fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

العودة ليست آمنة في عهد الأسد… المجتمع الدولي سيقدم 5 مليارات يورو للاجئين السوريين

بروكسل – دمشق وكالات – الناس نيوز ::

تعهد الاتحاد الأوروبي الإثنين بتقديم أكثر من ملياري يورو لدعم اللاجئين السوريين في المنطقة، ورفض أي حديث عن احتمال عودتهم إلى وطنهم، لأن ظروف العودة الطوعية والآمنة ليست مهيأة في عهد الرئيس بشار الأسد.

تعهد مانحون دوليون بقيادة الاتحاد الأوروبي، الإثنين، تقديم 5 مليارات يورو (5,4 مليار دولار) للاجئين السوريين، مع إصرار بروكسل على وجوب عدم “دفعهم للعودة” إلى بلادهم التي نهشتها الحرب.

وفي الاجتماع السنوي الذي استضافه الاتحاد الأوروبي برئاسة مسؤول السياسة الخارجية فيه جوزيب بوريل، تعهد التكتل تقديم 2,12 مليار يورو في العامين 2024 و2025.

يشمل هذا الرقم 560 مليون يورو تم التعهد بها بالفعل هذا العام للسوريين النازحين داخل البلاد وفي لبنان والأردن والعراق، والمبلغ نفسه للعام 2025. وفق فرانس برس .

كما تعهد التكتل تقديم مليار يورو للاجئين السوريين في تركيا المجاورة.

وقال بوريل إن “الوضع في سوريا اليوم أكثر خطورة مما كان عليه قبل عام. في الواقع، لم يكن الوضع يوما بهذه الخطورة، كما أن الاحتياجات الإنسانية لم تكن يوما بهذا الحجم”.

وتابع: “حاليا يحتاج 16,7 مليون سوري إلى مساعدات إنسانية، وهو أعلى مستوى منذ بداية الأزمة قبل أكثر من 13 عاما”.

وقال المفوض الأوروبي المسؤول عن المساعدات الإنسانية يانيز لينارسيتش، إنه بالإضافة إلى منح خمسة مليارات يورو، وعد المانحون بتوفير 2,5 مليار يورو على شكل قروض.

وقال إن تعهدات الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء تشكل 75 %مما تم التعهد بمنحه.

وتأتي الحملة بعد أن حذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أن عملياتها لدعم النازحين السوريين لا تزال “تعاني نقصا كبيرا في التمويل بنسبة 15 % بعد انقضاء نحو ستة أشهر من العام 2024”.

ورحب مدير منظمة أوكسفام في سوريا، معتز أدهم، “بالتعهدات التي قطعت اليوم”، لكنه لفت إلى أن “النقاش لا يزال بعيدا عن الحقائق القاسية التي يواجهها السوريون”.

واعتبر أن “التمويل لا يضاهي حجم الاحتياجات، وعدد الأشخاص الذين يعتمدون على المساعدات يزداد عاما بعد عام”.

وفي مواجهة هذا النقص، تضغط دول المنطقة التي تستضيف ملايين اللاجئين من سوريا بشكل متزايد من أجل عودة “طوعية” إلى بلادهم.

لكن بوريل حذر من أي جهود لدفع أناس للعودة إلى سوريا.

وقال: “نحذر مما يسمى العودة الطوعية للاجئين السوريين إلى سوريا”، وأضاف/ “العودة الطوعية هي طوعية. لا ينبغي دفع اللاجئين للعودة إلى سوريا”.

وأصر بوريل على أن المجتمع الدولي يجب ألا “يحفز ذلك بأي شكل”.

وقال مسؤول السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبي: “نعتبر أنه لا توجد عودة آمنة وطوعية(…) وكريمة للاجئين إلى سوريا في الوقت الراهن”.

وأودت الحرب السورية بأكثر من نصف مليون شخص، وشردت ملايين آخرين منذ اندلاعها في 2011 على خلفية قمع دمشق احتجاجات مناهضة للحكومة.

وقال البنك الدولي السبت، إن أكثر من ربع السوريين يعيشون في فقر مدقع، بعد 13 عاما على نزاع مدمر، أدى إلى أزمات اقتصادية متلاحقة، وجعل ملايين السكان عاجزين عن تأمين احتياجاتهم الرئيسية.

وقال بوريل إن الجهود الرامية إلى إيجاد حل سياسي للنزاع لا تزال أمام “طريق مسدود”.

وقال: “لم يظهر نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد أي نية للانخراط في أي عملية سياسية مجدية”.

وأضاف: “نطلب من الجميع، بما في ذلك الشركاء في المنطقة، استخدام نفوذهم السياسي لإعطاء دفع جديد للعملية السياسية”.

المنشورات ذات الصلة