fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الكواكبي: إسرائيل لم تسعَ لإزاحة الأسد.. ووفد النظام بلا خرائط في المفاوضات ..

باريس – مونتريال – الناس نيوز:

عقد منبر “منظمة مسار للديمقراطية والحداثة”، لقاءً افتراضياً ضمن سلسة “سوريا إلى أين” وكانت الجلسة بعنوان ” القضية الفلسطينية والمسألة الديمقراطية، سياقات وانحدارات”.

وتحدث من باريس الباحث الدكتور السوري الفرنسي سلام الكواكبي عن القضية الفلسطينية “ببساطتها وتعقيداتها” وعما أسماه التحالف المعلن الآن ولم يسمه تطبيعاً. وقال الكواكبي: “تعتقد أنظمة الحكم التي لم تأت عبر مسار ديمقراطي، أنها قادرة على حماية مُلكها بالتحالف مع إسرائيل”.

وذكّر الكواكبي بمقولة لأرييل شارون “الجنرال الذي نعرفه أفضل من الجنرال الذي لا نعرفه” وأكد أن إسرائيل لم تسع يوميا لتغيير بشار الأٍسد، لكن وللأسف البعض من هامشيي المعارضة راهن على الذهاب إليها والبحث عن إرضائها ظنّا منه أنها ربما تساعد في التخلص من النظام. “لكن هذه رهانات ساذجة إن أحسنا الظن بأصحابها. وفق تعبيره .

وتطرّق الكواكبي للعبارة التي استخدمها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي تحدث عن أنه توصل إلى”السلام مقابل السلام” متخلصاً من العبارة السائدة عربياً ودولياً المستندة إلى المبادرة العربية والتي تتحدث عن “الأرض مقابل السلام”. وبالفرنسية يمكن قراءة ما قاله نتنياهو، وهو الأصح، “السلام ضد السلام” .

وشدد الكواكبي على أن “التطبيع” يعتبر هدية أتت على طبق من الألماس لنتنياهو وهو ملاحق بثلاث قضايا فساد.كما أنه، وعلى الرغم من عدم فعالية السياسات الخارجية في التأثير على نتائج انتخابات وطنية في أميركا، إلا أن الربح الهائل الذي جناه دونالد ترامب يتأتى من الدور الهام الذي يلعبه اللوبي الليكودي في الداخل الأميركي .

وعاد الكواكبي ليؤكد أن إسرائيل لا تدعم أبدا، بل هي تعمل ضد قيام أنظمة ديمقراطية في المنطقة لأن الأنظمة المنتخبة من شعوبها من شأنها أن تترجم رغبات وتطلعات الناخبين، وهم في غالبيتهم يريدون الحرية والكرامة والعدالة لهم وللفلسطينيين ومن المؤكد بأنهم لن يقبلوا بالتنازل المجاني أمام الاستعمار والاستيطان والعنصرية والخارج عن أي مفهوم للتفاوض السياسي المتوازن .

الدكتور سلام الكواكبي .

وتوقّف الكواكبي عند محور القضية الفلسطينية وثورات الربيع العربي، مشيراً إلى أن الشعوب العربية سئمت من تستر الأنظمة المستبدة ـ زوراً وبهتاناً ـ وراء القضية الفلسطينية، واستغلالها لتأجيل أي انفتاح سياسي داخلي. وبأن الذين خرجوا في ربيعهم الثوري نادوا بالكرامة وبالحرية وبالعدالة، وهم معنيون بهذه المبادئ كما الفلسطينيين الرازخين تحت نير الاحتلال. وأشارالكواكبي إلى تقارب الشعوب العربية في تطلعها وسعيها للحرية واستشهد لتأكيد ذلك بالحراك الأخير الذي شهده لبنان وقال: “من أجمل اللحظات التي شهدتها مظاهرات بيروت وطرابلس عندما نادى المتظاهرون بالحرية للشعبين السوري والفلسطيني، رغم كل ما قيل عن الشرخ بين شعوب بلاد الشام” .

واعترف الكواكبي بوجود تيار فلسطيني يرى في الثورات العربية يداً استعمارية لإزاحة الاهتمام عن قضية العرب المركزية وهي فلسطين. إلا أن هذا الموقف يتراجع نتيجة وعي شامل بأهمية أن يكون من يناصر قضيتك في سبيل الحرية والكرامة، حاصل هو بدوره على حريته وأن تكون كرامته مصانة. وبالتالي، من يدعمك بقوة البسطار فهو داعم غير صادق، أما من يناصر قضيتك ويرافع عنها كقضيته الأساسية وهو متحصل على حقوقه وعلى حريته، فسيكون صادقا مع نفسه ومعك. تأييد بعض اليساريين والقوميين العرب للطغاة بحجة وقوف أياد خارجية وراء ثورات الربيع العربي هو موقف بافلوفي بامتياز. وكما نعرف فإن تجارب العالم بافلوف التي طبقها على الكلاب، تتعلق بميكانيكية ردة الفعل ولا علاقة لها بالمنطق وبالمحاكمة العقلية.

وعند التطرق إلى مفاوضات أوسلو والاتفاقية التي تلتها والتي اعتبرها الكواكبي سلبية للغاية، أشار إلى أنه قد جرى إبعاد المفاوضين المتمرسين الحقيقيين لصالح موظفين سلطويين تابعين، مما أطاح بالحق الفلسطيني. وقارن أيضاً بما حصل خلال مفاوضات وفد النظام في سوريا مع الوفد الإسرائيلي في شيبرذتاون في الولايات المتحدة، حين طلب رئيس الوفد تزويده بخرائط، تمت إجابته من قبل أحد الأعضاء بأنهم نسوا الخرائط في دمشق! كما ذكر أحد أعضاء الوفد الإسرائيلي في مذكراته أنه، ولهزالة الوفد المقابل، شعر للحظة بالرغبة لكي ينتقل للجانب الآخر للإجابة على وفد بلاده عوضاً عن الوفد السوري، الذي بدا ضعيفا وهزيلا وغير مقنع

سلام الكواكبي، باحث في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، أستاذ مشارك في جامعة باريس الأولى وهو المدير التنفيذي للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في باريس ـ فرنسا. 

يشار إلى أن مسار من أجل الديمقراطية والحداثة،هي مجتمع مدني كندية أسسها عددمن السوريين .

المنشورات ذات الصلة