fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الفيلم الفلسطيني “غزة مونامور”.. قصة الحب الممكن في خريف العمر

ميديا – الناس نيوز :

في فيلمهما الروائي الثاني “غزة مونامور” يقدم التوأمان طرزان وعرب ناصر قصة حب رقيقة بين أرملة ورجل في الستين من العمر تدور أحداثها في مدينة غزة، ليبرهنا من خلالها على أن الحب لا يزال هو الشيء الوحيد الممكن في ظل عالم جنوني.

وقال ملحق ضفة ثالثة الثقافي إن الفيلم إنتاج فلسطيني فرنسي ألماني برتغالي مشترك ومن بطولة سليم ضو وهيام عباس وميساء عبد الهادي وجورج إسكندر ومنال عوض. وتم ترشيحه لتمثيل فلسطين في الدورة 93 لجوائز الأوسكار في فئة أفضل فيلم أجنبي. تبدأ الأحداث عندما يُعجب عيسى الذي يعمل صيادا بجارته في السوق سهام التي تعمل بمحل تفصيل ملابس، لكن قبل أن يتقدم لها يعثر أثناء رحلة صيد على تمثال للإله أبوللو مما يوقعه في مشكلة مع السلطة.

يستخدم المخرجان التمثال في إحداث المفارقة والإسقاط معا لأن أبوللو هو إله الشمس عند الإغريق وقد وجده عيسى غارقا قبالة شاطئ غزة، كما أنه في الأساطير كان عثر الحظ في الحب وهو أيضا حال بطل الفيلم. وبينما تتصدر المشهد قصة حب عيسى وسهام ومشكلة التمثال الأثري، يصبح مسرح الأحداث سواء مساحة الصيد المحدودة قبالة ساحل غزة أو السوق أو مركز الشرطة أو منزل سهام الذي لا تصله الكهرباء سوى ساعات معدودة في اليوم، بمثابة مرايا تعكس صورة معاصرة للمدينة وما آلت إليه وهو ما يدفع بصديق عيسى المقرب إلى البحث عن مهرب للسفر إلى الخارج بطريقة غير مشروعة.

الفيلم فيه قدر كبير من خفة الظل، كما تميز بموسيقاه التي لعبت دورا محوريا في التعبير عن مكنون شخصياته وتغير حالاتها المزاجية وفق ثلاثة مستويات، الأول موسيقى عربية قديمة متمثلة في مقاطع من أغاني بعض كبار المطربين الراحلين، والثانية موسيقى كلاسيكية عالمية، والثالثة موسيقى مؤلفة خصيصا للأحداث وضعها أحد الموسيقيين الألمان.

وعقب عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي المنعقد حاليًا، قوبل الفيلم باستحسان من الجمهور الذي صفق طويلا لصناعه.

وينافس “غزة مونامور” في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي في دورته الثانية والأربعين، كما ينافس مخرجاه على جائزة الهرم البرونزي لأفضل عمل أول أو ثان.

المنشورات ذات الصلة