fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

القوات الأميركية تعود إلى الصومال لبناء “القوات الخاصة”

واشنطن – الناس نيوز ::

يسارع الجيش الأميركي للتعويض عن الوقت الضائع في الصومال بعد أن قرر الرئيس جو بايدن إعادة مئات الجنود الأميركيين لقتال جماعة الشباب الإرهابية، مخالفا بذلك أمر سلفه دونالد ترامب الذي أمر إبان فترته بسحب القوات الأميركية.

وسلطت صحيفة “واشنطن بوست الضوء على الضرر الذي ألحقه الإنسحاب الأميركي بالحملة على حركة شباب الصومال المتطرفة.

وكان ترامب قد سحب نحو 700 جندي أميركي من الصومال عام 2020.

وساعد القرار الذي اتخذه الرئيس السابق، دونالد ترامب في الأسابيع الأخيرة من إدارته بسحب القوات الأميركية من الصومال، حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة على النمو من حيث القوة والحجم.

وأعاق ذلك قدرة الولايات المتحدة على تقديم معلومات استخباراتية واستطلاعية ودعم جوي لغارات (دناب) وأضر بقدرة الأمريكيين على استغلال المعلومات الاستخباراتية التي جمعها الصوماليون.

ووصف مسؤولون أميركيون وصوماليون المدى المكلف والخطير للقوات الأميركية بعد أمر الانسحاب لمواصلة دعم شركائها العسكريين الصوماليين كلواء القوات الخاصة “دناب”، أو “البرق” على سبيل المثال ، حيث تضطر القوات الأميركية إلى الانتشار في أنحاء البلاد لمدة ثلاثة أو أربعة أسابيع في كل مرة، ثم تغادر لمدة أسبوعين قبل العودة، الأمر الذي يعرض القوات لمخاطر أكبر جراء تلك التحركات المتكررة.

ونقلت الصحيفة عن ضابط أميركي رفيع قوله إنه ليس لديه شك في أن سحب القوات – إلى جانب الاضطرابات السياسية داخل الصومال بسبب الانتخابات المتأخرة – عزز التمرد على مدى السنوات القليلة الماضية.

وأضاف الجنرال الأميركي قائلا “حركة الشباب زادت في الحجم، وبالتالي ذات من تدفقها النقدي – وارتفعت مواردها (…) وعززت الحركة الإرهابية ودودها المادي ، لذا احتلت المزيد من التضاريس”.

من جانبه، قال ضباط من القوات الخاصة الصومالية (دناب) إن “أمر ترامب بالانسحاب ترك بعض القوات الخاصة الصومالية تشعر بالتخلي”.

وكانت (دانب) تتمتع بدعم كبير من الأميركيين يشمل الدعم الجوي والإجلاء الصحي. وعبر بعض الساسة الصوماليين عن مخاوفهم من أن الانسحاب الذي أمر به ترامب قد يضعف القتال ضد حركة الشباب التي تمكنت من تنفيد هجمات منتظمة بقنابل أو بإطلاق النار في العاصمة مقديشو وأمكان أخرى في الصومال.

ومن شأن عودة القوات الأميركية وفقا لقرار الرئيس جو بايدن، أن يدعم جهود الحكومة الصومالية في مكافحة الإرهاب.

ويقاتل المتشددون منذ 2008 من أجل الإطاحة بالحكومة المركزية المدعومة دوليا وإقامة دولة إسلامية بناء على تفسيرهم المتشدد للشريعة الإسلامية.

وتنفذ الحركة بانتظام هجمات بقنابل أو بإطلاق النار في مقديشو وأماكن أخرى في الصومال.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد