fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

المليشاوي نصرالله لديه مئة ألف مقاتل شيعي مدربين ومسلحين في لبنان

بيروت عواصم ووكالات – الناس نيوز :

أعلن المليشاوي الشيعي البارز زعيم حزب الله حسن نصرالله أن لدى حزبه مئة ألف مقاتل ، شيعي مدعومين من إيران ، مدربين ومجهزين في لبنان، في أول تعليق له بعد توترات شهدتها بيروت الخميس خلال تظاهرة اعترضت على أداء المحقق العدلي في قضية انفجار المرفأ.

واتهم نصرالله ، المصنف على قوائم المطالبات الدولية ، خلال خطاب نقلته قناة المنار الطائفية الناطقة باسم جماعته المدعومة من طهران، حزب القوات اللبنانية ، أبرز خصومه الموارنة المسيحيين، بمحاولة جرّ البلاد الى “الحرب الأهلية” وإطلاق الرصاص على مناصريه ومناصري حليفته حركة أمل، ما أوقع سبعة قتلى في منطقة الطيونة، أحد أبرز خطوط التماس خلال الحرب الأهلية (1975-1990).

وقال نصرالله، الذي يُعدّ حزبه القوة العسكرية والسياسية الأبرز في لبنان ويقود حملة مطالبة بعزل قاضي التحقيق في انفجار المرفأ طارق البيطار، إن لدى الحزب مئة ألف مقاتل “مدربين ومنظمين ومهيكلين ومسلّحين”، موضحاً أنه يذكر هذا الرقم للمرة الأولى “لأمنع الحرب لا لأهدد بحرب أهلية”.

وفور إعلانه الرقم، أطلق مناصرو الحزب الرصاص ابتهاجاً في الضاحية الجنوبية لبيروت، أبرز معاقل الحزب.

واعتبر أن “البرنامج الحقيقي” للقوات “هو الحرب الأهلية”، موجهاً اتهامات عالية النبرة الى رئيسها سمير جعجع، الذي غالباً ما ينتقد حزب الله وسلاحه وانخراطه في نزاعات اقليمية، خصوصاً في سوريا المجاورة حيث يقاتل بشكل علني منذ العام 2013 دعماً لقوات بشار الأسد.

وجاءت مواقف نصرالله بعد توتّر شهدته بيروت الخميس أثناء تظاهرة نظمها حزبه وحليفته حركة أمل اعتراضاً على أداء القاضي البيطار، تخللها إطلاق رصاص وقذائف، في تصعيد خطير لم تتضح ملابساته وكيف بدأ بعد. 

وأسفرت أعمال العنف عن مقتل سبعة مسلحين شيعة ، هم ثلاثة عناصر من حزب الله وثلاثة عناصر من حركة أمل، بالإضافة إلى امرأة أصيبت بطلق ناري في رأسها أثناء تواجدها في منزلها. وأصيب كذلك 32 شخصاً آخرين بجروح.

وسبق للقوات اللبنانية أن نفت ورئيسها اتهامات حزب الله، مؤكدة أن الاشتباكات اندلعت إثر مرور متظاهرين ، مسلحين شيعة ، في حي ذي غالبية مسيحية وقيامهم بتكسير سيارات والاعتداء على ممتلكات خاصة.

ويحقق الجيش في القضية بعد تداول مقطع فيديو يظهر إطلاق جندي الرصاص على أحد المحتجين.

وشدّد نصرالله على أهمية أن يتوصل التحقيق القضائي الى نتائج ويحدد المسؤوليات، محذراً من “اننا لا نترك دم إخواننا على الأرض”.

ويُنذر هذا التصعيد بإدخال البلاد في أزمة سياسية جديدة بعد أكثر من شهر على تشكيل حكومة يفترض أن تركز عملها على وضع خطة لإخراج البلاد من دوامة الانهيار الاقتصادي.

ويرفض حزب الله وحركة أمل أن تعقد الحكومة أي جلسة ما لم تكن مخصصة للبت بمسألة البيطار الذي يطالبان بعزله.

ومنذ ادعائه على رئيس الحكومة السابق حسان دياب ونواب ووزراء سابقين، بينهم نائبان عن حركة أمل، ومسؤولون أمنيون، يخشى كثيرون أن تؤدي الضغوط السياسية إلى عزل البيطار على غرار سلفه فادي صوان الذي نُحي في شباط/فبراير بعد ادعائه على مسؤولين سياسيين.

وجدد نصرالله ، اداة إيران المليشاوي في لبنان والمنطقة ، الذي اتهم البيطار قبل أسبوع بـ”تسييس” التحقيق، الإشارة الى “استنسابية” و”استهداف سياسي لفرقاء، لحلفائنا وأصدقائنا” من خلال الادعاء على مسؤولين دون سواهم، في وقت رفضت محكمة الاستئناف طلبات عدة تقدم بها المدعى عليهم لكف يد البيطار عن القضية.

ويتظاهر ذوو الضحايا باستمرار دعماً لبيطار واستنكاراً للتدخلات السياسية ولرفض المدعى عليهم المثول أمامه للتحقيق معهم. 

منذ وقوع الانفجار، رفضت السلطات تحقيقاً دولياً، فيما تندّد منظمات حقوقية بينها هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية بمحاولة القادة السياسيين عرقلة التحقيقات، وتطالب بإنشاء بعثة تحقيق دولية مستقلة ومحايدة.

المنشورات ذات الصلة