fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المفتاح الإيراني يقفل نافذة الحل في العراق وسط خلافات شيعية – شيعية على الحكم

بغداد – الناس نيوز ::

من جون ديفيسون – رويترز – دخل العراق ، هذا الأسبوع ، في أطول فترة جمود بعد انتخابات إذ حال الصراع الداخلي، داخل التكتلات الشيعية والكردية بالأساس، دون تشكيل حكومة مما يعطل إصلاحات مطلوبة في حين تجاهد البلاد للانتعاش بعد صراعات استمرت لعقود.

وبعد مضي أكثر من تسعة أشهر على إجراء انتخابات في أكتوبر تشرين الأول لم يقترب المشرعون المكلفون باختيار رئيس ورئيس وزراء فيما يبدو من الاتفاق على شيء، ليسجل العراق مدة قياسية تبلغ 290 يوما دون رئيس أو حكومة .

وتقول مصادر دبلوماسية لجريدة ” الناس نيوز ” إن مفتاح الحل في طهران التي تريد التحكم بالحكم وليس فقط بالحكومة ، وتستشهد هذه المصادر على صحة رأيها بالقول إن مشهد الاحتفال بقوات الحشد الشعبي الأسبوعي الماضي ( الذكرى الثامنة لتأسيسه ) ، كان إحدى الرسائل البارزة ، فضلاً عن أوراق كثيرة تملكها إيران في الملعب العراقي ، وهي العارفة ببواطن الخلافات الشيعية – الشيعية العراقية أكثر من غيرها .

رئيس الحشد الشيعي الشعبي يجلس خلف رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي .

وتُشبه المصادر الدبلوماسية ، التي رفضت الكشف عن هويتها ، بالقول إن تعطيل اختيار رئيس في لبنان قبل مجيء ميشيل عون عون إلى بعبدا طال أكثر من سنتين إلى أن حصلت تسوية وتم ترأس عون ، بعد سنوات من تقديمه ولاءات الطاعة لإيران وحليفها نظام الأسد في سوريا ، والحال هذا يتقاطع مع الوضع الراهن في العراق .

كانت أطول مدة سابقة في عام 2010 عندما مر 289 يوما دون حكومة إلى أن تولى رئيس الوزراء نوري المالكي فترة ثانية في المنصب.

وتواصل حكومة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي المنتهية ولايتها تصريف الأعمال. وإذا لم تتفق الأحزاب على حكومة جديدة قد تستمر حكومة الكاظمي كحكومة انتقالية لحين إجراء انتخابات جديدة. 

وفي مؤشر على أن هذا الجمود لن ينكسر قريبا بأي حال، اقتحم آلاف من أنصار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر مبنى البرلمان العراقي يوم الأربعاء وهم يرددون هتافات مناهضة لمنافسيه السياسيين الشيعة وذلك بعد أيام من تلميحهم إلى اتفاق بشأن رئيس وزراء محتمل. 

وهذا الشلل السياسي ترك العراق دون موازنة عامة لعام 2022، فتوقف الإنفاق على مشروعات للبنية الأساسية مطلوبة بشدة وتعطلت الإصلاحات الاقتصادية. 

ويقول العراقيون إن هذا الوضع يزيد نقص الخدمات والوظائف حتى مع تحقيق بغداد عائدات نفطية قياسية بسبب ارتفاع أسعار الخام ورغم أنها لم تشهد صراعات كبرى منذ هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية قبل خمس سنوات. 

قال محمد محمد، وهو موظف متقاعد بالقطاع العام عمره 68 عاما ويقطن مدينة الناصرية الجنوبية “لا توجد حكومة فلا توجد موازنة، والشوارع مليئة بالحفر، والكهرباء والماء نادران، والرعاية الصحية والتعليم متداعيان”. 

وكانت الظروف نفسها التي حكى عنها محمد قد أثارت احتجاجات حاشدة في بغداد وجنوب العراق في 2019. 

حينها طالب المتظاهرون برحيل الأحزاب التي كانت في السلطة منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 وأطاح بحكم صدام حسين واتهموها بالفساد الذي حال دون تقدم العراق. وقتلت قوات الأمن ورجال فصائل مسلحة مئات المتظاهرين وتوقفت الاحتجاجات تدريجيا في 2020.

وتولى الكاظمي المسؤولية كمرشح توافقي إثر الاحتجاجات ووعد بمعاقبة قتلة المتظاهرين وبانتخابات مبكرة أجراها في العاشر من أكتوبر تشرين الأول. 

وفقد أغلب من خرجوا في مظاهرات في السابق الأمل في التغيير. 

وقال علي الخيالي، وهو ناشط مناهض للحكومة شارك في المظاهرات “ستتشكل الحكومة، أيا كانت، من أفراد وأحزاب شاركت في قتل أصدقائنا”. 

* أحزاب متشاحنة 

عادة ما يستغرق تشكيل حكومة في العراق شهورا ويستلزم كسب تأييد جميع الأحزاب السياسية الرئيسية. 

ومنذ الإطاحة بصدام، تحتفظ الأحزاب الشيعية التي تمثل الأغلبية السكانية في العراق بمنصب رئيس الوزراء ويتولى الأكراد رئاسة البلاد والسنة رئاسة البرلمان. 

وأطال تزايد الانقسامات بين هذه الكتل أمد عملية تشكيل الحكومة بشدة هذه المرة. 

وفي المعسكر الشيعي، سحب الصدر، الفائز بأكبر عدد من الأصوات في انتخابات أكتوبر تشرين الأول، نوابه البالغ عددهم 74 نائبا من البرلمان الشهر الماضي بعدما فشل في تشكيل حكومة تستبعد منافسيه الشيعة وأغلبهم مدعوم من إيران ولديه أجنحة مسلحة تسليحا كثيفا. 

وبهذا الانسحاب ترك الصدر عشرات من هذه المقاعد لمنافسيه، لكنه أشار إلى أنه لن يقف صامتا هو وفصيله وقاعدته الشعبية التي تضم الملايين إن هم حاولوا تشكيل حكومة لا يوافق عليها.

وهدم بضع مئات من أنصار الصدر حاجزا خرسانيا ودخلوا المنطقة الخضراء التي تضم مباني حكومية اليوم الأربعاء، قبل أن يقتحموا البرلمان.

وحال الصدر فعليا هذا الشهر دون ترشيح منافسه اللدود المالكي متهما رئيس الوزراء الأسبق بالفساد في تغريدة على تويتر. 

وطرح منافسو الصدر مرشحا آخر هو محمد شياع السوداني لرئاسة الوزراء لكن الصدر قد يعارض ترشحه كذلك لأنه من حلفاء المالكي. 

وقال عضو في حزب الصدر السياسي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مصرح له بإعطاء تصريحات للإعلام “السوداني مجرد ظل للمالكي”. 

وقال الشيخ صفاء البغدادي، وهو معلم ديني، قبل قليل من اقتحام المتظاهرين البرلمان “سنتظاهر إلى أن يرحل الساسة والجماعات الفاسدة المدعومة من إيران”.

من ناحية أخرى، تحول الخلافات بين الأحزاب الكردية الرئيسية التي تدير منطقة كردستان في شمال العراق دون اختيار رئيس للبلاد، وهو منصب يتيح لصاحبه فور موافقة البرلمان عليه أن يعين رئيسا للوزراء.

ويتولى الاتحاد الوطني الكردستاني الرئاسة منذ 2003. 

أما منافسه الحزب الديمقراطي الكردستاني، الذي حصل على العدد الأكبر من أصوات الأكراد بفارق كبير، فيتمسك بمرشحه للرئاسة. ولا يبدو أن أي طرف على استعداد للتزحزح عن موقفه. 

قال شيروان الدوبرداني النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني “لم نتمكن من الاتفاق بعد، منصب الرئيس يجب ألا يظل في قبضة حزب واحد أبد الدهر”.

المنشورات ذات الصلة