fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المحتالة الذكية!؟… محاكمة إليزابيث هولمز أصغر مليارديرة في العالم

لوس آنجلوس- الناس نيوز :

تبدأ الثلاثاء ( 31 آب أغسطس) في الولايات المتحدة، محاكمة سيدة الأعمال الشابة إليزابيث هولمز، التي أسست «ثيرانوس»، شركة رعاية صحية وعدت بإحداث انقلاب في عالم الاختبارات الطبية، قبل أن تتهاوى الشركة وتضع صاحبتها في وجه سيل من الاتهامات بالاحتيال.

أنشأت هولمز التي تتمتع بجاذبية شخصية شركتها للتشخيص الطبي عام 2003، وهي لا تزال في التاسعة عشرة، مروجة لأجهزة اعتبرت في حينه ثورية وقادرة بحسب ما ادعت على إجراء سلسلة اختبارات طبية عبر بضع قطرات من الدم بطريقة أسرع وأرخص من المختبرات الطبية التقليدية.

وتمكنت هولمز من اجتذاب شخصيات سياسية وازنة إلى مجلس إدارة الشركة مثل هنري كيسنجر وجيمس ماتيس. وحتى روبرت مردوخ ضخ أموالاً في الشركة التي رأى فيها استثماراً رابحاً.وصور الإعلام إليزابيث هولمز باعتبارها شخصاً رؤيوياً إلى درجة مقارنتها بستيف جوبز مؤسس شركة أبل.

لكن بعد سنوات من الدعاية الخادعة وجذب مليارات الدولارات في وقت لاحق، لم تثمر هذه الوعود شيئاً ولم تر الأجهزة الموعودة النور.
ويقول المدعون العامون إن هولمز كانت على علم بذلك لكنها استمرت في خداع المستثمرين والأطباء والمرضى حتى تتمكن من جمع 700 مليون دولار.

وخلال محاكمتها التي ستبدأ بعد إرجاء طويل في سان خوسيه (كاليفورنيا) في سبتمبر، تواجه هولمز تسعة اتهامات بالاحتيال واتهامين بالتآمر لارتكاب احتيال، قد تصل عقوباتها إلى السجن عشرين عاماً.

وقال جيسون ميتا وهو محام ومدع عام سابق مختص بجرائم الاحتيال في الحقل الطبي: «بالنسبة إلى مقدار الأموال التي تزعم الحكومة أنه تمت خسارته، فإن هذه القضية في الواقع ليست الأكبر بين قضايا الاحتيال في مجال الرعاية الصحية خلال العام الماضي.

هناك العديد من قضايا الاحتيال في مجال الرعاية الصحية أكبر من ثيرانوس».وأضاف «لكن من حيث اهتمام الإعلام والتدقيق، فإنها بالتأكيد في الصدارة كأكبر القضايا في العقد الماضي».

شهادات

يمكن لأعضاء لجنة المحلفين الذين سيتم اختيارهم الثلاثاء الاستماع إلى شهادات أعضاء مجلس الإدارة السابقين مثل كيسنجر وماتيس إضافة إلى مردوخ.

لكنهم قد يطلبون أيضاً الاستماع إلى المرضى الذين وقعوا ضحايا الاختبارات وتلقوا تشخيصاً خاطئاً للإصابة بالسرطان أو الإيدز أو الحمل.

وربما يرغب محامو هولمز بتجنب مثل هذه الشهادات، لكن بالنسبة لميتا فإن الاختبارات الطبية الخاطئة لهؤلاء هي المفتاح لفهم كل ما حدث.
وقال ميتا «هذا ما يجعل هذه القضايا حقيقية، وما يجعل ادعاء الحكومة لا يشمل فقط الدولارات والسنتات، ولكن أيضاً الأذى الفعلي الذي تعرض له المرضى».

وشهادات المرضى على الأرجح ستكون الأكثر إقناعاً وتأثيراً بالنسبة لهيئة المحلفين.لكنها قد تكون أيضاً ضرورية للمدعين لإثبات الجرم، فتفكيك شركة ثيرانوس عام 2018 أطاح بقاعدة المعلومات التابعة للشركة.


وعلى الرغم من نجومية بعض المدرجين على القائمة المحتملة للشهود، تبقى الشهادة المنتظرة لهولمز نفسها في حال قررت اعتلاء منصة الشهود.
ووفقاً لجون كاريرو مراسل وول ستريت جورنال الذي كان أول من كشف القضية ونشر تفاصيلها ثم وضع كتاباً عن الفضيحة، كانت هولمز مؤمنة برؤيتها لأجهزة فحص الدم الرخيصة، على الرغم من إدراكها أن الحقائق لا تتماشى مع رؤيتها هذه.

وقال لشبكة «سي إن بي سي» الشهر الماضي «لا أريد القول إنها لم تكن تعلم دائماً بكذبها في منعطفات وزوايا معينة، إلا أنها شعرت بأن ذلك مبرر وأن الهدف كان نبيلاً».

3.6 مليار دولار

كانت هولمز شخصية براقة في سيليكون فالي لأكثر من عقد كامرأة ناجحة في عالم يهيمن عليه أصحاب رؤوس الأموال الذكور، إلى درجة أنها جمعت نحو 3.6 مليار دولار وفقاً لمجلة فوربس عام 2014.
وفي ذلك الوقت كانت أصغر مليارديرة لم ترث ثروتها.

واعتبر كاريرو أن الكم الكبير للمخاطر الذي تحملته والذي جلب لها ثروتها الهائلة هو أيضاً ما حملها على مواجهة التهم في المحكمة وتعريض نفسها لاحتمال سجنها فترة أطول.

وأضاف «9 من أصل 10 أو حتى 99 من بين 100 شخص مكانها كانوا سيتقدمون بالتماس للإقرار بالذنب قبل سنوات عدة، لكنها على استعداد لتحمل كل الرهانات والمخاطرة بكل شيء بذهابها إلى المحكمة».

وعام 2018 قدمت لجنة الأوراق المالية والبورصات قضية ثيرانوس كمثال للشركات الكبيرة والناشئة في وادي السيليكون للتحذير من ثقافة «استمر بالاحتيال حتى تنجح».

وبالنسبة للشركات الناشئة في مجال الرعاية الصحية، سيكون من الصعب تخطي الأثر السلبي الذي خلفته قضية ثيرانوس فيها بسبب المقارنات الدائمة وما علق في أذهان الناس.

وقالت جيني روك المديرة العامة لشركة «جنوا فنتشرز» إنها باعتبارها شخصاً يعمل على جذب الاستثمارات فإن «السؤال الذي يتبادر إلى ذهننا هو كيف نتجنب ثيرانوس ثانية». وأضافت «أكتم ضحكتي وأحاول أن أكون صبورة، لكن ثيرانوس تالية ليست مشكلتنا».

تم تأجيل محاكمة هولمز مرات عدة، وخصوصاً أنها أنجبت طفلاً أوائل تموز/يوليو. لكن من المقرر أن تبدأ الجلسات في 7 سبتمبر وتستمر أشهراً عدة.

المنشورات ذات الصلة