fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

القمة الأوروبية تخفق في “التلاقي” مع روسيا وتؤكد على خروج المرتزقة من ليبيا

برلين- بروكسل وكالات – الناس نيوز :

أكدت قمة الإتحاد الأوروبي المنعقدة في بروكسل على ضرورة خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا في أسرع وقت ممكن .

وطالبت في بيان لها الجمعة إلى خروج تلك القوات والمسلحين من الأراضي الليبية بلا تأخر من أجل إعادة الاستقرار وتثبيت الوحدة في البلاد .

وشددت على أهمية إجراء الانتخابات في موعدها، مع وجوب احترام نتائجها. وكررت التزام الاتحاد الأوروبي بمسار استقرار ليبيا تحت إشراف الأمم المتحدة.

توافق دولي حول الانتخابات والمرتزقة

يأتي الموقف الأوروبي بعد أن حصد مؤتمر برلن توافقا دوليا حول مسألة الانتخابات وضرورة خروج القوات الأأجنبية من البلاد، من أجل استعادة ليبيا استقرارها بعد سنوات طويلة من الحرب والفوضى.

وأنضم المبعوث الأممي إلى ليبيا، يان كوبيششدد بدوره الخميس، إلى التأكيد على وجوب الانسحاب الكامل لكافة القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد، وحث الليبيين والأطراف الخارجية على الاتفاق ، تحت خطة شاملة ذات جدول زمني واضح لتحقيق هذا الهدف.

كما دعا في بيان حول نتائج مؤتمر برلين2، إلى وضع حد لكل التدخلات الخارجية في الشؤون الليبية.

وكانت وزيرة الخارجية الليبية، نجلاء المنقوش، أبدت تفاؤلها قبل يومين، حول هذا الملف، مؤكدة أن القوى الدولية أحرزت تقدما خلال محادثات برلين يوم الأربعاء فيما يتعلق بإخراج المقاتلين الأجانب من البلاد على الرغم من أن البيان الختامي الصادر عن المؤتمر الذي تدعمه الأمم المتحدة لم يحدد أي إجراءات جديدة ملموسة حول تلك النقطة

وأعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الجمعة، عن فشل زعماء الاتحاد الأوروبي في الاتفاق على عقد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.


وقالت ميركل في تصريحات صحفية، عقب أول يوم من المحادثات في بروكسل، إن “زعماء الاتحاد الأوروبي أخفقوا في التوصل إلى اتفاق بشأن قمة مع روسيا اقترحت برلين وباريس عقدها”، مضيفة أنه “كان نقاشا شاملا للغاية، ولم يكن سهلا”.

تقرير فرنس برس .

اصطدمت رغبة ألمانيا وفرنسا في استئناف الحوار مع روسيا عبر عقد قمة مع فلاديمير بوتين برفض عدد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ما أثار استياء المستشارة أنغيلا ميركل.

وبعد مناقشات طويلة مع نظرائها الأوروبيين المجتمعين في قمة في بروكسل، قالت المستشارة الألمانية “”لم يكن ممكنا اليوم الاتفاق على أننا يجب أن نلتقي على الفور في قمة” مع روسيا. واضافت “كنت أفضل شخصيا نتيجة أكثر جرأة”.

وبعد أسبوع على القمة بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي، سعت ميركل إلى تنظيم اجتماع مع بوتين لمناقشة قضايا ترتدي أهمية كبرى للاتحاد الأوروبي قبل أن تغادر الساحة السياسية في الخريف. 

وقالت في مجلس النواب الألماني (البوندستاغ) قبل توجهها إلى بروكسل الخميس “لا يكفي أن يتحدث الرئيس الأميركي مع الرئيس الروسي. يجب على الاتحاد الأوروبي أيضا أن ينشئ صيغا مختلفة للمناقشة” مع موسكو.

من جهته، أكد بوتين الخميس أنه “يؤيد” آلية لحوار واتصالات مع الاتحاد الأوروبي، حسبما أعلن المتحدث باسمه ديمتري بيسكوف. 

وعبر عدد من القادة الأوروبيين هذا الاقتراح. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن “هذا الحوار ضروري لاستقرار القارة الأوروبية”. وأضاف انه “سيكون حازما لأننا لن نتخلى عن أي من قيمنا أو مصالحنا”. 

من جهته، صرح المستشار النمساوي سيباستيان كورتس “دعمتُ ألمانيا وفرنسا لإجراء حوار على أعلى مستوى مع روسيا” لكن “من الضروري الآن تحديد أيّ قنوات حوار ستكون مفيدة”.

لكن المشروع أدى إلى انقسام الدول الأعضاء ولم يتم التوصل إلى توافق.

وتعارض دول البلطيق وبولندا والسويد وهولندا استئناف الحوار مع رئيس روسي يضاعف التحركات العدائية ضد بلدان الاتحاد الأوروبي وجوارها.

وتدهورت العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا منذ ضم شبه جزيرة القرم وبدء النزاع في أوكرانيا في 2014. ولم تعقد أي قمة بين الجانبين منذ ذلك الحين.

وقال رئيس ليتوانيا جيتاناس ناوسيدا أنّ هذا الأمر “مبكر جدا لأنّنا لا نرى حتى الآن تغييرا جذريا في سلوك فلاديمير بوتين”.

– “إشارة سيئة” –

رأى الرئيس الليتواني أن خوض حوار “بدون أي خط أحمر وبدون اي شرط مسبق سيكون اشارة سيئة للغاية”. 

لكن النتائج التي أقرت بشأن روسيا الجمعة تؤكد مع ذلك على ضرورة أن يحاور الاتحاد موسكو حول قضايا مرتبطة بمصالحه إذا توافرت الشروط لذلك.

وذكر عدد من القضايا ومن بينها المناخ والبيئة والطاقة والصحة ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة. 

وأكدت ميركل أنه من المهم الإبقاء على حوار والعمل على صيغته”.

وصرح رئيس الوزراء البلجيكي الكسندر دي كرو أنه “لا يمكن أن تقتصر العلاقة مع روسيا على عقوبات اقتصادية وقرارات طرد دبلوماسيين”، مؤكدا أنه “في مرحلة ما يجب أن تتوفر إمكانية الاجتماع حول طاولة”.

وقال دبلوماسي أوروبي إنه “على الاتحاد الأوروبي ابداء حزم وتحقيق توازن في القوى لمواجهة روسيا، ويجب أن يصبح في وضع يكون فيه قادرا على المقاومة، ولا سيما الهجمات الإلكترونية”.

وتابع أنه “يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي قادرا على خوض حوار مع روسيا حول المسائل لمرتبطة بمصالحه”، مؤكدا في القوت نفسه أنه من الضروري “الاتفاق على الاستراتيجية قبل الحديث عن اجتماعات قمة وأماكن عقدها”.

وتساءل “كيف يجري هذا الحوار؟ على أي مستوى؟ عبر أي قناة؟ وما هو الدور الذي يجب أن يعطى للمؤسسات الأوروبية؟”.

وتقدم رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي باقتراح. وقال إن “اللقاء بين رؤساء المؤسسات الأوروبية وفلاديمير بوتين لا يزعجني”، لكن “لن أشارك بنفسي في الاجتماع مع فلاديمير بوتين كعضو في المجلس الأوروبي”.

المنشورات ذات الصلة