fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المحكمة الجنائية الدولية تحتفل بالذكرى العشرين لتأسيسها

لاهاي – الناس نيوز ::

تحتفل المحكمة الجنائية الدولية الجمعة بالذكرى السنوية العشرين لتأسيسها على وقع الحرب في أوكرانيا التي تمنحها دفعا جديدا بعد تعرضها على مدى عقدين لانتقادات وجدل.

فقد أثّرت حصيلة أداء متواضعة لا تتعدى الخمس إدانات على صورة المحكمة الجنائية الدولية التي دخلت المعاهدة التأسيسية لها التي تسمى “قانون روما الأساسي” حيز التنفيذ في الأول من تموز/يوليو 2002. وتعرضت لانتقادات تتهمها بالتركيز على القارة الإفريقية.

وبحسب “الفرنسية”، أثّر رفض دول كبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين الانضمام إليها، على نطاق عمل المحكمة التي تتخذ من لاهاي في هولندا مقرًا.

ولكن بما أنها المحكمة الدائمة الوحيدة في العالم التي تنظر في تهم خطرة مثل الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب، تبقى هذه الهيئة القضائية الملاذ الأخير للدول غير الراغبة أو غير القادرة على محاكمة المشتبه بهم بنفسها.

قال رئيس المحكمة القاضي بيوتر هوفمانسكي في افتتاح مؤتمر بمناسبة الذكرى العشرين للمحكمة إنها “تشكل إحدى دعائم النظام القضائي الدولي”.

واعتبر المدعي العام للمحكمة كريم خان خلال المؤتمر أن إنشاء المحكمة “إنجاز رائع” لكنه شبه، وهو محاط ببعض “مهندسي” المعاهدة التأسيسية، المحكمة “بمبنى يخضع لضغوط”.

وأوضح “يجب القيام بتحديثات ويجب أن نصبح أكثر قوة وأكثر فاعلية”.

يوفر التحقيق في أوكرانيا الذي بوشر بعد الغزو الروسي بدعم من 43 دولة فرصة للمحكمة لاثبات قدراتها بعد أن منح المحكمة دعما غربيا متجددا وخصوصا مساعدة من عشرات المحققين الأجانب.

تعتبر هذه المحكمة خليفة لمحاكمات نورمبرغ التي خصصت للجرائم النازية بعد الحرب العالمية الثانية عندما كان النظام الدولي الجديد بعد الحرب يبحث عن نموذج مثالي للعدالة العالمية.

كذلك أرست المحاكم المختصة بالحروب في يوغوسلافيا السابقة في تسعينات القرن الماضي والإبادة الجماعية في رواندا في 1994 والنزاع في سيراليون، اسس محكمة دائمة في لاهاي.

المنشورات ذات الصلة