعلن ذلك رسميا.

وقال الملك الأردني في حينه إن “الأمير حمزة مع عائلته في قصره وتحت رعايتي”، بعد أن “التزم أمام الأسرة أن يسير على نهج الآباء والأجداد، وأن يكون مخلصا لرسالتهم، وأن يضع مصلحة الأردن ودستوره وقوانينه فوق أي اعتبارات أخرى”.

وفي رسالة اليوم الموجهة الى الأردنيين، قال العاهل الأردني “عندما تم كشف تفاصيل قضية +الفتنة+ العام الماضي، اخترت التعامل مع أخي الأمير حمزة في إطار عائلتنا، على أمل أن يدرك خطأه ويعود لصوابه، عضوا فاعلا في عائلتنا الهاشمية”.

وأضاف “لكن، وبعد عام ونيف استنفد خلالها كل فرص العودة إلى رشده والالتزام بسيرة أسرتنا، خلصت إلى النتيجة المخيبة أنه لن يغيّر ما هو عليه”، متابعا “تأكدتُ أنه يعيش في وهم يرى فيه نفسه وصيا على إرثنا الهاشمي، وأنه يتعرض لحملة استهداف ممنهجة من مؤسساتنا”.

وقدّم الأمير حمزة “اعتذارا” الى الملك عبد الله الثاني وطلب “الصفح” في الثامن من آذار/مارس الماضي، وفق ما أعلن الديوان الملكي الأردني في بيان حينها.

وجاء في رسالة الأمير “أخطأت يا جلالة أخي الأكبر، وجلّ من لا يخطئ. (….) إنني، إذ أتحمّل مسؤوليتي الوطنية إزاء ما بدر مني من مواقف وإساءات بحق جلالة الملك المعظم وبلدنا خلال السنوات الماضية وما تبعها من أحداث في قضية الفتنة، لآمل بصفحك”.

لكن الملك علّق على ذلك في رسالته الخميس قائلا “تفاءلتُ خيرا حين اختار حمزة أن يقرّ بما فعل، وبعث لي رسالة اعتذر فيها للوطن والشعب ولي عمّا قام به. للأسف، ما هي إلا أسابيع حتى أثبت الأمير حمزة سوء نيته”.

ولم يعط الملك تفاصيل عن تصرفات الأمير حمزة.

– “أمور مبهمة” –

وغردت الملكة نور، عقيلة الملك الراحل حسين ووالدة الأمير حمزة، على “تويتر” بعد وقت قصير من بث رسالة العاهل الاردني “هناك أمور مبهمة وأغرب من الخيال يتم تداولها الآن”.

وأوضح الملك عبدالله أن الأمير حمزة “سيبقى في قصره”، مضيفا “سنوفّر لحمزة كل ما يحتاجه لضمان العيش اللائق، لكنه لن يحصل على المساحة التي كان يستغلها للإساءة للوطن ومؤسساته وأسرته، ومحاولة تعريض استقرار الأردن للخطر”.

أما أفراد عائلته، فهم “لا يحملون وزر ما فعل، هم أهل بيتي، لهم مني في المستقبل، كما في الماضي، كل الرّعاية والمحبّة والعناية”، وفق تعبير العاهل الأردني.

وحوكم في “قضية الفتنة” رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد الذي كان موفدا خاصا للملك الى السعودية. وأصدرت محكمة أمن الدولة في تموز/يوليو الماضي حكما بالسجن 15 عاما بحقهما بعد إدانتهما بمناهضة نظام الحكم وإحداث الفتنة.

وأشار الملك في رسالته الخميس الى علاقة الأمير حمزة “المريبة واتّصالاته مع خائن الأمانة باسم عوض الله، وحسن بن زيد الذي يعلم أخي جيدا أنّه طرق أبواب سفارتين أجنبيتين مستفسرا عن إمكانية دعم بلديهما في حال ما وصفه حدوث تغيير في الحكم”.

وسمّى الملك عبد الله الأمير حمزة ولياً للعهد عام 1999 بناءً على رغبة والده الراحل الملك حسين، عندما كان نجله الأمير حسين في الخامسة من العمر. لكنّه نحّاه عن المنصب عام 2004 وسمّى عام 2009 الأمير حسين. 

يحظى الأمير حمزة بن الحسين بشعبية لدى الأردنيين لشبهه شكلا وصوتا بوالده الراحل الملك حسين، وقربه من أبناء العشائر وتواصله معهم في مناسباتهم المختلفة الى جانب خدمته في القوات المسلحة.

ولكن لم تحصل أي ردود فعل شعبية على كل “قضية الفتنة” هذه، باستثناء حملة شغلت مواقع التواصل الاجتماعي لفترة مع هاشتاغ “#أين_الأمير_حمزة؟

المنشورات ذات الصلة