fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الفتاة التي أشعلت أمريكا.. والعالم!

الناس نيوز – ميديا

أكثر من 8 دقائق صوّرتها المراهقة الأميركية درانيلا فريزر (17 عاماً)، ونشرتها على مواقع التواصل، لعملية قتل الشرطة للمواطن الأميركي جورج فلويد، كانت كافية لإشعال التظاهرات في الولايات المتحدة الأميركية وحول العالم، رفضاً للعنصرية والتمييز العرقي.

فريزر كانت في الشارع الذي وقعت فيه الجريمة، وشاهدت الشرطة تقبض على فلويد والشرطي ديريك شوفين يركع على رقبته حتى خنقه. ورغم أن الفيديو كان السبب المباشر في تسليط الضوء على الجريمة، إلا أن المراهقة ووجهت بغضب وانتقادات كثيرة على مواقع التواصل، لأنها بحسب المنتقدين لم تترك الهاتف، وتتجه لمساعدة فلويد.

وقد كتبت تدوينة على حسابها على “فيسبوك” توجّهت فيه إلى منتقديها قائلة إنها كانت خائفة “لا أتوقّع من أي شخص لم يكن مكاني أن يفهم ماذا أحسست… أنا قاصر عمري 17 عاماً، طبعاً لن أشتبك مع شرطي، كنت خائفة!”.

وفي حديث مع موقع “تي إم زي” قالت فريزر إنها خافت كثيراً بعد نشر الفيديو بسبب كمية تعليقات الكراهية التي واجهتها. وفي فيديو خاص، نشرته قناة “ناو ذيس نيوز” على “يوتيوب”، تظهر فريزر وقد عادت إلى مكان حصول الجريمة، فتبكي وتقول “لقد شاهت الرجل يموت، أنا التي سجلت كل ما حصل”.

المنشورات ذات الصلة