fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

العود “سلاح يُحيي ولا يقتل” في حفلة بديلة من مهرجانات بعلبك أقيمت “رمزيا” في بيروت

بيروت وكالات – الناس نيوز ::

بحفلة أقيمت في ضواحي بيروت، حمل فنانون لبنانيون وفلسطينيون فيها “سلاحا يُحيي ولا يقتل” هو آلة العود، استعاضت مهرجانات بعلبك الدولية “رمزيا” عن إقامة أنشطتها في موقعها المألوف شرق لبنان، بسبب المخاوف الناجمة عن المواجهات العسكرية المستمرة مع إسرائيل.

وجمعت حفلة “اوتار بعلبك” على خشبة مسرح كركلا في منطقة سن الفيل( شمال بيروت)، عازف العود اللبناني شربل روحانا وفرقة “الثلاثي جبران” الفلسطينية، لتكون بمثابة “لقاء تبادل وتضامن حول هذه الآلات الوترية ذات اللون الشرقي النقي بين ايادي موسيقيين كبار” لبنانيين وفلسطينيين، على قول رئيسة المهرجانات مايا دو فريج.

وذكّرت دو فريج بأن “الأوضاع الإقليمية” أوجبت الاكتفاء بحفلة واحدة في برنامج هذه السنة، مع أن التحضيرات كانت بدأت لبرنامج أوسع أبرز ما فيه تكريم لنجم الباليه الراحل السوفياتي رودولف نورييف “الذي رقص في بعلبك سنة 1964”.

واضافت “حفاظا على أمن الفنانين والجمهور مع تَواصُل الهجمات الاسرائيلية، لم يعد لدينا خيار سوى نقل الحفلة إلى العاصمة لأن الصمت يعني الموت ببطء”.

وأعلن المنظّمون في تموز/يوليو الفائت الاكتفاء بإقامة حفلة واحدة في ضواحي بيروت، إذ منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، كان القصف المتبادل عبر الحدود بين حزب الله وإسرائيل شبه يومي، وقد طاولت الغارات الإسرائيلية منطقة بعلبك مرات عدة.

-“ثقافات مختلفة”-

ورأى روحانا في تصريح لوكالة فرانس برس الخميس أن  “الحفلة كانت لتتخذ طابعا مغايرا ورمزية مختلفة لو أقيمت في بعلبك”. وأضاف “كنا نتمنى أن نكون هناك (…) لكن الظروف الامنية فرضت إقامة الحفلة في بيروت”.

وقال روحانا الذي استهل الحفلة بمقطوعة “مياس” وتنقلت ريشته برشاقة بين الاوتار فيما تراقصت اصابعه  اللينة على زند العود “عندما اعتلي المسرح اشعر انني أقوم برحلة واسعى إلى اصطحاب الجمهور فيها (…) وأمنيتي إسعاد الجمهور وخصوصا في ظل الأوضاع الراهنة”. 

وقدم العازف توزيعا مميزا لأغنية “عالروزانا ” الفولكلورية، ثم “انت ِوالوتر” و”سلامي معك” التي كتبها شقيقه بطرس روحانا.

وختم  مؤلف كتاب “مقام العود” القسم الأول بمقطوعة  أطلق عليها عنوان “كومون روتس” كتبها في التسعينات “فيها تأثيرات  غربية من اسبانية وتركية”. 

وإذ لاحظ أن فرقة الثلاثي جبران “أثبتت حضورها على الساحة الفنية العربية والدولية”، أشار إلى أنه يحب “العزف مع موسيقيين من ثقافات مختلفة (…) إذ أن كل تجربة هي بمثابة إضافة”. 

– “سلاح يُحيي ولا يقتل”-

وبعد “دقيقة صمت على أرواح الشهداء في فلسطين” استُهِل بها الفصل الثاني، قال عضو “تريو” سمير جبران متوجها إلى الجمهور “سنعزف الليلة لنطمئن إلى أننا بشر فلا تبحثوا في داخلنا عن الضحية ولا عن البطل”.  

وبين معزوفة وأخرى، كان سمير يخاطب الجمهور، معتبرا أن “ما يحصل اصعب من كل ما مرّ به الشعب الفلسطيني”، مضيفا: “هذا العود هو السلاح الوحيد الذي نستطيع حمله وهو جميل لأنه لا يقتل بل يُحيي”.

وكانت القصائد “الوجدانية او الوطنية” للشاعر الفلسطيني محمود درويش حاضرة في ما قدمته الفرقة التي تحتفل هذه السنة بعيدها العشرين. ورافق الفرقة المؤلفة من سمير المقيم في رام الله، ووسام الموجود في باريس، وعدنان الذي يعيش في لندن، عازفا تشيللو وايقاع.

وقال سمير جبران لوكالة فرانس برس إن العزف في لبنان بمثابة “تسديد بعض من ديون المحبة لهذا البلد الذي وقف مع الشعب الفلسطيني”.

واضاف جبران أنه وصل الى بيروت اتيا من رام الله ويعود إلى الضفة الغربية، مشبّها الزيارة لبيروت بأنها “قبلة سريعة لعشيقة وبعدها عودة الى الوطن”.

ورأى  أن “العود في فترة رائحة الدم (…) والمشاهد العنيفة والوجع وصوت الطيران والانفجارات يشكل مقاومة لنبقى احياء وليبقى لدينا امل اقوى من كل الحروب”.

وكان ختام القسم الاول مع قصيدة “سقط القناع بصوت محمد درويش” رافقته موسيقى سريعة الايقاع. وخاطب جبران الجمهور قائلا “أتمنى أن يكون لقاؤنا المقبل في القدس”.

وكانت لافتة نهاية حفلة “اوتار بعلبك” عبرت عن تضامن الفنانين،  اذ عزف معهم روحانا مقطوعة “ليتنا”،  ورافقوه في أغنية من تأليفه وتلحينة تحية من بيروت الى بعلبك وصفق الجمهور للفرقتين وقوفا.

وسبق لمهرجانات بعلبك أن نقلت حفلاتها في العام 2013 من “مدينة الشمس” الى خان الحرير في منطقة جديدة المتن بضواحي بيروت بسبب مخاوف أمنية مرتبطة بارتدادات الحرب في سوريا المجاورة، وفي 2014 استطاعت أن تقيم حفلة الافتتاح في بعلبك فيما توزعت حفلاتها الثلاث الاخرى على موقعين مختلفين.

المنشورات ذات الصلة