fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

اللجنة الوزارية الأسترالية-السنغافورية تناقش مصالح البلدين الاستراتيجية

كانبيرا – الناس نيوز ::

عُقد في كانبيرا، الثلاثاء الاجتماع الثالث عشر للجنة الوزارية المشتركة بين أستراليا وسنغافورة على مستوى وزراء الخارجية والدفاع والتجارة.

وعدت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ – في بيان وصلت نسخة منه إلى جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الالكترونية- أن الاجتماع يُعد منصة مهمة لمناقشة مصالح البلدين الإستراتيجية والتجارية والاستثمارية المشتركة، والتعاون في مجالات الدفاع والأمن، والاقتصادات الرقمية، والأمن الغذائي، والتعليم، والفنون، والعلوم والابتكار، والمناخ.

وبالتزامن، رفع تدفق الأثرياء على جزيرة سنغافورة أسعار العقارات إلى مستويات جنونية تقترب من 10 الآف دولار للشقة المتوسطة. ويتسابق أثرياء العالم إلى هذه الجزيرة الصغيرة التي تبلغ مساحتها 719 كيلومتراً مربعاً، أو تعادل حوالى ربع مساحة أصغر ولاية في أميركا، وهي ولاية رود آيلاند لعدة أسباب أهمها أنها تجمع بين الشرق والغرب في آن معاً ونظمها بريطانية.

فالجزيرة التي لا يتجاوز عدد سكانها 5.6 ​​ملايين نسمة اقتُطعت من ماليزيا؛ وسكّانها خليط من المالاويين والهنود والصينيين والقوقازيين وآسيويين من ثقافات متنوّعة، وأقل من نصفهم من الأجانب. وقد ارتفعت أسعار الإيجارات بنسبة 75% في المتوسط، ووصل الارتفاع نسبة 100% في بعض الأحياء التي يفضلها الأثرياء.

وحسب تقرير في صحيفة “وول ستريت جورنال” الثلاثاء قارب الإيجار الشهري للشقة 10 آلاف دولار في المتوسط في العديد من الأحياء.

وأرجعت الصحيفة جنون الإيجار إلى أسباب كثيرة أهمها هجرة رجال الأعمال وأصحاب الثروات من الصين وهونغ كونغ إلى الجزيرة خوفاً على ثرواتهم بسبب الوباء ومخاوف تطور النزاع بين واشنطن وبكين حول تايوان وتداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا، بحيث رأوا في المدينة التي يتحدث معظم سكانها اللغتين الصينية والإنكليزية وتربطها علاقات وطيدة بالولايات المتحدة وبريطانيا مكاناً مستقراً لإيداع أموالهم في الوقت الذي تتصادم فيه واشنطن وبكين حول قضايا التجارة والأمن.

ويقول تقرير “وول ستريت جورنال” إنّ الزيادات تجاوزت 10% قبل 18 شهراً إلى 20% وتقارب الآن 100%. ويرى خبراء أن إيجارات العقارات السكنية الرئيسية في سنغافورة ارتفعت بشكل أسرع من أي مدينة أخرى العام الماضي، متجاوزة الزيادات السنوية في نيويورك ولندن وفقاً لشركة الاستشارات العقارية البريطانية نايت فرانك.

وفي استطلاع أجرته غرفة التجارة الأوروبية في سنغافورة في شهر مارس/آذار، فإن 97% من موظفي الشركات يشعرون “بقلق واضح وضيق نفسي” من ارتفاع التكاليف. وتمنح الشركات الموظفين ما لا يقل عن 1120 دولاراً شهرياً كمساعدات سكنية.

وقالت صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” التي تصدر في هونغ كونغ في تقرير بهذا الصدد إن هجرة الأثرياء والمهنيين في الصين قد تسبب أزمة. وعلى الرغم من أن الصين فتحت اقتصادها في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، فإن مخاوف أصحاب الثروات من تداعيات جائحة كورونا على العمال والصناعة لا يبدو أنها انتهت.

ونسبت الصحيفة إلى شركة “هينلي آند بارتنرز” القانونية في لندن قولها إن نحو 10 آلاف ثري صيني غادروا الصين في العام الماضي 2022 إلى الخارج. ولاحظت الشركة القانونية أن أصحاب الثروات ورجال الأعمال الذين يغادرون الصين غالباً من يهاجرون إلى سنغافورة وينشؤون مكاتب تجارية ويشترون مساكن أو يؤجرونها.

المنشورات ذات الصلة