fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

اللموند: فلاديمير بوتين وبشار الأسد.. معركة واحدة!

جان بيير فيليو ( اللموند ) – الناس نيوز ::

جان بيير فيلو دبلوماسي سابق وأستاذ كرسي في معهد العلوم السياسية في باريس . ترجمة الناس نيوز .

لا يمكن فهم الحرب في أوكرانيا وتطورها بشكل كامل دون تحليل التلاقي الراسخ في الرؤى بين الرئيس الروسي ونظيره السوري.

إن العنف الشديد والوحشية التي يعترف بها مقترفوها الروس في هجومهم الحالي على أوكرانيا حمل الكثير من المعلقين، كما بعض القادة، على الشك بالتوازن العقلي لفلاديمير بوتين، والذي جرى وصفه بالمجنون أو المصاب بالرهاب. هذه النظرة تحجب الفهم دون داعٍ في الوقت الذي تحتاج به هذه المأساة إلى قدر كبير من الوضوح أكثر من أي وقت مضى.

وبالتالي فإن الشيء المهم ليس الحديث سلباً عن الرجل بقدر محاولة لفهم ديناميكيات عقلانية والتي قد تبدو بشكل مبرر غريبة بالنسبة لنا، ولكنها مع ذلك يحركها منطق عميق. مرة أخرى، كان من الممكن أن توفر الأزمة السورية شبكة تحليلية لكل من أهملها لفترة طويلة كمسرح “ثانوي”، مقارنة بأوروبا المتمتعة وحدها بالبعد الاستراتيجي.

فلاديمير الأسد .

الدعم غير المشروط الذي يقدمه فلاديمير بوتين لبشار الأسد منذ بداية الاحتجاجات السلمية في سوريا مارس/آذار 2011، لا يمكن تفسيره فقط بحسابات جيوسياسية. الزعيمان يتقاسمان في الواقع نظرة إلى العالم شديدة التقارب. إنها معززة بالثقافة الأمنية.

بوتين ضابط سابق في المخابرات السوفييتية KGB، والأسد هو مُنتج للمخابرات السورية التي لديها سلطة على حياة وموت السوريين والسوريات. وهذا العالم الغامض الذي تكوّن فيه بوتين والأسد تنبثق عنه “حقيقته البديلة”، حيث لا وجود للشعب الذي يُستعاض عنه بالثورات الملونة الناتجة عن مؤامرات منسوبة للأجهزة الغربية.

وحيث يُحتفى عالمياً بالمعارضات الديمقراطية، فإن الأسد وبوتين لا يرون فيها إلا مجموعات “إرهابية” بالنسبة للأول، أو “نازية” بالنسبة للثاني، والتي يجب عليهما القضاء عليها تماماً.

هذا الرفض لكل اشكال الحوار، والذي يصل إلى حد القضاء التام على أي صوت نقدي، يتغذّى، من بين أمور أخرى، بموقع الوريث الذي يرتبط بالأسد كما ببوتين.

فبوتين قد تم اختياره رسمياً من قبل بوريس يلتيسن، أول رئيس لروسيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، كخلف له في الكرملين. وقد شغل منصب الرئاسة بالوكالة منذ الأيام الأولى لعام 2000، قبل أن يتم انتخابه كرئيس في مايو/أيار من العام نفسه بنسبة 52.5 بالمئة من الأصوات رسمياً.

أما بشار، فقد خلف في الشهر الذي تلى والده حافظ الأسد، الذي كان الرئيس الدائم منذ 1970.

وقد تمت المصادقة على هذه التسمية التوريثية من قبل استفتاء رئاسي بمرشح واحد حصد رسمياً 99.7 في المئة من الأصوات.

الوريثان لم يكونا مصممان فقط للدفاع عن النظام الذي يديرانه، لكنهما أيضاً يحافظان على الحنين لنظام سابق، حيث لم يكن بالنسبة لبوتين أن تتحدى أوكرانيا التسلط الروسي، وحيث كانت القوة السوفييتية تعوّض قوة الولايات المتحدة الأميركية بالنسبة للأسد.

وقد حيّا المستبد السوري غزو أوكرانيا معتبراً بأنه “تصحيح للتاريخ، مع إعادة ترتيب التوازن الدولي، الذي انقطع منذ انهيار الاتحاد السوفييتي”.

بشار بوتين .

ورثة نظام تشكل فيه الشرطة السياسية الإطار القمعي، يجد بوتين والأسد نفسيهما أيضاً على رأس شكل من أشكال نقابات المافيا، التي تشجع اقتطاعاً منظماً للموارد الوطنية وذلك للحفاظ على الشبكات الزبائنية الموالية للسلطة.

وهي تتمتع بشكل من أشكال التنظيم لتجنب تشكّل ما يحتمل أن يصبح بؤر توتر. إن إدارة “الأوليغارشية” في روسيا و”بارونات” النظام في سوريا تمتص جزءاً كبيراً من طاقة المستبدين، مع تصفية الحسابات أحياناً على القمة، مثل المواجهة التي وقعت بين زوجة الأسد وأحد أبناء خال رئيس الدولة.

علماً بأن الطرفين مدعومين من روسيا. لكن الطبقة الحاكمة بأكملها تتحد عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن مصالحها الجماعية، ما يعزز تصميم “فلاديمير الأسد” أو “بشار بوتين” على سحق أي معارضة منظمة ولو قليلاً. إن الحرب ضد “الإرهاب” التي استخدمت كثيراً لتبرير الحملة الروسية في سوريا منذ عام 2015، والتي تمتعت بناطقين باسمها فرنسياً، صارت اليوم رغبة في القضاء على “النازية” في أوكرانيا.

في نيسان 2012، ذكّرت صحيفة اللوموند بقلم ناتالي نوغايرد، تعليقاً على الأحداث في سوريا، بأن فلاديمير بوتين بالأمس، كما بشار الأسد اليوم، قد قام بحملة عسكرية وحشية ضد جزء من شعبه في الشيشان، على وقع عجز، أو حتى لا اهتمام العالم الخارجي.

وقد أنهت هذه المقارنة بين المستبدين الروسي والسوري بمسائلة الدولة الفرنسية “إن لم يكن بإمكان فرنسا أن توقف تعاونها العسكري والصناعي مع روسيا ما دامت هذه الأخيرة تستمر في مساعدة نظام يرتكب جرائم ضد الإنسانية؟ إن الانسحاب من صفقات تسليح باسم حماية المدنيين هو عمل يتجانس مع قيمنا التي ندّعيها.

حتى ومع مصالحنا. في سوريا تُلعب جولة لتحديد مصير أوروبا. ما رأي المرشحين للانتخابات الرئاسية الفرنسية؟”.

المنشورات ذات الصلة