fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الموت يلاحق أسرة لاجئة من حرب سوريا إلى انفجار بيروت

بيروت من مايكل جورجي وإلن فرنسيس رويترز – الناس نيوز :

في الصورة اللاجئ السوري أحمد صطيفي يسير بين أنقاض منزل قتلت فيه زوجته اضافة لاثنتين من بناته بعد انفجار بيروت ، الثلاثاء 4-8 . رويترز.

فرت زوجة أحمد صطيفي من قصف لا هوادة فيه في سوريا المجاورة لتلقى حتفها في أكبر انفجار وقع في بيروت.

كانت أسرته قد ولت الأدبار قبل ست سنوات أمام الحرب المستعرة في سوريا ولجأت إلى لبنان حيث كان يقيم صطيفي بالفعل ويكسب رزقه من مهنة عامل. 

وقال صطيفي، وهو أب لأربعة، إن زوجته كانت قد اتصلت به وأبلغته بأنها هربت من الحرب بسوريا وأنها في الطريق إليه. وأضاف أن الموت لاحقها إلى بيروت. 

وعندما هرع صطيفي إلى المنزل بعد انفجار المستودع الذي هز بيروت في الأسبوع الماضي سمع ابنته تنادي من تحت أنقاض شقتهم.

ويتذكر أنه جاء ليرى أسرته فوجد ما حدث. وأضاف أن إحدى بناته كانت تبكي وتقول ”بابا، بابا، ما بدي موت (لا أريد أن أموت“. 

ونجت الابنة كما نجا طفل آخر لا يزال يتلقى العلاج في غرفة الرعاية المركزة. 

لكن الزوجة خالدية وصغرى وكبرى بناته، جودي ولطيفة (13 و24 عاما) لقين حتفهن بينما حلقت سحابة على شكل عيش الغراب فوق العاصمة اللبنانية جراء الانفجار الذي وقع في المرفأ. 

وتسبب الانفجار في تحويل المبنى الذي كانت توجد فيه الشقة التي عاشت فيها أسرة صطيفي والمكون من ثلاثة طوابق إلى قطع من الكتل الخرسانية والحديد الملوي.

وهدم الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 170 شخصا وأصاب ستة آلاف شخص آخرين مناطق كاملة من بيروت على الفور من بينها الكرنتينا التي كان صطيفي وأسرته يعيشون فيها حياة هادئة في الأغلب. 

وكان أكثر من مليون لاجئ قد تدفقوا من سوريا على لبنان منذ عام 2011 عندما اندلع الصراع السوري. وغط كثير منهم يعملون بأجر يومي ويعيشون في مخيمات في الفقر. 

وتفيد تقارير بأن 43 سوريا على الأقل لقوا حتفهم في انفجار مرفأ بيروت. 

وضاعف الانفجار آثار شهور من الانهيار الاقتصادي في لبنان تسبب في أن تهوي قيمة العملة وأن يعيش كثير من اللبنانيين في ضوائق مالية. وأشعل الانفجار الغضب الشعبي الذي أدى إلى انهيار الحكومة. 

وقال المسؤولون إن كمية كبيرة من مادة شديدة الانفجار كانت مخزنة في ظروف غير آمنة في المرفأ منذ سنوات. 

وفي كلمة بمناسبة استقالة الحكومة التي يرأسها، قال حسان دياب إن الفساد المزمن هو السبب في الانفجار. 

والتحقيق في الانفجار آخر ما يشغل بال أسرة صطيفي الذي قال إنه ليس بيده شيء بعد أن ضاعت أسرته. 

وقال صطيفي إنه الآن لا يتصل بأقاربه في مدينته إدلب التي دمرتها سنوات الحرب السورية للإطمئنان عليهم. وأضاف أنهم الآن يتصلون به للاطمئنان عليه.

المنشورات ذات الصلة