fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المحققون الألمان يحاولون تحديد دوافع منفّذ عملية الطعن في فورتسبورغ

فورتسبورغ ( جنوب ألمانيا ) – الناس نيوز :

يسابق محققون ألمان الزمن السبت لتحديد دوافع صومالي يشتبه بأنه نفّذ عملية طعن أودت بثلاثة أشخاص وأصابت خمسة بجروح خطيرة في مدينة فورتسبورغ.

ونفّذ المشتبه به البالغ 24 عاما الذي وصل إلى فورتسبورغ عام 2015 الاعتداء وسط المدينة مساء الجمعة، مستهدفا متجرا لبيع المعدات المنزلية قبل أن يتوجّه إلى مصرف.

وسيطرت الشرطة عليه لاحقا بعدما أطلقت النار على فخذه، وفق ما أعلن وزير الداخلية في ولاية بافاريا يواكيم هيرمان ، وفق فرنس برس . .

وعثر المحققون على سجّلات تظهر أن الرجل يتلقى العلاج في مصحة للأمراض النفسية فيما أشارت الشرطة إلى أنه ليس إسلاميا معروفا بالنسبة للسلطات.

وقال هيرمان “سيحدد تحقيق الشرطة إن كان عملا إسلاميا أم أنه نتيجة الوضع النفسي” للمشتبه به.

لكن الرئيس المشارك لحزب “البديل من أجل ألمانيا” يورغ موتين أشار إلى أن أحد الشهود أفاد عن سماعه المشتبه به يهتف “الله أكبر”.

وندد موتين بـ”عمليات القتل الإسلامية بسكين في قلب ألمانيا” مؤخرا، مضيفا أن ما يحصل “مأساة بالنسبة للضحايا الذين أتعاطف معهم وتجسيد آخر لسياسة ميركل الفاشلة بشأن الهجرة”.

وشدد حزب “البديل من أجل ألمانيا” مرارا على أن قرار المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل السماح بدخول أكثر من مليون طالب لجوء (فر العديد منهم من سوريا والعراق) منذ 2015 ساهم في رفع مستوى الخطر الأمني.

– “حزن وصدمة” –

استيقظ سكان المدينة البافارية على صدمة جرّاء الأنباء، وجلب بعضهم الزهور والشموع صباحا إلى موقع عملية الطعن.

وقالت فرانسيسكا التي جلبت الشموع إلى الموقع مع أحد أصدقائها “إنه أمر فظيع. أشعر بحزن بالغ وصدمة، ولذا أتيت إلى هنا. أرى أن هذا أقل ما يمكن القيام به — إبداء التعاطف”.

وشاهدت مراسلة فرانس برس آخرين يسألون عناصر الشرطة في المكان عمّا حدث.

بدوره، أعرب الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير عن صدمته حيال “الوحشية الشديدة” للجريمة. وقال “سيحاسب بموجب حكم القانون على فعلته غير الإنسانية”.

وتابع “نعيش حالة حداد في ألمانيا برمّتها اليوم مع أقارب الضحايا”، متمنيا للمصابين الشفاء العاجل.

وأظهرت تسجيلات مصورة انتشرت على الإنترنت المارة أثناء محاولتهم منع تقدّم المهاجم باستخدام مقاعد مطوية.

وطاردت مجموعة من الأشخاص المهاجم قبل وصول سيارة شرطة إلى الموقع، وفق ما أظهر أحد التسجيلات.

وأثنى القادة السياسيون على شجاعة المدنيين. وقال زعيم حزب ميركل “الاتحاد المسيحي الديموقراطي” أرمين لاشيت على تويتر “أعرب عن بالغ احترامي للمواطنين الشجعان الذين تدخلوا سريعا”، فيما أرسل تعازيه أيضا إلى أقارب الضحايا.

– هجمات سابقة –

وفيما لا تزال دوافع المنفّذ غير واضحة، كانت ألمانيا في حالة تأهّب بعد عدة هجمات نفذها إسلاميون متطرفون.

وشهدت فورتسبورغ قبل خمس سنوات هجوما نفّذه شخص بفأس أدى إلى إصابة أربعة أشخاص بجروح على متن قطار.

وحاول حينها منفّذ الاعتداء الأفغاني مهاجمة أحد المارة أثناء فراره قبل أن ترديه الشرطة.

وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الاعتداء.

لكن الهجوم المنفّذ بدوافع إسلامية الأكثر دموية وقع في كانون الأول/ديسمبر 2016 عندما نفّذ جهادي عملية دهس في سوق لعيد الميلاد في برلين أودت بـ12 شخصا.

وكان المهاجم التونسي، وهو طالب لجوء فشل في الحصول على وضع الحماية، من أنصار تنظيم الدولة الإسلامية.

وفي تشرين الأول/أكتوبر، قتل شخص وأصيب آخر بجروح جرّاء هجوم بسكين وقع في دريسدن. 

وحكم في أيار/مايو على سوري متطرّف يبلغ من العمر 20 عاما بالسجن مدى الحياة على خلفية هجوم مناهض للمثليين.

وارتفع عدد الإسلاميين الذين يعتبرون خطيرين في ألمانيا بدرجة كبيرة بين العامين 2015 و2018، بحسب أجهزة الأمن.

لكن العدد تراجع مذاك إذ بات 615 يعتبرون خطيرين بناء على آخر إحصاء، مقارنة بـ730 في كانون الثاني/يناير 2018.

ولا تزال ألمانيا مستهدفة من قبل مجموعات جهادية، خصوصا بسبب مشاركتها في التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق، ونشرها جنودا في أفغانستان منذ العام 2001.

المنشورات ذات الصلة