fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الغزو الروسي في مأزق… والحرب كشفت عن “جانب أوروبي مشرق”

واشنطن – بروكسل عواصم – الناس نيوز ::

6 أشهر من الحرب في أوكرانيا، كانت كفيلة بكسر هيبة روسيا ” عسكريا وسياسيا واقتصاديا” بعد فشل موسكو في تحقيق أهدافها وتراجع قدراتها بشكل غير مسبوق على كافة الأصعدة، في ظل توقعات بالمزيد من الخسائر الروسية نتيجة طول أمد الحرب.

الجيش الروسي “ضعيف”

وبحسب ما قالت ” الحرة ” إنه على مدى ستة أشهر، زرعت الحرب البرية الكبرى الرعب في أوروبا، ونجحت موسكو في السيطرة على حوالي 20 بالمائة من أوكرانيا، لكن الجيش الأوكراني مازال صامدا بفضل “الأسلحة الغربية الفعالة”، وفقا لصحيفة “نيويورك تايمز“.

بعد مرور نصف عام على الغزو الروسي لأوكرانيا، ظهرت حقيقة “القوة العظمى لروسيا”، بعدما قلبت الحرب الافتراضات حول “قوة الجيش والاقتصاد الروسيين”، وفقا لتقرير لوكالة “بلومبرغ“.

كانت روسيا تسعى لإعادة تأكيد كونها “قوة عسكرية عالمية”، لكن النتائج الميدانية أثبتت عكس ذلك تماما، ودعت إلى “إعادة التفكير في قدرات موسكو التقليدية”، وفقا للوكالة.

ومع استمرار الحرب تراجعت “الروح المعنوية للقوات الروسية”، التي أصبحت تعاني نقص “القوى البشرية واللوجستيات”، بعد تعطيل الإمدادات من قبل القوات الأوكرانية المسلحة بأسلحة غربية بعيدة المدى، وفقا لتقرير لصحيفة “تايمز” البريطانية.

ويشير أستاذ الدراسات الاستراتيجية في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، فيليبس أوبراين، إلى أن الجيش الروسي لا يكافئ نظيره الأميركي ولا حتى “قوات الناتو”، مؤكدا أن روسيا “ليست حتى قوة عسكرية من الدرجة الثانية”.

وأظهرت الحرب أن روسيا “غير قادرة على إدارة عمليات معقدة بالطريقة التي يمكن أن يقوم بها البريطانيون أو الفرنسيون أو الإسرائيليون”، بحسب ما قال أوبراين لوكالة “بلومبرغ”.

ويتحدث وزير الدفاع الأوكراني السابق، أندري زاغورودنيوك، عن توقعات سابقة بقدرة الجيش الروسي على “الهيمنة أرضا وجوا” على أوكرانيا، باعتباره ثاني أكبر جيش في العالم، مضيفا “تمكنا من منعهم”.

وتابع: “لا يمكننا التوقف، ولا يمكننا الانتقال إلى حرب مملة منخفضة الحدة”، مضيفا “نحن بحاجة إلى التفكير في كيفية الضغط عليهم”، وفقا لـ”نيويورك تايمز”.

ويرى المدير العام السابق للمعهد الملكي للخدمات المتحدة، مايكل كلارك، إمكانية أخذ القوات الأوكرانية زمام المبادرة في المعارك بحلول الربيع المقبل.

و”يمكن أن يطرد الأوكرانيون الروس من الأراضي التي احتلوها منذ 24 فبراير، إذا لم ينكمش الغرب تحت ضغط إمدادات الغاز الشتوية، وفي حال زيادة الدعم الغربي”، وفقا لما قاله كلارك لـ”التايمز”.

تراجع اقتصادي

فضلا عن “التدهور العسكري”، فقد تضاءلت قوة موسكو الدبلوماسية وتبدو آفاقها الاقتصادية طويلة الأمد “قاتمة”، بعدما أضرت ستة أشهر من الحرب روسيا من “الناحية الاستراتيجية”، وفقا لـ”التايمز”.

ويتوقع صندوق النقد الدولي أن ينكمش الاقتصاد الروسي بنسبة 6 في المائة هذا العام، وفقا لـ”تقرير للصندوق“.

وانخفض الناتج المحلي الإجمالي لروسيا بـ”شكل كئيب”، وفي مايو، توقعت وزارة المالية الروسية انكماشا بنسبة 12 في المئة هذا العام لاقتصاد متأثر بعاصفة من العقوبات الدولية، وفقا لوكالة “بلومبرغ”.

وتضر العقوبات الغربية بالاقتصاد الروسي لكنها “لم تسحقه بعد”، وسوف يتصاعد الضرر وسيؤدي إلى تدهور روسيا اقتصاديا على المدى الطويل، وفقا لتقرير لصحيفة “واشنطن بوست“.

تآكل القدرات العسكرية 

ومن المرجح أن تتآكل قدرة روسيا على إنتاج أسلحة متطورة تقنيا لأن العقوبات الغربية تعيق الواردات، وفقا لـ”بلومبرغ”.

وفي المعدات الروسية التي تم الاستيلاء عليها أو تدميرها في ساحات القتال في أوكرانيا، تم اكتشاف 450 مكونا أجنبيا في 27 نظاما روسيا للأسلحة الحيوية، بما في ذلك الطائرات بدون طيار والصواريخ ومعدات الاتصالات، وفقا لدراسة لـ”المعهد الملكي للخدمات المتحدة”.

وتم تصنيع غالبية هذه الأجزاء من قبل الشركات الأميركية، وفي خضم العقوبات الغربية “تظل روسيا وقواتها المسلحة عرضة للجهود المتعددة الأطراف لخنق تدفقات مكونات تلك الأسلحة ورفع تكاليف عدوانها على أوكرانيا”، وفقا للدراسة.

ونتيجة لذلك، فقد لا تتمكن روسيا حتى من الحفاظ على ترسانتها النووية على المدى الطويل، طالما أنها لا تزال خاضعة للعقوبات، وفقا المحلل في مؤسسة “ريدل”، بافل لوزين.

ويري لوزين، الذي كان مستشارا للزعيم الروسي المعارض المسجون، أليكسي نافالني، أن “افتقار روسيا للمعدات الصناعية والتقنيات ورأس المال البشري سيجعل الأعداد الحالية من الصواريخ العابرة للقارات والصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات والقاذفات الثقيلة أمرا مستحيلا”، وفقا لـ”بلومبرغ”.

روسيا تتراجع دبلوماسيا وأوروبا “أكثر اتحادا”

ومنذ حشد قواتها بالقرب من حدود أوكرانيا، عملت الولايات المتحدة عن كثب مع الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي لإنشاء تحالف أقوى من الدول المستعدة للتصرف في مواجهة العدوان الروسي غير المبرر الذي انتهك ميثاق الأمم المتحدة ومزق السلام، وفقا لـ”نيويورك تايمز”.

وبينما كانت أوكرانيا تقاوم “الفظائع الروسية”، شددت الدول الأوروبية إدانتها لموسكو، ما جعلها أكثر اتحادا في وجه أطماع روسيا، وفقا للصحيفة.

ويشر نائب مدير مؤسسة البحوث الاستراتيجية في باريس، برونو تيرتريس، إلى “جانب مشرق”، قائلا: “لا تزال أوروبا أكثر اتحادا وفعالية مما كان يتوقعه معظمنا قبل ستة أشهر”.

وقال إن قدرة واستعداد أوروبا لدعم وزيادة العقوبات موسكو رغم من خلافات والتوترات العرضية هي “حقائق ملموسة”، وفقا لـ”نيويورك تايمز”.

ووفقا رئيس مركز السياسة الأوروبية في بروكسل، فابيان زليج، فإن الحرب قد أحدثت بالفعل تغييرات عميقة في الاتحاد الأوروبي. 

ويشمل ذلك إجراءات غير مسبوقة بشأن “العقوبات على موسكو، والمساعدات لأوكرانيا، توسع الإنفاق العسكري لأوروبا، مع منح أوكرانيا وجورجيا وضع المرشح”، وفقا لما قاله لـ”نيويورك تايمز”.

ويتحدث مدير المجلس الألماني للعلاقات الخارجية، جونترام وولف، عن “الوحدة الأوروبية” في مواجهة الغزو الروسي لأوكرانيا، مشيرا إلى “العقوبات الاقتصادية الغربية على موسكو”.

لكنه يشعر بخيبة أمل لأن “ألمانيا وفرنسا لا ترسلان المزيد من الأسلحة بسرعة أكبر إلى أوكرانيا”، مرجعا ذلك إلى “القلق من النجاح الكبير في أوكرانيا الذي قد يدفع روسيا إلى تصعيد الحرب وجر حلف الناتو”، حسب “نيويورك تايمز”.

المنشورات ذات الصلة