fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المرصد الآشوري : الميليشيا الحاكمة تمارس التعديات على الأهالي بمحافظة الحسكة السورية

الحسكة شمال سوريا – الناس نيوز :

قال المرصد الآشوري لحقوق الإنسان إن ” ميليشيات تنظيم قسد الكردية ، الجناح العسكري لما يسمى الإدارة الذاتية في مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة السورية اعتدى على أحد السكان الأصليين الآشوريين ، بالضرب والإهانات في بلدة تل جمعة “.

وأوضح المرصد في بيان له أرسل نسخة منه لجريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية أنه في ظلّ استمرار مسلسل التعديات على “المواطنين ” في منطقة شمال شرق سوريا، أقدم مسلحون تابعون لميليشيات ما يسمى ” الإدارة الذاتية الكردية “، مساء يوم الأربعاء المصادف في 9 كانون الأول / ديسمبر 2020، بمداهمة منزل المواطن الآشوري السوري سنخيرو أوشانا نانو (50 عاماً)، في بلدة تل جمعة على الضفة الشرقية من نهر الخابور، وتم اقتياده بالقوة إلى مكان مجهول، وهناك قاموا بالتناوب على ضربه وإهانته بألفاظ تحمل دلالات عنصرية وطائفية، وسرقة ماله وهاتفه وأوراقه الثبوتية، وتركه مثخناً بجراحه ” وفق البيان الحقوقي .

وأفادت مصادر موثوقة للمرصد الآشوري، بأن ” سبب هذا التعدي على المواطن نانو يعود لتلاسن وقع بينه وبين قائد المنطقة لميليشيات “قسد” دولفان إثر قيام عناصره باستباحة منازل القرية، وحفر الخنادق فيها دون العودة لأصحابها. وخلالها توعد الأخير ما تبقى من سكان البلدة (55 من أصل 4000 نسمة قبل عام 2011) ومهدداً إياهم في حال أبدوا أي اعتراض على أوامره ” .

وقال المرصد الآشوري لحقوق الإنسان ” نستنكر وبشدة هذا الإسفاف المتدني بحق الأهالي وأبناء المنطقة من قبل ميليشيات ما يسمى الإدارة الذاتية الكردية وذراعها العسكري المعروف بـ ” قسد “وندين بأقسى العبارات هذه التصرفات المستهجنة التي ترتكبها هذه الميليشيات في ترهيب وانتهاك حقوق وكرامة مواطني المنطقة وأهلها الأصليين “
وأكد المرصد الآشوري وجود عشرات الحالات المشابهة لهذه الحادثة ، يصعب متابعتها بسبب انعدام المحاسبة والشفافية لدى هذه القوى المسيطرة عسكريا على المنطقة إلى جانب قوى أخرى .

وأكد المرصد الحقوقي ” على أن مثل هذه الانتهاكات والتصرفات قد تحث على الفتنة والتفرقة بين مكونات المنطقة من آشوريين وعرب وكرد، بينما المنطقة بأمس الحاجة إلى التكاتف والتلاحم بين المكونات لرد العديد من الأخطار المحدقة بها ” .
وتضم المنطقة منذ قرون من الزمن خليطا من القوميات والأطياف الاجتماعية تعايشت بأقل الخسائر عبر الزمن ، إلا ان الأنظمة المتعاقبة كانت ترمي بينهم الفتن كل حين .

وحذرت المؤسسة الحقوقية الإنسانية التي تتخذ من أوروبا مقراً لها ” من خطورة استمرار الانتهاكات مثل التعدي على المواطنين وممتلكاتهم، وعمليات التغيير الديموغرافي التي تطال الكثير من القرى الآشورية المسيحية ( التغيير الديموغرافي في منطقة الجزيرة طال عشرات القرى العربية والمسيحية وفق توضيحات الاهالي والخبراء ، فيما حافظت الإدارة الذاتية على الطابع العام داخل مدينة القامشلي نسبيا منذ العام 2011 حتى اليوم ) ، بالإضافة إلى استباحة منازل السكان بحجة حفر خنادق، وعدم احترام خصوصية المنطقة، كل هذه الانتهاكات وغيرها تنعكس سلباً على الحضور المسيحي / الآشوري في المنطقة، الذي انحدر إلى أدنى المستويات.

وناشد المرصد المجتمع الدولي، وكل المنظمات الدولية التي تعنى بقضايا حقوق الإنسان، بالإضافة إلى الدول التي تدعم وتمول الإدارة الذاتية وذراعها العسكري قسد، بالتدخل من أجل إيقاف هذه الممارسات والانتهاكات، ووضع حدّ لعبثهم بحقوق ومقدرات ما تبقى من مسيحيين / آشوريين وباقي سكان المنطقة من الكرد والعرب “.

المنشورات ذات الصلة