fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المخرج العراقي سَهيم خليفة : الجانب المظلم للشرق هو الجانب المظلم للحُب

بروكسل – ميشيل سيروب – الناس نيوز :

تضيء جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية مجدداً على نشاط المخرج العراقي الشاب سَهيم عُمر خليفة ، مُخرج وسيناريست من مواليد العام 1980، له ثلاثة أفلام قصيرة”أرض الأبطال” 2010، حاز الفيلم على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان برلين السينمائي الدولي” ، الصياد السيء”

إخراج خليفة العام 2014، وحاز على جائزة مهرجان مونتريال بدورته ال38 بجائزة أفضل فيلم. وحاز الفيلم على جائزة اللجنة التحكيمية في الدورة 59 من مهرجان بلد الوليد في إسبانيا، وحاز أيضاً على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان (فيلكر) الرابع والعشرين للأفلام القصيرة في أستراليا.

وله أيضاً “ميسي بغداد” إخراج في العام 2012 . وللمخرج خليفة فيلم درامي طويل أسمه “زاغروس” حصد الجائزة الكبرى في مهرجان غنت السينمائي الدولي عام 2017 في بلجيكا.

 

الناس نيوز تحاور المخرج خليفة … الطفل كان الخاسر الأكبر .

في “أرض الأبطال” نتلمس وقائع الحرب العراقية – الإيرانية في سياق الفيلم، هل ما زالت تلك الأعوام الدامية تشكل هاجس للمثقفين العراقيين والكرد؟

طبعاً، ما زالت هاجساً، أنا من مواليد 1980، حين بدأت الحرب العراقية الإيرانية وكان تأثيرها قوياً خاصة على الجانب العراقي. حتى اليوم، هناك مفقودون، بالنسبة لي قلتُ سأنجز فيلماً يُركز على فكرة واحدة. كان تأثير الحرب على الأطفال أكبر. أثناء الحرب لم يستطع الأطفال متابعة الأفلام المتحركة. الحكومة آنذاك لم تفسح المجال للأطفال لحضور تلك الأفلام. كانت مشاهد الجثث والقتلى مروعة. الجميع خسر في تلك الحرب، لكن الطفل كان الخاسر الأكبر.

 

تضحية الأب في حرب السنّة والشيعة .

هل موت الأب كمخلص،في فيلمك ميسي بغداد ، هو الحل الوحيد لتحقيق الحلم في البلدان العربية ؟

فازالفيلم بستين جائزة دولية وشارك مع عشرة أفلام في الأوسكار كما تم ترشيح “الصياد السيء” للأوسكار أيضاً. الشخصية المركزية طفلٌ بساقٍ واحدة، يُريد اللعب بكرة القدم…… يُدرك أبوه بأنه من المستحيل أن ينجح بالانضمام لنادٍ، لكن سعادته تكمن في متابعة كرة القدم. . رغم المجازفة، يذهب الأب لأخطر بؤرة في العالم، في ذروة الحرب الدامية بين الشيعة والسنة. السعادة كانت في كرة القدم، يُضحي الأب بنفسه كي يُقدم المتعة لابنه بمشاهدة مباريات كرة القدم، وهذه قمة التضحية.

 

في “ميسي بغداد” الطفولة تقترن بالبؤس والألم، ماذا تبقى للأجيال القادمة بعد كل هذه الصراعات برأيك ؟

أولاً ينبغي التركيز على بشاعة الحرب الطائفية وصعوبة العيش بالنسبة للأطفال في بيئة كهذه. الفكرة المركزية هي: الرغبة باللعب، في نهاية الفيلم اللعب هو الغاية، ميسي يُسجل هدفاً وهو أمل للأجيال القادمة، لكن هذا الأمل ما زال بعيداً بالنسبة لأطفال العراق.

 

هل تعتبر نفسك واحد؟ أم أننا إزاء شخصية مُتعددة الثقافات؟

نصف حياتي قضيته في كردستان العراق ونصفه الآخر في بلجيكا. درستُ السينما وأنا مُتعدد الشخصيات والثقافات. لا أنكر ذلك. وهو أمر إيجابي. أنا كعراقي وكردي مُتعلقٌ بالصداقات القديمة وأحترم قيم العائلة. تعلمتُ من الثقافة الأوروبية كيف يُقيَم الإنسان المرأة والنظرة للديانات والحرية الشخصية. عندما كنتُ في العراق كنت أظن بأن النظام الديمقراطي يتيح لنا أن نفعل ما نشاء، تبين لنا بأن ذلك غير صحيح، نعم هنا تستطيع ممارسة الحرية شرط أن لا تؤذي الآخرين وتسبب حرجاً أو أن تجرح مشاعر من يخالفك الرأي. في أوروبا تعلمتُ أن احترم الأديان كافة وعدم إجبار الآخرين أن يفكروا بذات الطريقة التي أفكر بها، سياسياً أو دينياً…إلخ.

 

في فيلمك “زاغروس” فاجعة تجسد التناقض بين الحب والغيرة عند الرجل الشرقي، المرأة ضحية العلاقات الأبوية والمفاهيم الجامدة، هل سعي المرأة للحرية يصطدم بعقدة الشرف لدى الرجل الشرقي؟

الفيلم مهم جداً. في الصين كنت أقول لهم: أنا كردي، لم يعرفوا أين تقع كردستان، ولمرات عديدة زرتُ الصين. الأمر الغريب بأن أحداث مدينة رأس العين السورية التي نسميها نحن الكرد “كوباني ” والمرأة الكردية كانتا حاضرتين ومعروفتين في الجرائد والمجلات والتلفزيون.في زيارة لاحقة، كانوا يقولون لي: حسناً لقد شاهدنا الكرديات وهنَ يُقاومن الإرهاب جنباً إلى جنب مع الرجال، كان ذلك مبعث سرور بالنسبة لي، أصبحتْ المرأة الكردية تُعرف على الصعيد العالمي بنضالها ضد أكبر منظمة إرهابية في العالم زاغروس بالنسبة لي مهم من ناحية: كردستان جسر بين أوروبا وآسيا بين الشرق والغرب. المرأة وصلت إلى مكانة رفيعة، فهي تشارك في نشاطات جمة إلى جانب الرجل ولها حضور فعَال في المجتمع، لكن علينا أن لا ننسى بأنه هناك مثالب بحكم التقاليد التي يزيد عمرها على الألف عام. ونحتاج لزمن كي نقول بأننا وصلنا لمستوى مقبول وليس للمستوى الذي وصلتْ إليه المرأة الأوروبية. هناك ضحايا كُثر بين النساء من مفهوم الشرف أوالغيرة. في أوروبا إذا قتلَ رجلٌ زوجته تُسمى: دراما عائلية أما في الشرق الأوسط إن كان مُرتكب الجريمة مسيحياً أو يزيدياً أو مُسلماً تُسمى الجريمة: جريمة شرف. وحتى في أمريكا تحصل مثل هذه الجرائم. “زاغروس” في نهاية المطاف: غيرة الرجل على المرأة وليست جريمة شرف.

 

حملتْ المرأة الكردية السلاح أسوةً بالرجل للدفاع عن قيم الحرية، لكنها في العلاقات الاجتماعية محكومة بتسلط الأب والزوج، هل هذا ما أردتْ أن تقوله في فيلمك زاغروس ؟

أخت زوجة زاغروس مُقاتلة وتملك حرية التحرك في الجبال، لكن في بعض المناطق في القرى مثلاً لغاية اليوم ليست حُرة، وهي مازالت تحترم التسلسل الهرمي العائلي والعادات والتقاليد، ليس على ذات الدرجة مثل المقاتلات الكرديات، وهذا يخلق تناقضاً في صفوف المرأة الكردية.

في سوريا وتركيا، تتفاجأ من مكانة المرأة المتقدمة: هي مُتحضرة أكثر وربما في مناطق أبعد عشرة كيلومترات قد تختلف الصورة وقد تلتقي بنساء تقليديات بالرغم من أن هذا الأمر يبعث على التساؤل، لكن للأسف ما زال الأمر يحتاج لوقت.

 

السهل والجبل عنصران يُساهمان في تراجيديا الألم، هل هي لعنة الجغرافية أم أن البشر يُعيدون ملاحم الأجداد بصيغ جديدة؟

لا، ليس هناك علاقة بينهما. ليس بالضرورة الجبل مرتبط بالتراجيديا. الناس هم منْ يصنعون التراجيديا، مثلاً، إذا ذهبتَ إلى بلد صحراوي ممكن أن يكون مُتحضراً. فنلندا والنرويج والسويد كلها جبال لكنها مُجتمعات مُتحضرة. بالنهاية المعنى من الكلام الجغرافيا ليست سبباً، البشر هم السبب. اللاجئون يقصدون البلدان الأوروبية ولا يتجهون صوب البلدان الإسلامية التي لن يتمتع فيها اللاجئ بالحقوق، بينما في البلدان الأوروبية يحصل اللاجئ على مكتسبات كثيرة، إذاً الأمر يتعلق بالقيم الإنسانية والسياسية.

 

تحويل فيلم” ميسي بغداد” لفيلم طويل خبر سار، هل المشروع قيد الإنجاز أم تأجل بسبب كورونا والحجر الصحي؟

قبل أسبوعين كُنت ُ في بغداد، كل شخص قابلته كان يعرف “ميسي بغداد”، وهو من أشهر الأفلام التي أنجزتها، والناس هُناك لا يعرفون سَهيم كمخرج لكنهم يعرفون”ميسي بغداد” كفيلم. نحن الآن نُجري الاستعدادات كي نبدأ في الشهر الخامس بالتصوير لإنجازه كفيلم طويل. وهو فيلم مشترك بين: بلجيكا (والونيا) وهولندا وألمانيا والعراق، سوف نحقق فيلماً جيداً ، إنها امنيتي .

المنشورات ذات الصلة