fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الممثل السوري أحمد الحرفي: أتحمل مسؤولية غيابي عن الجمهور…

درويش خليفة – الناس نيوز ::

كثيرة هي الشخصيات التي تنجح في عملها وتبقى في مسارات الضل ، لاعتبارات كثيرة ، والشائع من الأقوال أن مفهوم الشهرة يعتبر ترفاً أو مكلفاً أو يحتاج مؤسسات ضامنة تصنعها، فضلاً عن المفهوم الشعبي السائد ” ما بحب البروظة “، أو أن الشهرة مكلفة تتطلب تنازلات الخ .

وجهات نظر كثيرة مع أو ضد ، لكن الفرصة اذا توفرت ضمن شروطها الصحية ، يستحسن ألتقطها لتكون وسيلة توصيل الفكرة الهادفة لتطوير التفكير العام … هنا حوار مع ممثل سوري مجتهد يوازن خطواته ويعبر بكلماته عن بعضاً مما يجول في تجربته .

أحمد الحرفي حدثنا عن بداياتك ؟

البدايات كانت في 1996 عندما طرح أحد الأصدقاء فكرة عرض مسرحي نقدمه لمنظمة تنظيم الأسرة.. كانت المسرحية عبارة عن مشاهد منفصلة (سكيتشات،) وكنت متواجداً في أغلب المشاهد كدور رئيس.. المشهد الأول كانت عنوانه (الكاتب والمغتصب)، يتمحور دور الشخصيتين المتواجدتين بمكان مجهول، أحدهما مغتصب والآخر (الكاتب) مغتصب فكريا..
وأنا كنت أمثل دور الكاتب، إلا أن الإخراج كان مشتركاً.. بعد انتهاء العرض، كانت معظم التعليقات إيجابية، مرفقة بتوصيات تنصحني بدراسة التمثيل.

ما هو الدور الذي شعرت بأنه يشبهك ؟.

دوري في شخصية “أبو عبدو” بمسرحية “مولانا” ضمن مهرجان بغداد للشباب العربي، أثر في نفسي، حيث كنت أجسد شخصية رجل في الـ 60 من عمره، صوفي الهوى ودمشقي الهوية، يعود بعد غيابه القسري إلى المنزل الذي ترعرع فيه بطفولته، ليجده أصبح ورشة لتصنيع الحقائب.. ويموت برصاصة قناص كان متمركزاً في أحد أسطح الجيران.. ويكمن وجه الشبه بين الدور وشخصيتي، لأن الرجل الستيني يؤمن بأن الله خير مطلق وغياب الله من قلوبنا يولد الشر.. بالتالي كل الشرور الموجودة سببها الإنسان.. إضافة إلى الانتماء ومفهوم الوطن، وعدم إيمانه بحالة الاستسلام.

لاسيما بأن عرض المسرحية جاء بعد الحراك السوري 2011، وبعد قراءتي للدور خطرت لي عدة أسئلة تتعلق في تعريف الكثير من المفاهيم مثل الوطن، الانتماء، مفهوم المواطنة والحقوق والواجبات.

لذلك أرى أن هذه الشخصية، لم تلامسني فحسب، بل أعطتني إجابات على تساؤلاتي التي كنت أبحث عنها وقت قراءتي للشخصية.

ليس لديك الظهور الكافي على وسائل الإعلام ، ماهو السبب ؟

بالطبع أتحمل جزءاً من المسؤولية، بسبب إهمالي لفكرة الشهرة والانتشار، حيث ركزت فقط على جانب كيفية تقديم نفسي كممثل محترف وصانع مسرح ومدرب تمثيل في مراحل متقدمة.. وكما تعلمون الشهرة في زمن السوشيال ميديا وثورة الإعلام الرقمي تضمن الاستمرارية، وتفتح الأبواب المؤصدة أمام الطامحين في عالم الفن والمسرح.

لكنني لا اخفِ أن الإعلام لا يتحمل جزءاً من المسؤولية في رصد الأعمال الفنية والمساهمين فيها، فعلى سبيل المثال، عام 2012 وبعد الحراك السوري، مثلت والفرقة التي كنت أنتمي إليها (فرقة فضَا) للفنون المسرحية بلدي سوريا في مهرجان مسرحي في الجارة العراق.. وكنا آنذاك نعمل بجد ونستخدم منزلي لعمل البروفات، حيث تحول بيتي لـ “عبلة إيطالية” جاهزة.

فقد مثلنا سوريا مرتين، دون أي اهتمام من صحافة بلدنا، وعندما قابلنا التلفزيون السوري المحلي بالصدفة في المهرجان، تفاجأ بمشاركة فرقة سورّية.

ومن هذه التجربة، يمكنكم قياس إجابتي لعدم حصولي على حقي في الظهور الإعلامي.. أما في أوروبا عمِلت عشرات المقابلات (TV- صحافة مكتوبة – راديو) وبالتالي حققت الانتشار ضمن هولندا وألمانيا والسويد، في وقت كان الكثير من أبناء بلدي لا يعرفون عني شيء!

ما هي أبرز السلبيات والإيجابيات في مسار عملك؟

أكثر ما يثير مخاوفنا في قطاع التمثيل، وبحسب تجربتي هو انعدام الأمان الوظيفي ( هذا قد ينطبق عن العديد من المهن والأعمال ) وفي بعض الأوقات انعدام الخصوصية والحساسية العالية والمحسوبيات، ما يسبب الإرهاق الشديد في كثير من الأحيان.. وكل ما سبق من سلبيات لا تقارن بالانقطاع لسبب أو لآخر عن ممارسة شغفك، ما يحول الموضوع إلى حاجة ليس فقط في هذه المهنة أو الاختصاص، بل في معظم المهن والأعمال.

أما عن الإيجابيات فهي كثيرة التعمق بفن الإنسان، والغوص في اكتشاف نفسك بشكل خاص والإنسان بشكل عام، فالشهرة، والداخل العالي وحب الناس هذه جميعها إيجابيات في عالم الفن والمسرح.

وجودك في دبي بهذه الفترة للعمل مع شركة ملك للإنتاج، حدثنا عن هذه التجربة ؟ .

بعد تواجدي في هولندا لمدة 7 سنوات كصانع مسرح وممثل لعبت خلالها 118 عرضاً مسرحياً، وعملت فلمين وحصلت على جوائز عديدة، كنت أبحث عن مكان أنتمي لثقافته ويضيف لي.. لم أجد في الحقيقة دولة أكثر من الإمارات العربية المتحدة مكاناً يضيف لي وأتعلم منه، كما أنه مجتمع عربي متحضر، لطالما شعرت بالانتماء إليه.

يضيف الممثل السوري، لا أبالغ إذا قلت إنني كنت محظوظاً جداً بعلاقة الصداقة التي تربطني بالإنسان الرائع ومؤسس شركة ملك للإنتاج الفني رجل الأعمال السوري ثائر الحاجي، والمخرج المميز بفنه وفكره الأستاذ أنمار مدير الشركة.

كان هناك رغبة من الطرفين بالعمل المشترك، حيث وصلني عرض منهم بأن أشغلّ مدير مشاريع الفن والمسرح في الشركة، وهو ضمن اختصاصي. وبعد اطلاعي على أهداف الشركة وسياستها ومشاريعها وجدت نفسي أمام عرض مغر.

ولا أخفيكم على الفور قدمت إلى الإمارات للبدء في العمل بالشركة، وهناك الكثير من المشاريع في جعبتنا خلال المستقبل القريب (مسلسلات – ورشات عمل- دورات تدريبية- أفلام قصيرة وروائية طويلة- وثائقيات…إلخ).

وأنا بدوري أشعر بالحماس الشديد والتفاؤل للبدء بالخط العملي الذي ستكون انطلاقته بعد عيد الأضحى الفائت، بدورة تدريبية للتمثيل السينمائي، والذي سيكون دوري فيها مدرب وممثل ومدير مشروع سينتج عنها فيلم قصير لإيماننا جميعاً في الشركة بأن الفرصة تصنع لا تنتظر.

وفي الختام، لا أستطيع البوح عن كل مشاريع الشركة القادمة لإنها قيد التحضير، لكن يمكن القول إن القادم سيحمل أشياء مميزة على صعيد الفن والمسرح والسينما في المنطقة .

المنشورات ذات الصلة