fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الموسيقى لا تخطئ… “على خطى الموسيقى” في العاصمة السورية دمشق…

سوزان المحمود – الناس نيوز ::

بدعوة من مؤسسة “العمل للأمل” وبالتعاون مع وزارة الثقافة ودار أوبرا في العاصمة دمشق ومديرية الثقافة في حمص وجمعية النهضة الفنية وبدعم من صندوق حماية الثقافة التابع للمجلس الثقافي البريطاني. أُقيم في دار أوبرا دمشق مسرح الدراما فعالية ثقافية فنية تضمنت حفل موسيقي قُدِمَ احتفالاً بالموسيقى الشعبية في بلاد الشام وما بين النهرين، كما افتتح معرض للآلات الموسيقية الشرقية الشعبية القديمة.

وتندرج هذه الفعالية ضمن برنامج ” على خطى الموسيقى”. تحدثت جريدة “الناس نيوز الأسترالية “مع مديرة البرامج في مؤسسة “العمل للأمل” السيدة سارة زين، وكان لنا معها الحوار الآتي حول المؤسسة وبرنامج “على خطى الموسيقى”:
تقول السيدة سارة زين:” المؤسسة لديها مكتبين أساسيين واحد بلبنان وواحد في الأردن، ونحن نعمل في مجال الثقافة والفنون منذ عام 2015، وبدأنا العمل على برنامج “على خطى الموسيقى” في عام 2023، وهو يركز على الموسيقى الشعبية يشمل عملنا أربعة بلدان عربية هي لبنان وسوريا والأردن والعراق، بدأ البرنامج بأول مرحلة وكانت مرحلة بحثية تماماً اخترنا أحد عشر مجتمعاً من هذه البلدان الأربعة وقررنا أن نوثق موسيقاها الشعبية.

أولاً نوثق الموسيقا نفسها وثانياً نوثق الآلات الموسيقية الشعبية المستخدمة، بالإضافة إلى توثيق طريقة صناعتها، هذه كانت المرحلة الأولى من البرنامج قمنا فيها في البلدان الأربعة ثم انتقلنا إلى مرحلة تدريبية هذه لم نعمل بها في سوريا ، لكننا عملنا بها في لبنان والأردن والعراق، دربنا شابات وشبان صغار من 18 حتى 30 سنة تقريباً ليتمرنوا على الموسيقا الشعبية نفسها التي وثقناها بتدريب من الموسيقيين الشعبيين أنفسهم، ودربنا مجموعة من الشباب على صناعة الآلات الموسيقية الشعبية، وبعد الانتهاء من التدريبات في البلدان الثلاثة كنا نقوم بتقديم حفل موسيقي يضم الشباب الذين تم تدريبهم والموسيقيين الشعبيين المحترفين.

وتضيف السيدة السورية لذلك عملنا ثلاث معارض موسيقية واحد بلبنان وواحد بالأردن وواحد بالعراق تم فيها عرض الآلات الشعبية الموسيقية التي تم توثيقها، وهو ما حدث حالياً في سوريا، لكن هذا حدث في السنتين السابقتين من 2023-2024 للأسف بالمرحلة السابقة لم نكن نستطيع القدوم لسوريا للعمل في هذه الأثناء الشيء الوحيد الذي عملناه عليه هو المرحلة التوثيقية ، وأيضاً في آخر السنة الماضية وأول السنة الحالية اطلقنا موقعا إلكترونيا اسمه “على خطى الموسيقى” يتضمن كل المواد التي تم توثيقها ، كل مقطوعة بعضها فيديوهات وبعضها صوت فقط تم اطلاقها على الموقع، وانكتب عنها تعريف صغير من أين أتت حسب المجتمع الذي أتت منه.

بالإضافة لذلك تضمن الموقع تقرير تفصيلي عن ماذا عملنا؟ خلال هذه الرحلة ويتضمن فيديوهات قصيرة عن الآلات الموسيقية وطريقة صناعاتها.”

وتتابع سارة “بينما في هذه السنة وبعد أن تغير الوضع وسقط النظم قررنا أن نستأنف العمل بسوريا على هذا البرنامج كوننا لم نتمكن القيام بكل المراحل سابقاً وقررنا مبدئياً أن نعمل ثلاثة أشياء أولاً أن نقوم بإحياء حفلات موسيقية لفنانين شعبيين، عملنا في سوريا على ثلاث مجتمعات هي: الرقة، وسلمية، والقامشلي، و اخترنا أن نقوم بتقديم حفلات يحييها فنانين شعبين واحدة بدمشق وواحدة بحمص، فقدمنا البارحة الحفل الأول بدمشق، لكن للأسف لم نتمكن من احضار شباب القامشلي لأن الطريق أغلق ووقعت بعض الأحداث، فلم نستطع احضارهم إلى الحفل فأتينا فقط بشباب الرقة وسلمية قدموا الحفل الأول بعد أن تدربوا مع المشرف الأول على البرنامج الفني فواز باقر ومن بعد التدريب قدموا الحفل الأول، بالإضافة لذلك اطلقنا معرض للآلات الموسيقية الشعبية وهو سيستمر لمدة شهر في دار الأوبرا، ثم ينتقل لمدينة حمص لنقدم الحفل الموسيقي نفسه بقصر الثقافة، بينما ينتقل المعرض الموسيقي بعد شهر من الآن إلى مدينة حلب.”

وتتابع الفنانة سارة ” سنقوم بنشاط إضافي في البلدان الأربعة نفذنا جزء منه في سوريا وهو عروض تقديمية بالمدارس والمعاهد الموسيقية قدمنا ثلاثة عروض حتى الآن في سوريا ، أول عرضين كانا في مدرسة بضاحية جرمانا قرب دمشق ، وواحد في مدرسة بحي باب توما في مدرسة بنات ومدرسة بنين، والعرض كان يتضمن تعريف عن المشروع بشكل عام وبشكل أساسي يتضمن تعريف عن الموسيقا الشعبية ثم عن الآلات الموسيقية تحدثنا مع الطلاب والطالبات وحاورناهم حول ذلك لفتح الباب أمام هذا الجيل لتشجيعه على سماع هذه الموسيقا بالإضافة لهاتين المدرستين قدمنا عرض أعمق قليلاً مع طلاب المعهد العالي للموسيقا وسنقوم بتقديم عرض في المعهد الموسيقي في حمص.

هذا برنامجنا بشكل عام لكن العروض التقديمية ستقدم في البلدان الثلاثة الأخرى البرنامج مدعوم من صندوق حماية الثقافة التابع للمجلس الثقافي البريطاني”.

وعن شركائهم في سوريا؟ تقول سارة “شركائنا في سوريا جمعية النهضة الفنية، وهم ساعدونا مشكورين في معظم الأمور اللوجستية هنا ونتمنى أن تكون هذه الخطوة الأولى لنا فقط في سوريا ولعملنا في الموسيقا الشعبية هنا”.

وعن كيفية تلقي الجمهور للحفل ولهذا النوع من الموسيقا الشعبية؟

تقول سارة للناس نيوز ” تجاوب الجمهور أعلى بكثير من التوقعات، كان المسرح ممتلئ حوالي 600 شخص، هذه أول نقطة ثاني نقطة بعد أن خرجنا كان التعليق الوحيد للناس هو أن الحفل قصير، لكنه لم يكن كذلك كان الحفل خمسون دقيقة بدون وقت المعرض، وهذا بالنسبة لنا إشارة عظيمة للهفة الناس ورغبتها في حضور هذا النوع من العروض ولنجاح البرنامج، طبعاً طالبونا بأكثر من هذا سمعنا كلام مثل محتاجين نسمع أكتر محتاجين تعرضوا بأكثر من مكان وتغطوا مناطق أخرى أكثر هذا يعتبر لنا نجاح، و النجاح هنا ليس فقط للبرنامج بل لهدف البرنامج وهو أن الناس نفسها تستمتع بهذا النوع من الموسيقا، وتطلب أن تعود لهذا النمط من الموسيقا الشعبية بالنسبة لي التفاعل كان عظيم وهذا كان إشارة إلى أننا نحتاج أن نستثمر أكثر بهذا المجال.

وسألت جريدة ” الناس نيوز الاسترالية” السيد بولص حلاق عن الفعالية وعن التعاون مع برنامج “على خطى الموسيقى” وهو أحد مؤسسي جمعية النهضة الفنية، قال إن “فكرة التشبيك بين المؤسسات التي تعمل على الثقافة الفنية والموسيقية ضرورية جداً وانطلاقاً من هذه الفكرة تم التواصل معنا من قبل مؤسسة “العمل للأمل” نتيجة معرفتهم بنشاطات الجمعية في السنوات الماضية، وتحدثنا عن البرنامج الذي يقومون به في بلاد الشام و مابين النهرين، وكانوا يرغبون بضم سوريا لبرنامجهم فتم التنسيق بيننا على موضوع نقل المعرض إلى سوريا ومن ثم إقامة برنامج تعريفي وحفلات لتّعريف بالموسيقا التراثية على مرحلتين المرحلة الأولى للجمهور عامة، كالحفل الذي أقيم في دار الأوبرا والمرحلة الثانية بالمراكز الثقافية والمدارس وهذا ما عملنا عليه مع أعضاء الجمعية بهمة الشباب الموجودين معنا وهم مختصون بالموسيقا، وتم إقامة محاضرات وحفلات وحصة موسيقا تفاعلية في المدارس حيث أخذنا العازفين إلى المدارس وعملوا مع الطلاب” وعن دور مؤسسات المجتمع المدني في دعم البرامج التي تعنى بالموسيقى يقول السوري حلاق “مطلوب منا كمؤسسات مجتمع مدني أن نكثف جهودنا للتركيز على تراثنا الشعبي المتنوع والغني، مع الأسف نحن كسوريين لا نعرفه كما يجب، فحالة التفرقة التي وضعنا بها النظام السابق كان لها دور كبير في ذلك، اليوم دورنا كجمعيات أن نعمل على ذلك، الموسيقا لا تخطئ، الموسيقا تجمع، وهي عامل مهم في السلم الأهلي وهذا الأمر الأهم اليوم، بعد هذه التجربة الناجحة والتفاعل الجميل معها سواء على مستوى المسرح أو بالمدارس سيتابع البرنامج نشاطه في محافظات جديدة، ونحن نقوم بوضع خطة لذهاب أكثر باتجاه البحث في التراث الموسيقي”.

وعن الفرقة والعازفين المشاركين في الحفل الموسيقي يقول الموسيقي نوار زهرة ، للناس نيوز ، وهو ايضاً المنسق الإداري والفني “كان معنا سبع عازفين بالإضافة للأستاذ المشرف والمدرب فواز باقر، ثلاثة موسيقيين من مدينة الرقة وأربعة من مدينة سلمية، ومعظمهم عازفين ومغنيين وبعضهم يعزف على أكثر من آلة موسيقية، وبعضهم يغني فقط” وعن الآلات المستخدمة في العرض قال” كان التواجد الأكبر لربابة والدف بالإضافة إلى المجوز والشبابة والطبل” وعندما سألنا عن الأغاني التراثية التي قدمتها الفرقة قال نوار “أن الأغاني كانت من تراث المدينتين، قدمت من تراث السلمية أربعة أغنيات هي: نشيد سلمية ، ركايب خلتي، و عيني على الغرابة، أداها المغنون ناقد رحمة عزف على المجوز وعلى الربابة مع الغناء، ومرهف حديد عزف على الربابة والطبلة مع الغناء، ورغد رحمة غناء وعزف على الطبلة، ورغد الحرك غناء فقط، ومن تراث الرقة قدمت الفرقة أربعة أغنيات هي: نايل وساجوري ومجروح قلبي ودبكة قصار ويما تعاليلي، المغنون والعازفون هم خالد الحسين ومحمود الحسين وعلي السنود .

وعن المعرض المقام الآن بدار الأوبرا قال نوار “المعرض قدم في عدة بلدان قبل سوريا والآلات الموسيقية المعروضة فيه مجموعة من أربعة بلدان هي لبنان والعراق والأردن وسوريا، وهي آلات موسيقية تراثية عريقة وقديمة جداً وتشكل جزءا من ذاكرة المنطقة ولاتزال مستخدمة حتى اليوم” وعن أنواع الآلات المعروضة قال لنا “تنقسم إلى آلات وترية ونفخية وإيقاعية” وعن ما يميز هذه الآلات اليوم يقول نوار ” هذه الآلات مصنوعة بحرفية عالية، وعدد من العازفين معنا صنعوا آلاتهم بأنفسهم، وهو جزء من عمل البرنامج، فمعظم الآلات الموسيقية الشعبية في الأسواق مصنعة بطريقة تجارية، بينما البرنامج اهتم بتعليم الموسيقيين كيفية صنع آلاتهم بطريقة احترافية”.

المنشورات ذات الصلة