fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

احتجاجات العراق

العراق يتجه إلى المجهول عقب اعتذار علاوي عن تشكيل حكومة

الناس نيوز – وكالات: بدا العراق الاثنين وكأنه يسير الى المجهول بعد اعتذار رئيس الوزراء المكلّف محمّد علاوي عن تشكيل حكومة مع استمرار الاحتجاجات المطالبة بإصلاحات سياسية شاملة وتغيير للطبقة السياسية الممسكة بالسلطة.

ويشهد العراق احتجاجات غير مسبوقة تراجعت وتيرتها خلال الأسابيع الأخيرة وقتل خلالها نحو 550 شخصاً وأصيب ما لا يقل عن ثلاثين ألفا أغلبهم من المتظاهرين.

واستقال رئيس الحكومة عادل عبد المهدي تحت ضغط الشارع. وكلف علاوي تشكيل حكومة، لكن المحتجين اعترضوا على تسميته، معتبرين إياه من الطبقة السياسية التي يرفضونها. علما أن تسميته تسببت بانقسام بين المتظاهرين، إذ انسحب من الحراك في الشارع أنصار رجل الدين مقتدى الصدر الذي أوقف دعمه للحراك بعد تسمية علاوي.

ويزيد من أجواء التوتر والأزمة وصول فيروس كورونا المستجد الى العراق وقد أصاب أكثر من عشرين شخصا حتى الآن، بالإضافة الى انخفاض أسعار النفط الذي يمثل المورد الرئيسي لميزانية البلاد.

 

فقاعة المسؤولين

وقال سياسي كبير رفض الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس “المسؤولون يعيشون داخل فقاعة”، بعيدا عن كل ما يحدث.

وأضاف أن عبد المهدي وحكومته “مستمرون كأن شيئا لم يحدث”.

وأعلن عبد المهدي الذي استقال في كانون الأول/ديسمبر في رسالة وجهها الى رئيسي الجمهورية والبرلمان أنه سيلجأ الى “الغياب الطوعي” وطلب تكليف أحد الوزراء إدارة جلسات مجلس الوزراء بدلا عنه.

لكن البيان أشار الى أن عبد المهدي سيتعامل مع الأمور الحصرية العاجلة والضرورية بما يتوافق مع صلاحيات حكومة تصريف الأعمال اليومية، وذلك منعا من حصول أي فراغ في السلطة التنفيذية.

 

انتخابات نيابية مبكرة

واقترح عبد المهدي تحديد الرابع من كانون الأول/ديسمبر موعدا لإجراء انتخابات نيابية مبكرة، ودعا الى حل البرلمان قبل 60 يوما من تاريخ إجرائها.

وأعلن علاوي في كلمة متلفزة الأحد أنه عدل عن تشكيل الحكومة. وقال: “للأسف الشديد، كانت بعض الجهات تتفاوض فقط من أجل الحصول على مصالح ضيّقة دون إحساس بالقضيّة الوطنيّة”.

وعلّق الزعيم الشيعي البارز مقتدى الصدر في بيان قائلا: “إلى متى يبقى الغافلون ممن يحبون المحاصصة، ولا يراعون مصالح الوطن يتلاعبون بمصائر الشعب؟ وإلى متى يبقى العراق أسير ثُلّة فاسدة؟”.

وكلف علاوي مطلع شباط/فبراير بتشكيل حكومة، وأعدّ قائمة بالمرشحين الى المناصب الوزارية قال إنهم مستقلون تكنوقراط، وهو أحد مطالب المحتجين.

لكن البرلمان الأكثر انقساما في تاريخ العراق الحديث، فشل ثلاث مرات في الالتئام خلال الأسبوعين الماضيين للتصويت على منح الثقة للتشكيلة الحكومية بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني.

 

مصطفى الكاظمي

وفي ظل هذه الفوضى السياسية، لا يوجد نص في الدستور ينص بوضوح على كيفية التعامل مع مثل هذه الأزمة.

وأصبحت الكرة اليوم في ملعب الرئيس العراقي برهم صالح الذي يفترض أن يقدم مرشحا جديدا لتشكيل حكومة في مهلة 15 يوماً.

وسيبدأ رئيس الجمهورية مشاورات لاختيار مرشّح بديل، بحسب ما جاء في بيان صادر عن مكتبه. وبين المرشحين الذين يتم التداول بأسمائهم رئيس جهاز المخابرات مصطفى الكاظمي، وفقا لمصادر سياسية.

 

تواصل الاحتجاجات

في غضون ذلك، تتواصل الاحتجاجات في ساحة التحرير في وسط بغداد.

ونقلت وكالة فرانس برس عن متظاهر يعرف نفسه باسم محمد (21 عاما) أن “الشعب يريد شخصا لم يشغل منصباً على الإطلاق”.

ودعا عدد كبير من المتظاهرين الى ترشيح الناشط علاء الركابي، وهو صيدلي من مدينة الناصرية التي تعد إحدى أبرز مدن الاحتجاجات وتقع في جنوب البلاد.

وقالت المتظاهرة رقية (20 عاما) إن “الأحزاب السياسية تبحث عن مصالحها الخاصة، ولا تستمع لرأينا أو مشاكلنا في هذا البلد” الذي يعاني فيه من البطالة واحد من كل أربعة شباب، ويعيش فيه على خط الفقر واحد بين كل خمسة اشخاص رغم كونه من أبرز الدول النفطية.

 

مهمة صعبة

ونقلت وكالة فرانس برس عن المحلل السياسي حميد أبو نور أن “علاوي حاول التوفيق بين مصالح الأحزاب ومصالح الناس لكسب الشارع لكنه فشل في الأمرين”.

ويرى المحلل أن كل من سيأتي بعده، ستكون مهمته صعبة.

ويسعى كثيرون الى أن يعمل رئيس الوزراء القادم على السير بالبلاد نحو إجراء انتخابات مبكرة لتغيير النظام السياسي المتهم بالفساد وعدم القدرة على تلبية مطالب العراقيين.

ويقول نور إن “الانتخابات وحدها قادرة على تغيير الوضع، لكن إجراءها بحاجة الى تشكيل حكومة”.

وتتنافس الأحزاب على المناصب الوزارية في بلد يأتي في المرتبة الـ 16 بين الدول الأكثر فسادا في العالم، حيث “تُباع” المناصب الوزارية و “تشترى” الوظائف.