fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

العلماء يقتربون من تطوير علاج لمرض خطير يصيب الكبد

بكين – الناس نيوز ::

توصل باحثون في دراسة دولية مشتركة إلى أنّ مركبا من الأحماض الأمينية ” DT-109″ تم تطويره أخيرا قادر على علاج مرض الكبد الدهني غير الكحولي في الرئيسيات غير البشرية، مما يقرب العلماء خطوة من تطوير علاج بشري لأول مرة لهذا المرض المتصاعد عالميا.

ما طبيعة مرض الكبد الدهني غير الكحولي؟

بحسب منصة “مايو كلينك” المختصة في الشؤون الطبية، فإنّ مرض الكبد الدهني غير الكحولي يُعدّ مصطلحاً شاملاً لمجموعة من حالات الكبد التي تصيب الأشخاص الذين يشربون القليل من الكحوليات.
الصفة الرئيسة لمرض الكبد الدهني غير الكحولي هي كمية الدهون الكبيرة المخزَّنة في خلايا الكبد.
يشيع مرض الكبد الدهني غير الكحولي بشكل متزايد في جميع أنحاء العالم، وخصوصاً في الدول الغربية. وفي الولايات المتحدة الأميركية يُعدّ هو الشكل الأكثر شيوعاً من أمراض الكبد المزمنة، حيث يصيب حوالي ربع السكان.
قد يتعرض بعض الأشخاص المصابين بمرض الكبد الدهني غير الكحولي للإصابة بمرض التهاب الكبد الدهني غير الناجم عن شرب الكحول، وهو شكل خطير من أشكال مرض الكبد الدهني الذي يتسم بالتهاب الكبد وقد يتطور إلى تندُّبات كبيرة (تشمع الكبد) وفشل الكبد. وهذا يشابه الضرر الناتج عن تعاطي الكحوليات بكثرة.
يسبب مرض الكبد الدهني غير الكحولي تندباً والتهاباً في الكبد، ويقدر أنه يؤثر على ما يصل إلى 6.5 بالمئة من سكان العالم.
لم تعتمد إدارة الغذاء والدواء الأميركية أي عقاقير لمرض الكبد الدهني غير الكحولي حتى الآن، ولكن العديد من الدراسات أجريت على بعض الأدوية في الفترة الأخيرة، وكانت النتائج واعدة، كما هو الحال في هذه الدراسة.

ما الجديد؟
الدراسة الجديدة التي نشرت الإثنين في دورية Cell Metabolism، قادها فريق دولي يضم باحثين من جامعتي ميشيغان بالولايات المتحدة وشيان جياوتونغ بالصين، ومعهد علوم القلب والأوعية الدموية في مركز العلوم الصحية بجامعة بكين.

وفي تصريحات خاصة لموقع “سكاي نيوز عربية”، يقول الدكتور يوجين تشين، الأستاذ بجامعة ميشيغان، وكبير مؤلفي الدراسة:

تم إنشاء نموذج محاكاة لمرض التهاب الكبد الدهني غير الكحولي في الرئيسيات غير البشرية والفئران لمحاكاة الأمراض التي يصيب الإنسان.
وجدنا أنّ مركب DT-109 يخفف الالتهاب والتليف في مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
ينظم مركب DT-109 تحلل الأحماض الدهنية، وتشكيل الجلوتاثيون (GSH)، وأيض حمض الصفراء الميكروبي.
وجدنا أن مركب DT-109 لديه القدرة على أن يكون علاجاً فعالاً لالتهاب الدهني غير الكحولي، عبر عكس تراكم الدهون في الكبد ومنع المزيد من الضرر في الرئيسيات غير البشرية.
هذه النتائج مثيرة، لكن من المهم اختبار الدواء على البشر لمعرفة ما إذا كان آمناً وفعالاً قبل استخدامه كخيار علاجي.
وعن المصاعب التي واجهت الباحثين، يقول تشين إنّ ثمة تحدياً كبيراً تمثل في تطوير نموذج حيواني يحاكي بدقة التسبب في مرض التهاب الدهني غير الكحولي البشري، لكنهم نجحوا في تخطي التحديات وأنشؤوا نموذج المحاكاة بدقة في الرئيسيات غير البشرية.

ويعتزم الباحثون إجراء المزيد من الدراسات السريرية على البشر؛ للتحقق من نجاعة وفعالية الدواء المقترح.

المنشورات ذات الصلة